الأهيم
30-01-2008, 01:43 AM
مذكرات عاشق قد إنتهى(1)
أحببت إنسانه غير كل البشر من جنسها فتاة سعودية الأصل والمنشأ حضريه متعلمه مثقفه لكن بعد حب دام (أربع سنوات )تقريبا جات بكل وقاحه غير متوقعه"أم سوري أكتشفت قبل ثلاثة أشهر إنو أفكارك ما تناسب أافكاري"أارجووووك لا أشوف رقمك بجوالي.
أنصدمت ،وبعدها بمده لا تتعدا شهر إتصلت بي وطلبت مني الحضور في مكان عام تريد أن تراني لكي تطلب السماح مني،وافقت وليتني لم أوافق،ذاهابي كان فقط لكي أرى من أحببت لمن سلمت قلبي،ولكنها فاجأتني بحضورها مع أبيها،كانت فعلا هذه هي الصدمه سألتها من هذا الشخص قالت أبي وضعتني في موقف فعلا لا أحسد عليه،طلب مني والدها أن أحضر أاحا من أهلي لكي يتفاهم معه رفضت بشده،لأنه لم أكن أنا الداعي لحضور المقابله هي الداعيه،فطلب من إبنته أن تذهب إلى السياره وبعدها طلب لي الشرطه ولكن لم يعلم أني متعلم والمفاجأة أنه لا يدري برسائل إبنته التي كانت بجهاز جوالي الخاص.
ذهنا إلى قسم الشلرطه وأخذوا جميع أقوالي،طلبوا مني إثبات أنها كانت على علاقة معي،لم أكن أريد أن أريهم الرسائل والإتصالات،،ولكن هي من وضعني بهذه المشكله على العلم بأنها قطعت العلاقه منذ شهر،بدأت أسأل نفسي ما الذي جعلها تتصل بي؟ وما الذي جعلها تطلب مقابلتي؟ولماذا فعلت هذا بي؟
لماذ؟لماذا؟
سلمتهم جميع الرسائل وجعلتهم يشاهدونها وبحضورها وحضور أبيها المبلغ عني، ولكن كان في داخل إحدى رسائلها دليل براْتي من التهمه الموجهة لي والتهمة كانت(إختطاف)الآن بعد ما قد علمت ما هي التهمة الموجهة لي علمت بأني قد قضي علي ،وصارت الصدمات ثلاثة وتتالت بعدها صدمات وصدمات وأنا بقسم الشرطة،أدخلوني بعدها حجرة التوقيف لمدة 72ساعة لم أذق خلالها طعم النوم والقلق صار يداهمني من كل جهة،زجاء أبي من سفره الذي كان خارج السعودية رحلة عمل مع أحد الوزراء لأنه دكتور بإحدى الوزاراتووظيفته(مستشار خاص للوزير)،المهم حضر إلى قسم الشرطة وبعد ما قد عرفوا ما مركزه وما يتضمن من حساسية رحبوا به وأحضروني له وكان رئيس قسم الشرطه قد أعلم أبي بأن الحق معي وكل التهم الموجهة لي غير صحيحة لم يسقطوا التهم عني بسبب مركز أسرتي المعروفة والمرموقة ولكن بسبب الدليل الذي وجدوه بالرسالة التي كتبت فيها تلك الفتاة(حبيبي أنا آسفه وأطلب منك الحضور الى المطعم لكي أعتذر منك واستسمحك،أحلفك بأغلى ما عندك أن تحضر فأنا قد جهزت نفسي)كان هذا الكلام دليل على برآآآآآئتي من كل التهم الموجهة لي.
لكن يظل سؤالا واحد يدور في ذهني لماذا لم يطلقوا سراحي دام أنهم لم يتهموني بشي وكان الدليل معي؟
كل الذي قد حصل لي كان صدمة قويه أدت إلى إصابتي(بجلطة في القلب في أحد الصمامات)وإلى الآن أعاني من هذا المرض.
ماهو رأيكم بقصتي؟:339:
ومن كان الغلطان؟انا؟أم هي؟
أأأأأأأأرجو أن تكتبوا لي كل شي بدون مجاملة.
ملاحظة مهمة جدا:
ليس الأهيم من كتب لكم أنا أخوه ولكن طلب مني أن أكتب لكم معاناته،لأنه الآن منوم بالمستشفى إثر إصابته بنوبة قلبيه حاده جدا،فدعوا له.
