ماريا
13-07-2007, 02:15 AM
http://arabic.arabia.msn.com/Images/dominque150_tcm35-1045872.jpg
يبدو أن مطربات لبنان الجميلات مثل هيفاء وهبي ورولا ودومنيك ومروة ونانسي عجرم ورزان مغربي وغيرهن لم يتشبعن بالقدر الكافي باستحواذهن على عقول وقلوب الشباب والكبار على السواء بكافة الأقطار العربية .
وتسببهن -كما أشارت الإحصائيات الأخيرة - في زعزعة الاستقرار بمئات بل آلاف البيوت المصرية والعربية بعد قيام الرجال بعقد مقارنات بين زوجاتهن وجميلات لبنان اللاتي قدمن كل ما تزيغ له العيون والقلوب عبر كليباتهن المثيرة والساخنة.
ومن ثم لم يكن هناك مجالا للمقارنة بين المطربات الجميلات بالطبع والزوجات الغلابة واللاتي بعانين ليل نهار سواء في العمل أو تربية الأبناء وطلبات المنازل التي لا تنتهي .
ووصل الأمر كما تابعنا جميعا خلال الأعوام الخمسة الماضية لمشاكل وأزمات وصلت لمجلس الشعب المصري بعد تعدد طلبات الإحاطة خاصة من قبل النائبات المحترمات بعد استقبالهن لشكاوى الزوجات التي لا تعد ولا تحصى بتغير أحوال أزواجهن بعد انتشار ظاهرة الكليبات المثيرة .
وطالبن حفاظا على تماسك الأسرة العربية بضرورة منع بث أغاني الفيديو كليب وبالطبع فشلت المحاولة لعدم منطقيتها بل تضاعفت الكليبات وقنوات الأغاني مما أدى لانهيار العلاقة الزوجية بمئات البيوت العربية ناهيك عن القضايا المنظورة أمام المحاكم بمختلف درجاتها ولسنا هنا بصدد الخوض فيها .
الانفراد بالأطفال
ويبدو أن ما نجحت فيه حسناوات لبنان مع الرجال لم يشبع رغباتهن فقررن وبنفس المنطق الانفراد بالأطفال وإعلان كل منهن استعراض مقوماتها وإمكانياتها لتحقيق النجاح المنشود والمطلوب مع أطفالنا لتعلن تفوقها على الأخريات .
فبعد أن اعتقدنا أن الأمر انتهى عند حدود (الواوا اح) وما شابهها من أغنيات أثارت جدلا واسعا العام الماضي بين هيفاء وهبي ودومينيك وغيرهن من مطربات لبنان والأساليب التي تم استخدامها في تصوير هذه الأغنيات .
وتضمنت إيحاءات شديدة الإثارة لم نشاهد مثيلا لها من قبل في اى أغاني قدمت للأطفال مما عرضهن لهجوم عنيف اعتقدنا معه أن الأمر انتهى عند هذا الحد فوجئنا بأن الأمر لم ولن يتوقف وما حدث لم يكن سوى جس نبض بعد البحث المضني من جانبهن عن وسائل أخرى جديدة ومختلفة في تقديم أعمالهن الجديدة .
وبعد أن تأكد لهن صدق ما ذهبن إليه قررن دخول المعركة بما هو أقوى واعنف وبالطبع لفت الأمر ذاته أنظار مطربات أخريات والنتيجة أن هناك خمسة البومات ونحو عشرة كليبات دفعة واحدة تستعد القنوات الغنائية لاستقبالها خلال الأسابيع القليلة القادمة جميعها يتم من خلالها مخاطبة الأطفال وكلا له أسلوبه ووسيلته .
يبدو أن مطربات لبنان الجميلات مثل هيفاء وهبي ورولا ودومنيك ومروة ونانسي عجرم ورزان مغربي وغيرهن لم يتشبعن بالقدر الكافي باستحواذهن على عقول وقلوب الشباب والكبار على السواء بكافة الأقطار العربية .
وتسببهن -كما أشارت الإحصائيات الأخيرة - في زعزعة الاستقرار بمئات بل آلاف البيوت المصرية والعربية بعد قيام الرجال بعقد مقارنات بين زوجاتهن وجميلات لبنان اللاتي قدمن كل ما تزيغ له العيون والقلوب عبر كليباتهن المثيرة والساخنة.
ومن ثم لم يكن هناك مجالا للمقارنة بين المطربات الجميلات بالطبع والزوجات الغلابة واللاتي بعانين ليل نهار سواء في العمل أو تربية الأبناء وطلبات المنازل التي لا تنتهي .
ووصل الأمر كما تابعنا جميعا خلال الأعوام الخمسة الماضية لمشاكل وأزمات وصلت لمجلس الشعب المصري بعد تعدد طلبات الإحاطة خاصة من قبل النائبات المحترمات بعد استقبالهن لشكاوى الزوجات التي لا تعد ولا تحصى بتغير أحوال أزواجهن بعد انتشار ظاهرة الكليبات المثيرة .
وطالبن حفاظا على تماسك الأسرة العربية بضرورة منع بث أغاني الفيديو كليب وبالطبع فشلت المحاولة لعدم منطقيتها بل تضاعفت الكليبات وقنوات الأغاني مما أدى لانهيار العلاقة الزوجية بمئات البيوت العربية ناهيك عن القضايا المنظورة أمام المحاكم بمختلف درجاتها ولسنا هنا بصدد الخوض فيها .
الانفراد بالأطفال
ويبدو أن ما نجحت فيه حسناوات لبنان مع الرجال لم يشبع رغباتهن فقررن وبنفس المنطق الانفراد بالأطفال وإعلان كل منهن استعراض مقوماتها وإمكانياتها لتحقيق النجاح المنشود والمطلوب مع أطفالنا لتعلن تفوقها على الأخريات .
فبعد أن اعتقدنا أن الأمر انتهى عند حدود (الواوا اح) وما شابهها من أغنيات أثارت جدلا واسعا العام الماضي بين هيفاء وهبي ودومينيك وغيرهن من مطربات لبنان والأساليب التي تم استخدامها في تصوير هذه الأغنيات .
وتضمنت إيحاءات شديدة الإثارة لم نشاهد مثيلا لها من قبل في اى أغاني قدمت للأطفال مما عرضهن لهجوم عنيف اعتقدنا معه أن الأمر انتهى عند هذا الحد فوجئنا بأن الأمر لم ولن يتوقف وما حدث لم يكن سوى جس نبض بعد البحث المضني من جانبهن عن وسائل أخرى جديدة ومختلفة في تقديم أعمالهن الجديدة .
وبعد أن تأكد لهن صدق ما ذهبن إليه قررن دخول المعركة بما هو أقوى واعنف وبالطبع لفت الأمر ذاته أنظار مطربات أخريات والنتيجة أن هناك خمسة البومات ونحو عشرة كليبات دفعة واحدة تستعد القنوات الغنائية لاستقبالها خلال الأسابيع القليلة القادمة جميعها يتم من خلالها مخاطبة الأطفال وكلا له أسلوبه ووسيلته .