مخاوي الليل
31-01-2009, 05:29 AM
لانأخذ الأراضي بالقوة بل نحافظ عليها من التعديات
عبده علواني – الحرث
نفى مدير المجمع القروي في الخوبة عبد الله العلياني قيام المجمع بأخذ أي قطعة أرض بالقوة. مشيرا إلى أن بعض الأراضي المتنازع عليها بين المواطنين يصدر بحقها قرار من إمارة المنطقة بفك النزاع وتسلم إلى المجمع لاسيما الأراضي التي لايمتلك أصحابها صكوكا شرعية ويطلب منا المحافظة عليها من الإحداثات والاعتداءات. وأرجع مداهمة السيول لقرى المنطقه إلى قيام بعض المواطنين بتغيير مجرى السيول من خلال وضع العقوم الترابية وهناك تنسيق مع الدفاع المدني لإزالتها، إضافة إلى تنفيذ عدد من مشاريع درء أخطار السيول في المنطقة. وأشار إلى اعتماد ثمانية وسبعين مليونا وخمسمائة وخمسة وعشرين ألفا وستة وتسعين ريالا للمشاريع المستقبلية في الحرث وقراها. كما أن هناك مشاريع تحت التنفيذ تقدر قيمتها بـ 35.865.096 ريالا تشمل؛ سفلتة وإنارة قرى المحافظة إضافة إلى 12 مليونا لمشروع لازال تحت الترسية ومشاريع تحت الإعلان تقدر بقيمة 15.596.000ريال ومشاريع أخرى تحت الدراسة بتكلفة 15.064.000ريال. وجميع هذه المشاريع ستحدث نقلة نوعية في المحافظة والقرى التابعة لها خلال السنوات المقبلة. لافتا إلى قيام المجمع بإنشاء حديقتين في المحافظة بها العديد من الألعاب والجلسات الخاصة بالعوائل وهي متنفس للأهالي في قرى الحرث. وعن مشروع الجبل الواقع شرق سوق الخوبة الأسبوعي الذي يعد معلما للسوق لارتفاعه قال: إنه تمت تسوية سفح الجبل وتجهيزه وإيصال الطريق إلى القمة ثم عمل خزان يتسع إلى (120) طنا من المياه لغرض سقيا جميع المناطق الخضراء مثل الحدائق والأشجار على الحزام الدائري بواسطة التقطير. وعن المستنقعات التي تخلفها الأمطار والسيول قال: إن المجمع يقوم بردم المستنقعات قبل رشها بالمبيدات الحشرية والتأكد من عدم وجود مياه راكدة بها وهناك تعاون مع الصحة في هذا الجانب كل حسب مايخصه. وبالنسبة لتطوير سوق الخوبة الأسبوعي أشار إلى أن السوق سيشهد تطورا كبيرا كونه أحد الأسواق الشعبية المشهورة على مستوى المملكة و تم رفع المسوحات لموقع السوق و تحديد المحلات الآيلة للسقوط على الرفع المساحي وإزالتها ودراسة نزع ملكيات أصحاب الصكوك وتمت الموافقة من قبل وزارة المالية على نزع الملكية وتم اعتماد مشروع تطوير السوق في ميزانية عام 1430- 1431هـ لاسيما بعد اختياره من قبل الهيئة العامة للسياحة ضمن الأسواق الشعبية التي سوف يتم تطويرها ليكون سوقا شعبيا سياحيا على مستوى عال.
وحمل فرع وزارة الزراعة وحرس الحدود في المنطقة مسؤولية منع بيع المواشي في سوق الخوبة لأسباب لايعلمها المجمع الذي ليس لديه الصلاحية في منع البيع أو السماح به، مشيرا إلى أن المنع بدا مع ظهور مرض حمى الوادي المتصدع وبعد أن أعلن خلو المنطقة من المرض تم فتح العديد من أسواق المواشي في المنطقة .
وحول شكوى بعض الأهالي من تدني مستوى النظافة خاصة في القرى الحدودية البعيدة عن المجمع قال: إنه تم توقيع عقد جديد مع شركة للنظافة بزيادة عدد العمال وآليات النظافة بضعف العدد السابق وسوف يقوم المجمع بخدمة جميع قرى المحافظة البعيدة والقريبة و تم افتتاح مكتب خدمات في مركز الخشل ليقوم بخدمات القرى التي تجاور الفرع والبعيدة عن المجمع.
