مخاوي الليل
01-03-2009, 09:02 AM
الأمير تركي: مشاريع مستقبلية مهمة لصيانة بيئة البحر الأحمر في اجتماع جيبوتي
محمد داوود - جدة
يرأس صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن ناصر بن عبدالعزيز الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة، وفد المملكة إلى الاجتماع الثاني عشر للمجلس الوزاري للهيئة الإقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن في جيبوتي الخميس المقبل، الذي يشارك فيه وزراء البيئة في الدول الأعضاء في الهيئة. وبين الأمير تركي بن ناصر أن الاجتماع يحمل في أجندته مواضيع مهمة تخدم بيئة البحر الأحمر وخليج عدن، مشيرا إلى أن المملكة تعمل مع دول المنطقة على إعطاء البعد الأكبر لحماية البيئة البحرية من خلال الهيئة الإقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن، لافتا الى أن أهمية اجتماع جيبوتي يكمن في طرحه مواضيع مستقبلية ومشاريع مهمة لدور الهيئة الإقليمية في المحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن.
وأشار إلى أن الاجتماع سيعلن برامج ومشاريع لتنفيذها في العام الحالي وتخدم العمل البيئي في دول الإقليم وتعزز من الجهود المبذولة للدول الأعضاء في الهيئة لصون موارد بيئة البحر الأحمر وخليج عدن، كما تسعى إلى تقوية البرامج التدريبية لأبناء دول الإقليم ورفع مستوى أدائهم عبر برامج تدريب على أهم القضايا التي تشهدها المنطقة في مجال البيئة البحرية.
محمد داوود - جدة
يرأس صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن ناصر بن عبدالعزيز الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة، وفد المملكة إلى الاجتماع الثاني عشر للمجلس الوزاري للهيئة الإقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن في جيبوتي الخميس المقبل، الذي يشارك فيه وزراء البيئة في الدول الأعضاء في الهيئة. وبين الأمير تركي بن ناصر أن الاجتماع يحمل في أجندته مواضيع مهمة تخدم بيئة البحر الأحمر وخليج عدن، مشيرا إلى أن المملكة تعمل مع دول المنطقة على إعطاء البعد الأكبر لحماية البيئة البحرية من خلال الهيئة الإقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن، لافتا الى أن أهمية اجتماع جيبوتي يكمن في طرحه مواضيع مستقبلية ومشاريع مهمة لدور الهيئة الإقليمية في المحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن.
وأشار إلى أن الاجتماع سيعلن برامج ومشاريع لتنفيذها في العام الحالي وتخدم العمل البيئي في دول الإقليم وتعزز من الجهود المبذولة للدول الأعضاء في الهيئة لصون موارد بيئة البحر الأحمر وخليج عدن، كما تسعى إلى تقوية البرامج التدريبية لأبناء دول الإقليم ورفع مستوى أدائهم عبر برامج تدريب على أهم القضايا التي تشهدها المنطقة في مجال البيئة البحرية.