مخاوي الليل
04-02-2009, 03:12 AM
<TABLE border=0><TBODY><TR><TD class=newsdetailtitle>تحالفات مبكرة قبل 7 أشهر من انتخابات غرفة جدة </TD></TR><TR><TD class=newsdetailsubtitle><CENTER></CENTER></TD></TR><TR><TD dir=rtl align=middle>http://www.alwatan.com.sa/news/images/newsimages/3049/0302.nat.p8.n10.jpg
عبدالله زينل </TD></TR><TR><TD>جدة: مشاري الوهبي
</TD></TR><TR><TD class=newsdetailtxt>صادق وزير التجارة والصناعة عبد الله زينل أمس على قرارات الاجتماع الاستثنائي لمجلس إدارة غرفة جدة، والقاضية بانتخاب محمد الفضل رئيسا للغرفة ،وكل من مازن بترجي والدكتور عبدالله بن محفوظ، نائبين للرئيس، للمدة المتبقية من الدورة التاسعة عشرة، والتي تنتهي في العشرين من سبتمبر المقبل.
إلى ذلك علمت "الوطن" عن تحركات مبكرة بين أعضاء المجلس، لتكوين تحالفات جديدة قبل انتخابات الدورة العشرين المقبلة للغرفة. ويظهر
أن مجموعة لجدة التي اكتسحت الانتخابات السابقة، من بين 70 رجلا وسيدة أعمال تنافسوا آنذاك على أصوات الناخبين، ستشهد تغييرا كبيرا في قائمة الأسماء التي اكتسحت انتخابات الدورة الحالية، غير أن المصادر أكدت أن مجمل أعضائها الاثني عشر يعتزمون ترشيح أنفسهم للدورة المقبلة.
وحصلت "الوطن" أمس على نسخة من القرار الوزاري القاضي بالمصادقة على محضر اجتماع غرفة جدة الطارئ، والذي أشار في نصه إلى "أن وزير التجارة بما له من صلاحيات وبعد الاطلاع على نظام الغرف ولائحته التنفيذية والقرار الوزاري القاضي بتشكيل مجالس إدارات الغرف التجارية في البلاد، وخطاب أمين عام غرفة جدة والمتضمن تسمية رئيس مجلس الإدارة ونائبيه، فانه قرر المصادقة على تلك التعيينات ".
وكان 4 من أعضاء المجلس هم (زياد البسام وكان نائبا للرئيس قبل إعادة التصويت على المنصب وإبراهيم السبيعي، وعبدالله رضوان ومحمد المطلق)، عارضوا تضمين الاجتماع الاستثنائي أول من أمس بندا للتصويت على إعادة انتخاب نائبي الرئيس، حيث قضت الترشيحات الجديدة بأغلبية 12 صوتا من أصوات الناخبين الـ 16، باحتفاظ مازن بترجي بمنصبه، فيما حل الدكتور بن محفوظ نائبا للرئيس، بديلاً عن البسام.
ويترقب أعضاء مجلس غرفة جدة مرور الأشهر السبعة المتبقية على انقضاء الدورة الحالية، والتي شهدت أحداثا دراماتيكية بحسب المراقبين ، ابتداء من اكتساح مجموعة لجدة كافة مقاعد المجلس للدورة الحالية، والتي تمت في أواخر عام 2005، فيما ظهر بعدها تباين في وجهات نظر الأعضاء، أسفر عن إعادة انتخاب رئيس المجلس 3 مرات في دورة واحدة، وسط
ظروف مختلفة.
وتكونت المجموعة آنذاك من عشرة رجال أعمال وسيدات أعمال في فئة التجار وهم: زياد البسام، سامي بحراوي، عبد الغني صباغ، لمى السليمان، محمد الفضل ونشوى طاهر، فيما ضمت فئة الصناع: صالح التركي، صالح بن لادن، عبد الله المعلمي، مازن بترجي، محمد عبد اللطيف جميل، محيي
الدين صالح كامل.
وساد الترقب العاملين في غرفة جدة ، منذ مطلع الأسبوع الذي حمل خبر إعفاء صالح التركي من منصبه بموجب قرار وزير التجارة، ، وزادت التكهنات عن التوجهات الجديدة للرئيس الجديد.
