مخاوي الليل
31-03-2009, 02:26 AM
الأسهم القيادية تعيد أسواق الإمارات للمسار الصاعد وبورصة الكويت ترفض تمرير خطة الإنقاذ
http://www.aleqt.com//a/small/35/3573f31c24df44cd038da01814b7da0e_w430_h400.jpg (http://www.aleqt.com/a/209407_25886.jpg)
عبد الرحمن إسماعيل من دبي
استمرت موجة جني الأرباح للجلسة الثالثة على التوالي في مستهل التعاملات الأسبوعية لأسواق الأسهم الخليجية أمس والتي أفلتت منها سوقا دبي وأبو ظبي بدعم من عدد من الأسهم القيادية وعادت السوقان من جديد إلى مستوى 1600 نقطة لمؤشر دبي و2500 نقطة لمؤشر أبو ظبي.
وتعرضت سوق الدوحة أكبر الرابحين الأسبوع الماضي بأكثر من 10 في المائة لأشد موجات جني الأرباح بانخفاض 3.2 في المائة غير أن السوق تمسكت بالبقاء فوق مستوى 5000 بدعم من ارتفاع طفيف لسهم صناعات قطر الأثقل في المؤشر، وجاء التراجع القوي الثاني من نصيب سوق مسقط بنسبة 2 في المائة، ويبدو أن استقالة الدكتور محمد الوهيبي من منصب الرئيس التنفيذي لشركة عمانتل تركت آثارا سلبية على تعاملات السوق العمانية. ورفضت سوق الكويت الاستجابة للموافقة على تمرير خطة الإنقاذ متراجعة بأقل من 0.25 في المائة وأكثر من ذلك بقليل في سوق البحرين التي لا تزال دون مستوى 1600 نقطة.
ولا يبدي محللون ماليون استغرابا من استمرار موجة جني الأرباح للجلسة الثالثة على التوالي، مؤكدين أن الارتفاعات القوية التي سجلت على مدار الأسبوعين الماضيين شجعت جميع شرائح المستثمرين من أفراد ومحافظ وصناديق استثمار على البيع والعودة بالشراء من جديد عند مستويات متدنية. وتوقعوا أن تشهد الأسواق منتصف الأسبوع عودة جديدة للارتفاع مدفوعة بتحركات المضاربين قبيل إعلان الشركات عن نتائج الربع الأول من العام والتي ستكون محفزة للنشاط على الرغم من وجود قناعة لدى غالبية المستثمرين من أنها لن تكون إيجابية لدى عديد من الشركات. وتمكنت الأسهم القيادية والثقيلة مثل إعمار في سوق دبي واتصالات في سوق أبو ظبي من إعادة أسواق الإمارات إلى مسارها الصاعد الذي انقطع لجلستين نهاية الأسبوع الماضي بسبب عمليات جني الأرباح لكن لوحظ أن أحجام التداولات لا تزال دون النصف مليار درهم للسوقين مقارنة بأكثر من 1.5 مليار الأسبوع الماضي.
وعاد مؤشر سوق دبي من جديد فوق مستوى 1600 نقطة وشهدت السوق عمليات شراء لأسهم منتقاة لكن لوحظ أن أسهما معينة سجلت نسب ارتفاعات قياسية وصلت إلى الحد الأعلى 15 في المائة لسهم سلامة للتأمين إلى 79 فلسا دون عروض دون أن تتوافر معلومات تبرر ذلك كما ارتفع سهم الاتحاد العقارية 5.8 في المائة إلى 72 فلسا والعربية للطيران 2.8 فلس إلى 1.07 درهم متصدرا قائمة الأسهم النشطة بقيمة 77.8 مليون درهم من إجمالي 320 مليون درهم للسوق ككل.
كما ارتفع سهم إعمار بنسبة 0.88 في المائة إلى 2.29 درهم بتداولات قيمتها 63 مليون درهم ودبي الإسلامي 3 في المائة إلى 2.77 درهم والإمارات دبي الوطني 0.63 في المائة إلى 3.15 درهم.
وقاد سهم الاتصالات ذات الثقل الكبير في المؤشر عودة سوق أبو ظبي إلى الارتفاع فوق مستوى 2500 نقطة وسط تداولات بقيمة 181 مليون درهم وجاء عدد الأسهم المنخفضة 16 شركة أعلى من المرتفعة 12 شركة مما يعكس نشاط عمليات جني الأرباح.