عبده علواني – الحرث
نفى مدير المجمع القروي في الخوبة عبد الله العلياني قيام المجمع بأخذ أي قطعة أرض بالقوة. مشيرا إلى أن بعض الأراضي المتنازع عليها بين المواطنين يصدر بحقها قرار من إمارة المنطقة بفك النزاع وتسلم إلى المجمع لاسيما الأراضي التي لايمتلك أصحابها صكوكا شرعية ويطلب منا المحافظة عليها من الإحداثات والاعتداءات. وأرجع مداهمة السيول لقرى المنطقه إلى قيام بعض المواطنين بتغيير مجرى السيول من خلال وضع العقوم الترابية وهناك تنسيق مع الدفاع المدني لإزالتها، إضافة إلى تنفيذ عدد من مشاريع درء أخطار السيول في المنطقة. وأشار إلى اعتماد ثمانية وسبعين مليونا وخمسمائة وخمسة وعشرين ألفا وستة وتسعين ريالا للمشاريع المستقبلية في الحرث وقراها. كما أن هناك مشاريع تحت التنفيذ تقدر قيمتها بـ 35.865.096 ريالا تشمل؛ سفلتة وإنارة قرى المحافظة إضافة إلى 12 مليونا لمشروع لازال تحت الترسية ومشاريع تحت الإعلان تقدر بقيمة 15.596.000ريال ومشاريع أخرى تحت الدراسة بتكلفة 15.064.000ريال. وجميع هذه المشاريع ستحدث نقلة نوعية في المحافظة والقرى التابعة لها خلال السنوات المقبلة. لافتا إلى قيام المجمع بإنشاء حديقتين في المحافظة بها العديد من الألعاب والجلسات الخاصة بالعوائل وهي متنفس للأهالي في قرى الحرث. وعن مشروع الجبل الواقع شرق سوق الخوبة الأسبوعي الذي يعد معلما للسوق لارتفاعه قال: إنه تمت تسوية سفح الجبل وتجهيزه وإيصال الطريق إلى القمة ثم عمل خزان يتسع إلى (120) طنا من المياه لغرض سقيا جميع المناطق الخضراء مثل الحدائق والأشجار على الحزام الدائري بواسطة التقطير. وعن المستنقعات التي تخلفها الأمطار والسيول قال: إن المجمع يقوم بردم المستنقعات قبل رشها بالمبيدات الحشرية والتأكد من عدم وجود مياه راكدة بها وهناك تعاون مع الصحة في هذا الجانب كل حسب مايخصه. وبالنسبة لتطوير سوق الخوبة الأسبوعي أشار إلى أن السوق سيشهد تطورا كبيرا كونه أحد الأسواق الشعبية المشهورة على مستوى المملكة و تم رفع المسوحات لموقع السوق و تحديد المحلات الآيلة للسقوط على الرفع المساحي وإزالتها ودراسة نزع ملكيات أصحاب الصكوك وتمت الموافقة من قبل وزارة المالية على نزع الملكية وتم اعتماد مشروع تطوير السوق في ميزانية عام 1430- 1431هـ لاسيما بعد اختياره من قبل الهيئة العامة للسياحة ضمن الأسواق الشعبية التي سوف يتم تطويرها ليكون سوقا شعبيا سياحيا على مستوى عال.
وحمل فرع وزارة الزراعة وحرس الحدود في المنطقة مسؤولية منع بيع المواشي في سوق الخوبة لأسباب لايعلمها المجمع الذي ليس لديه الصلاحية في منع البيع أو السماح به، مشيرا إلى أن المنع بدا مع ظهور مرض حمى الوادي المتصدع وبعد أن أعلن خلو المنطقة من المرض تم فتح العديد من أسواق المواشي في المنطقة .
وحول شكوى بعض الأهالي من تدني مستوى النظافة خاصة في القرى الحدودية البعيدة عن المجمع قال: إنه تم توقيع عقد جديد مع شركة للنظافة بزيادة عدد العمال وآليات النظافة بضعف العدد السابق وسوف يقوم المجمع بخدمة جميع قرى المحافظة البعيدة والقريبة و تم افتتاح مكتب خدمات في مركز الخشل ليقوم بخدمات القرى التي تجاور الفرع والبعيدة عن المجمع.