مخاوي الليل
23-03-2009, 09:43 AM
<TABLE border=0><TBODY><TR><TD class=newsdetailtitle>انطلاق منتدى التوطين اليوم بمشاركة أكبر القطاعات الإستراتيجية </TD></TR><TR><TD class=newsdetailsubtitle><CENTER></CENTER></TD></TR><TR><TD dir=rtl align=middle></TD></TR><TR><TD>الدمام: سعد العريج
</TD></TR><TR><TD class=newsdetailtxt>ينطلق اليوم منتدى التوطين "فرص وتحديات" والذي تنظمه غرفة الشرقية بمشاركة أكبر القطاعات الإستراتيجية في المملكة وينتظر أن يقدم المنتدى رؤية مستقبلية لأعمال الشركات والقطاعات الإستراتيجية في البلاد وفرص القطاع الخاص المحلي المتوقعة خلال السنوات الخمس المقبلة.
ويتكون المنتدى من 4 جلسات ستعرض الأولى التي سيرأسها المهندس خالد الزامل فرص التوطين الاستثمارية وسيقدمها 4 من كبار المسؤولين في شركات معادن وأرامكو والمؤسسة العامة للتحلية والكهرباء السعودية، أما الجلسة الثانية والتي سيرأسها وكيل جامعة الملك فهد للبترول والمعادن لتطوير التقنية والعلاقات الصناعية فالح السليمان فستتناول دور الأجهزة الحكومية في تشجيع المستثمرين لنقل وتوطين التقنية وسيتحدث خلالها نائب وزير العمل الدكتور عبدالواحد الحميد ووكيل وزارة المالية للشؤون الاقتصادية الدكتور حمد البازعي ومساعد المدير العام لصندوق التنمية الصناعي علي بن عبدالله العايد ومدير الإستراتيجية والتطوير الإداري بهيئة المدن الصناعية (مدن) أحمد البدر. فيما ستبحث الجلسة الثالثة مشاركة رؤساء شركات القطاعات الإستراتيجية لاستعراض جهود القطاعات في توطين التقنية وتذليل المعوقات وسيرأسها رئيس الجلسة وكيل وزارة التجارة والصناعة لشؤون الصناعة الدكتور خالد السليمان بمشاركة الرئيس التنفيذي لشركة معادن الدكتور عبدالله الدباغ والرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية المهندس خالد الفالح والرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء علي البراك.
وستعرض الجلسة الرابعة تجارب نجاحات وتحديات التوطين من منظور القطاع الخاص والتي سيرأسها المهندس أحمد السويدان، نائب رئيس مجلس إدارة شركة المحولات السعودية ويتحدث خلالها تنفيذيون في شركات الإلكترونيات المتقدمة المحدودة وشركة تجهيز حقول النفط وشركة الخريف للبترول وشركة الزامل للاستثمار الصناعي.
وقال رئيس لجنة القطاعات الإستراتيجية المهندس خالد الزامل إن الفكرة الأساسية من المنتدى هي توطين الأعمال والتقنية وتوطين الموارد البشرية، والمطلوب هو خلق ثقافة نعمل على وضعها كي ندخل في رحلة نعتمد فيها على أنفسنا وذلك ضمن حلقة متكاملة، منها تشجيع الاستثمار، واستقطاب الاستثمارات الأجنبية، وتأهيل المواطن السعودي، حينها نستطيع إيجاد تنمية شاملة. </TD></TR></TBODY></TABLE>
</TD></TR><TR><TD class=newsdetailtxt>ينطلق اليوم منتدى التوطين "فرص وتحديات" والذي تنظمه غرفة الشرقية بمشاركة أكبر القطاعات الإستراتيجية في المملكة وينتظر أن يقدم المنتدى رؤية مستقبلية لأعمال الشركات والقطاعات الإستراتيجية في البلاد وفرص القطاع الخاص المحلي المتوقعة خلال السنوات الخمس المقبلة.
ويتكون المنتدى من 4 جلسات ستعرض الأولى التي سيرأسها المهندس خالد الزامل فرص التوطين الاستثمارية وسيقدمها 4 من كبار المسؤولين في شركات معادن وأرامكو والمؤسسة العامة للتحلية والكهرباء السعودية، أما الجلسة الثانية والتي سيرأسها وكيل جامعة الملك فهد للبترول والمعادن لتطوير التقنية والعلاقات الصناعية فالح السليمان فستتناول دور الأجهزة الحكومية في تشجيع المستثمرين لنقل وتوطين التقنية وسيتحدث خلالها نائب وزير العمل الدكتور عبدالواحد الحميد ووكيل وزارة المالية للشؤون الاقتصادية الدكتور حمد البازعي ومساعد المدير العام لصندوق التنمية الصناعي علي بن عبدالله العايد ومدير الإستراتيجية والتطوير الإداري بهيئة المدن الصناعية (مدن) أحمد البدر. فيما ستبحث الجلسة الثالثة مشاركة رؤساء شركات القطاعات الإستراتيجية لاستعراض جهود القطاعات في توطين التقنية وتذليل المعوقات وسيرأسها رئيس الجلسة وكيل وزارة التجارة والصناعة لشؤون الصناعة الدكتور خالد السليمان بمشاركة الرئيس التنفيذي لشركة معادن الدكتور عبدالله الدباغ والرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية المهندس خالد الفالح والرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء علي البراك.
وستعرض الجلسة الرابعة تجارب نجاحات وتحديات التوطين من منظور القطاع الخاص والتي سيرأسها المهندس أحمد السويدان، نائب رئيس مجلس إدارة شركة المحولات السعودية ويتحدث خلالها تنفيذيون في شركات الإلكترونيات المتقدمة المحدودة وشركة تجهيز حقول النفط وشركة الخريف للبترول وشركة الزامل للاستثمار الصناعي.
وقال رئيس لجنة القطاعات الإستراتيجية المهندس خالد الزامل إن الفكرة الأساسية من المنتدى هي توطين الأعمال والتقنية وتوطين الموارد البشرية، والمطلوب هو خلق ثقافة نعمل على وضعها كي ندخل في رحلة نعتمد فيها على أنفسنا وذلك ضمن حلقة متكاملة، منها تشجيع الاستثمار، واستقطاب الاستثمارات الأجنبية، وتأهيل المواطن السعودي، حينها نستطيع إيجاد تنمية شاملة. </TD></TR></TBODY></TABLE>