وواصل سهم الهلال الأخضر في ثاني أيام إدراجه, قفزاته السعرية وتصدره قائمة الأسهم الأكثر نشاطا من حيث الحجم والقيمة، حيث ارتفع بنسبة 4.5 في المائة إلى 1.31 درهم وبلغت قيمة تداولاته 120.6 مليون درهم تشكل أكثر من ثلثي تداولات السوق ككل.
وارتفع سهم الاتصالات 1.5 في المائة إلى 13.85 درهم كما ارتفع سهم طاقة 2.6 في المائة إلى 1.98 درهم وسجل سهم بنك أم القيوين ارتفاعا قريبا من الحد الأعلى 10 في المائة إلى 4.03 درهم في حين قللت انخفاضات أسهم العقار من ارتفاعات السوق حيث انخفض سهم الدار 2.1 في المائة إلى 2.72 درهم وصروح 3.7 في المائة إلى 2.3 درهم.
واعتبر محللون في السوق القطرية أن تعرض سوق الدوحة لموجة عنيفة من جني الأرباح أفقدتها أكثر من 3 في المائة "طبيعية" بسبب المكاسب القوية التي تجاوزت 10 في المائة الأسبوع الماضي والتي شجعت جميع المستثمرين محليين وأجانب على البيع والاستعداد للشراء عند مستويات متدنية. ورغم الهبوط الذي قادته أسهم البنوك تماسك المؤشر بالبقاء فوق مستوى 5000 نقطة بفضل الدعم الذي وفره سهم صناعات قطر ذات الثقل الكبير والذي خالف مسار السوق من بين 10 شركات مرتفعة وقفز بنسبة 0.72 في المائة إلى 81.6 درهم غير أن الضغط على المؤشر قاده سهم بنك قطر الوطني أثقل الأسهم في قطاع البنوك والذي تصدر قائمة الأسهم الأكثر انخفاضا بنسبة 6.5 في المائة إلى 96.8 ريال بعدما تراجع دون 100 ريال.
كما سجلت بقية أسهم البنوك انخفاضات جماعية بواقع 6.2 في المائة لبنك قطر التجاري إلى 47.90 ريال وبنك الدوحة 5 في المائة إلى 27.50 ريال والمصرف الإسلامي 2 في المائة إلى 59.6 ريال والخليجي 1.3 في المائة إلى 5.45 ريال في حين ارتفع سهم الريان 1 في المائة إلى عشرة ريالات بعدما احتل المرتبة الثانية في قائمة الأسهم الأكثر نشاطا من حيث الحجم بتداول 2.2 مليون سهم من إجمالي 16.2 مليونا للسوق ككل قيمتها 405 ملايين ريال.
كما تعرضت سوق مسقط لموجة جني أرباح قوية أيضا قادتها كافة الأسهم القيادية والثقيلة في المؤشر، وسيطرت استقالة الدكتور محمد الوهيبي من منصبه كرئيس تنفيذي لشركة عمانتل على تعاملات السوق وإن تراجع سهم عمانتل بنسبة طفيفة 0.78 في المائة إلى 1.27 ريال.
كما تراجع سهم بنك مسقط الأثقل في المؤشر بنصف في المائة إلى 0.584 ريال، وعلى الرغم من تصدره قائمة الأسهم الأكثر نشاطا بتداولات قيمتها 1.2 مليون ريال من إجمالي ستة ملايين ريال للسوق ككل انخفض سهم جلفار للهندسة بنسبة قياسية 4.4 في المائة إلى 0.563 ريال، وتباين أداء أسهم البنوك بين انخفاض لسهم ظفار 3.5 في المائة إلى 0.38 ريال والبنك الوطني 3 في المائة إلى 0.264 ريال في حين ارتفع سهم بنك صحار 4.5 في المائة إلى 0.116 ريال بعد تصدره قائمة الأسهم النشطة من حيث الحجم بتداول 2.2 مليون سهم وبنك عمان الدولي 1 في المائة إلى 0.309 ريال. ورفضت بورصة الكويت الاستجابة الموافقة على تمرير خطة الإنقاذ الحكومية كمرسوم ضرورة سيتعين على مجلس الأمة المقبل الموافقة عليها، حيث قادت قطاعات البنوك والاستثمار موجة البيع التي قلل من تأثيرها ارتفاع أسهم الخدمات والصناعة، وبقيت التداولات على ضعفها بقيمة 54.6 مليون دينار من تداول 295.3 مليون سهم.