الأهيم
أحببت إنسانه غير كل البشر من جنسها فتاة سعودية الأصل والمنشأ حضريه متعلمه مثقفه لكن بعد حب دام (أربع سنوات )تقريبا جات بكل وقاحه غير متوقعه"أم سوري أكتشفت قبل ثلاثة أشهر إنو أفكارك ما تناسب أافكاري"أارجووووك لا أشوف رقمك بجوالي.
أنصدمت ،وبعدها بمده لا تتعدا شهر إتصلت بي وطلبت مني الحضور في مكان عام تريد أن تراني لكي تطلب السماح مني،وافقت وليتني لم أوافق،ذاهابي كان فقط لكي أرى من أحببت لمن سلمت قلبي،ولكنها فاجأتني بحضورها مع أبيها،كانت فعلا هذه هي الصدمه سألتها من هذا الشخص قالت أبي وضعتني في موقف فعلا لا أحسد عليه،طلب مني والدها أن أحضر أاحا من أهلي لكي يتفاهم معه رفضت بشده،لأنه لم أكن أنا الداعي لحضور المقابله هي الداعيه،فطلب من إبنته أن تذهب إلى السياره وبعدها طلب لي الشرطه ولكن لم يعلم أني متعلم والمفاجأة أنه لا يدري برسائل إبنته التي كانت بجهاز جوالي الخاص.
ذهنا إلى قسم الشلرطه وأخذوا جميع أقوالي،طلبوا مني إثبات أنها كانت على علاقة معي،لم أكن أريد أن أريهم الرسائل والإتصالات،،ولكن هي من وضعني بهذه المشكله على العلم بأنها قطعت العلاقه منذ شهر،بدأت أسأل نفسي ما الذي جعلها تتصل بي؟ وما الذي جعلها تطلب مقابلتي؟ولماذا فعلت هذا بي؟
لماذ؟لماذا؟
سلمتهم جميع الرسائل وجعلتهم يشاهدونها وبحضورها وحضور أبيها المبلغ عني، ولكن كان في داخل إحدى رسائلها دليل براْتي من التهمه الموجهة لي والتهمة كانت(إختطاف)الآن بعد ما قد علمت ما هي التهمة الموجهة لي علمت بأني قد قضي علي ،وصارت الصدمات ثلاثة وتتالت بعدها صدمات وصدمات وأنا بقسم الشرطة،أدخلوني بعدها حجرة التوقيف لمدة 72ساعة لم أذق خلالها طعم النوم والقلق صار يداهمني من كل جهة،زجاء أبي من سفره الذي كان خارج السعودية رحلة عمل مع أحد الوزراء لأنه دكتور بإحدى الوزاراتووظيفته(مستشار خاص للوزير)،المهم حضر إلى قسم الشرطة وبعد ما قد عرفوا ما مركزه وما يتضمن من حساسية رحبوا به وأحضروني له وكان رئيس قسم الشرطه قد أعلم أبي بأن الحق معي وكل التهم الموجهة لي غير صحيحة لم يسقطوا التهم عني بسبب مركز أسرتي المعروفة والمرموقة ولكن بسبب الدليل الذي وجدوه بالرسالة التي كتبت فيها تلك الفتاة(حبيبي أنا آسفه وأطلب منك الحضور الى المطعم لكي أعتذر منك واستسمحك،أحلفك بأغلى ما عندك أن تحضر فأنا قد جهزت نفسي)كان هذا الكلام دليل على برآآآآآئتي من كل التهم الموجهة لي.
لكن يظل سؤالا واحد يدور في ذهني لماذا لم يطلقوا سراحي دام أنهم لم يتهموني بشي وكان الدليل معي؟
كل الذي قد حصل لي كان صدمة قويه أدت إلى إصابتي(بجلطة في القلب في أحد الصمامات)وإلى الآن أعاني من هذا المرض.
ماهو رأيكم بقصتي؟:339:
ومن كان الغلطان؟انا؟أم هي؟
أأأأأأأأرجو أن تكتبوا لي كل شي بدون مجاملة.
ملاحظة مهمة جدا:
ليس الأهيم من كتب لكم أنا أخوه ولكن طلب مني أن أكتب لكم معاناته،لأنه الآن منوم بالمستشفى إثر إصابته بنوبة قلبيه حاده جدا،فدعوا له.
الأهيم