فيما قال رئيس غرفة جدة الجديد محمد عبد القادر الفضل، في أول تصريح صحفي بعد انتخابه أول من أمس إنه "سيواصل نهج سلفه في خدمة مجتمع الأعمال وأبناء مدينة جدة، بما يضمن لغرفة جدة الاستمرارية في خدمة قطاعات الإعمال المختلفة في المنطقة. </TD></TR></TBODY></TABLE>
عبدالله زينل </TD></TR><TR><TD>جدة: مشاري الوهبي
</TD></TR><TR><TD class=newsdetailtxt>صادق وزير التجارة والصناعة عبد الله زينل أمس على قرارات الاجتماع الاستثنائي لمجلس إدارة غرفة جدة، والقاضية بانتخاب محمد الفضل رئيسا للغرفة ،وكل من مازن بترجي والدكتور عبدالله بن محفوظ، نائبين للرئيس، للمدة المتبقية من الدورة التاسعة عشرة، والتي تنتهي في العشرين من سبتمبر المقبل.
إلى ذلك علمت "الوطن" عن تحركات مبكرة بين أعضاء المجلس، لتكوين تحالفات جديدة قبل انتخابات الدورة العشرين المقبلة للغرفة. ويظهر
أن مجموعة لجدة التي اكتسحت الانتخابات السابقة، من بين 70 رجلا وسيدة أعمال تنافسوا آنذاك على أصوات الناخبين، ستشهد تغييرا كبيرا في قائمة الأسماء التي اكتسحت انتخابات الدورة الحالية، غير أن المصادر أكدت أن مجمل أعضائها الاثني عشر يعتزمون ترشيح أنفسهم للدورة المقبلة.
وحصلت "الوطن" أمس على نسخة من القرار الوزاري القاضي بالمصادقة على محضر اجتماع غرفة جدة الطارئ، والذي أشار في نصه إلى "أن وزير التجارة بما له من صلاحيات وبعد الاطلاع على نظام الغرف ولائحته التنفيذية والقرار الوزاري القاضي بتشكيل مجالس إدارات الغرف التجارية في البلاد، وخطاب أمين عام غرفة جدة والمتضمن تسمية رئيس مجلس الإدارة ونائبيه، فانه قرر المصادقة على تلك التعيينات ".
وكان 4 من أعضاء المجلس هم (زياد البسام وكان نائبا للرئيس قبل إعادة التصويت على المنصب وإبراهيم السبيعي، وعبدالله رضوان ومحمد المطلق)، عارضوا تضمين الاجتماع الاستثنائي أول من أمس بندا للتصويت على إعادة انتخاب نائبي الرئيس، حيث قضت الترشيحات الجديدة بأغلبية 12 صوتا من أصوات الناخبين الـ 16، باحتفاظ مازن بترجي بمنصبه، فيما حل الدكتور بن محفوظ نائبا للرئيس، بديلاً عن البسام.
ويترقب أعضاء مجلس غرفة جدة مرور الأشهر السبعة المتبقية على انقضاء الدورة الحالية، والتي شهدت أحداثا دراماتيكية بحسب المراقبين ، ابتداء من اكتساح مجموعة لجدة كافة مقاعد المجلس للدورة الحالية، والتي تمت في أواخر عام 2005، فيما ظهر بعدها تباين في وجهات نظر الأعضاء، أسفر عن إعادة انتخاب رئيس المجلس 3 مرات في دورة واحدة، وسط
ظروف مختلفة.
وتكونت المجموعة آنذاك من عشرة رجال أعمال وسيدات أعمال في فئة التجار وهم: زياد البسام، سامي بحراوي، عبد الغني صباغ، لمى السليمان، محمد الفضل ونشوى طاهر، فيما ضمت فئة الصناع: صالح التركي، صالح بن لادن، عبد الله المعلمي، مازن بترجي، محمد عبد اللطيف جميل، محيي
الدين صالح كامل.
وساد الترقب العاملين في غرفة جدة ، منذ مطلع الأسبوع الذي حمل خبر إعفاء صالح التركي من منصبه بموجب قرار وزير التجارة، ، وزادت التكهنات عن التوجهات الجديدة للرئيس الجديد.
فيما قال رئيس غرفة جدة الجديد محمد عبد القادر الفضل، في أول تصريح صحفي بعد انتخابه أول من أمس إنه "سيواصل نهج سلفه في خدمة مجتمع الأعمال وأبناء مدينة جدة، بما يضمن لغرفة جدة الاستمرارية في خدمة قطاعات الإعمال المختلفة في المنطقة. </TD></TR></TBODY></TABLE>