وسجلت غالبية أسهم البنوك انخفاضا بقيادة سهم بنك بوبيان بنسبة 7.1 في المائة إلى 0.325 دينار وبنك برقان 3.8 في المائة إلى 0.375 دينار وبيت التمويل الكويتي "بيتك" 3.2 في المائة إلى 1.18 دينار وبنك الكويت الوطني 3 في المائة إلى 0.99 دينار كما تراجع سهم زين 1.2 في المائة إلى 0.79 دينار والاتصالات الوطنية 1.4 في المائة إلى 1.4 دينار.
كما قادت أسهم الاستثمار والخدمات تراجعات سوق البحرين التي تحسنت تعاملاتها نسبيا إلى 407 ملايين دينار من تداول 3.2 مليون سهم منها 2.1 مليون لثلاثة أسهم هي الإثمار والخليجي والسلام وسجل الأول ثاني أكبر انخفاض بنسبة 8.7 في المائة إلى 0.210 دولار بعد سهم الخليجية للاستثمار الذي تراجع قريبا من الحد الأقصى 9.8 في المائة إلى 0.11 دينار. كما تراجع سهم بيت التمويل الخليجي بنسبة 2.8 في المائة إلى 0.68 دولار وبتلكو 0.18 في المائة إلى 0.543 دينار في حين ارتفع سهم البنادر بالحد الأعلى 10 في المائة إلى 0.055 دينار وفنادق البحرين 2 في المائة إلى 0.49 دينار والأهلي المتحد 1.2 في المائة إلى 0.4 دولار والاستيراد 0.35 في المائة إلى 0.286 دينار.
<!-- body -->
http://www.aleqt.com//a/small/35/3573f31c24df44cd038da01814b7da0e_w430_h400.jpg (http://www.aleqt.com/a/209407_25886.jpg)
عبد الرحمن إسماعيل من دبي
استمرت موجة جني الأرباح للجلسة الثالثة على التوالي في مستهل التعاملات الأسبوعية لأسواق الأسهم الخليجية أمس والتي أفلتت منها سوقا دبي وأبو ظبي بدعم من عدد من الأسهم القيادية وعادت السوقان من جديد إلى مستوى 1600 نقطة لمؤشر دبي و2500 نقطة لمؤشر أبو ظبي.
وتعرضت سوق الدوحة أكبر الرابحين الأسبوع الماضي بأكثر من 10 في المائة لأشد موجات جني الأرباح بانخفاض 3.2 في المائة غير أن السوق تمسكت بالبقاء فوق مستوى 5000 بدعم من ارتفاع طفيف لسهم صناعات قطر الأثقل في المؤشر، وجاء التراجع القوي الثاني من نصيب سوق مسقط بنسبة 2 في المائة، ويبدو أن استقالة الدكتور محمد الوهيبي من منصب الرئيس التنفيذي لشركة عمانتل تركت آثارا سلبية على تعاملات السوق العمانية. ورفضت سوق الكويت الاستجابة للموافقة على تمرير خطة الإنقاذ متراجعة بأقل من 0.25 في المائة وأكثر من ذلك بقليل في سوق البحرين التي لا تزال دون مستوى 1600 نقطة.
ولا يبدي محللون ماليون استغرابا من استمرار موجة جني الأرباح للجلسة الثالثة على التوالي، مؤكدين أن الارتفاعات القوية التي سجلت على مدار الأسبوعين الماضيين شجعت جميع شرائح المستثمرين من أفراد ومحافظ وصناديق استثمار على البيع والعودة بالشراء من جديد عند مستويات متدنية. وتوقعوا أن تشهد الأسواق منتصف الأسبوع عودة جديدة للارتفاع مدفوعة بتحركات المضاربين قبيل إعلان الشركات عن نتائج الربع الأول من العام والتي ستكون محفزة للنشاط على الرغم من وجود قناعة لدى غالبية المستثمرين من أنها لن تكون إيجابية لدى عديد من الشركات. وتمكنت الأسهم القيادية والثقيلة مثل إعمار في سوق دبي واتصالات في سوق أبو ظبي من إعادة أسواق الإمارات إلى مسارها الصاعد الذي انقطع لجلستين نهاية الأسبوع الماضي بسبب عمليات جني الأرباح لكن لوحظ أن أحجام التداولات لا تزال دون النصف مليار درهم للسوقين مقارنة بأكثر من 1.5 مليار الأسبوع الماضي.
وعاد مؤشر سوق دبي من جديد فوق مستوى 1600 نقطة وشهدت السوق عمليات شراء لأسهم منتقاة لكن لوحظ أن أسهما معينة سجلت نسب ارتفاعات قياسية وصلت إلى الحد الأعلى 15 في المائة لسهم سلامة للتأمين إلى 79 فلسا دون عروض دون أن تتوافر معلومات تبرر ذلك كما ارتفع سهم الاتحاد العقارية 5.8 في المائة إلى 72 فلسا والعربية للطيران 2.8 فلس إلى 1.07 درهم متصدرا قائمة الأسهم النشطة بقيمة 77.8 مليون درهم من إجمالي 320 مليون درهم للسوق ككل.
كما ارتفع سهم إعمار بنسبة 0.88 في المائة إلى 2.29 درهم بتداولات قيمتها 63 مليون درهم ودبي الإسلامي 3 في المائة إلى 2.77 درهم والإمارات دبي الوطني 0.63 في المائة إلى 3.15 درهم.
وقاد سهم الاتصالات ذات الثقل الكبير في المؤشر عودة سوق أبو ظبي إلى الارتفاع فوق مستوى 2500 نقطة وسط تداولات بقيمة 181 مليون درهم وجاء عدد الأسهم المنخفضة 16 شركة أعلى من المرتفعة 12 شركة مما يعكس نشاط عمليات جني الأرباح.
وواصل سهم الهلال الأخضر في ثاني أيام إدراجه, قفزاته السعرية وتصدره قائمة الأسهم الأكثر نشاطا من حيث الحجم والقيمة، حيث ارتفع بنسبة 4.5 في المائة إلى 1.31 درهم وبلغت قيمة تداولاته 120.6 مليون درهم تشكل أكثر من ثلثي تداولات السوق ككل.
وارتفع سهم الاتصالات 1.5 في المائة إلى 13.85 درهم كما ارتفع سهم طاقة 2.6 في المائة إلى 1.98 درهم وسجل سهم بنك أم القيوين ارتفاعا قريبا من الحد الأعلى 10 في المائة إلى 4.03 درهم في حين قللت انخفاضات أسهم العقار من ارتفاعات السوق حيث انخفض سهم الدار 2.1 في المائة إلى 2.72 درهم وصروح 3.7 في المائة إلى 2.3 درهم.
واعتبر محللون في السوق القطرية أن تعرض سوق الدوحة لموجة عنيفة من جني الأرباح أفقدتها أكثر من 3 في المائة "طبيعية" بسبب المكاسب القوية التي تجاوزت 10 في المائة الأسبوع الماضي والتي شجعت جميع المستثمرين محليين وأجانب على البيع والاستعداد للشراء عند مستويات متدنية. ورغم الهبوط الذي قادته أسهم البنوك تماسك المؤشر بالبقاء فوق مستوى 5000 نقطة بفضل الدعم الذي وفره سهم صناعات قطر ذات الثقل الكبير والذي خالف مسار السوق من بين 10 شركات مرتفعة وقفز بنسبة 0.72 في المائة إلى 81.6 درهم غير أن الضغط على المؤشر قاده سهم بنك قطر الوطني أثقل الأسهم في قطاع البنوك والذي تصدر قائمة الأسهم الأكثر انخفاضا بنسبة 6.5 في المائة إلى 96.8 ريال بعدما تراجع دون 100 ريال.
كما سجلت بقية أسهم البنوك انخفاضات جماعية بواقع 6.2 في المائة لبنك قطر التجاري إلى 47.90 ريال وبنك الدوحة 5 في المائة إلى 27.50 ريال والمصرف الإسلامي 2 في المائة إلى 59.6 ريال والخليجي 1.3 في المائة إلى 5.45 ريال في حين ارتفع سهم الريان 1 في المائة إلى عشرة ريالات بعدما احتل المرتبة الثانية في قائمة الأسهم الأكثر نشاطا من حيث الحجم بتداول 2.2 مليون سهم من إجمالي 16.2 مليونا للسوق ككل قيمتها 405 ملايين ريال.
كما تعرضت سوق مسقط لموجة جني أرباح قوية أيضا قادتها كافة الأسهم القيادية والثقيلة في المؤشر، وسيطرت استقالة الدكتور محمد الوهيبي من منصبه كرئيس تنفيذي لشركة عمانتل على تعاملات السوق وإن تراجع سهم عمانتل بنسبة طفيفة 0.78 في المائة إلى 1.27 ريال.
كما تراجع سهم بنك مسقط الأثقل في المؤشر بنصف في المائة إلى 0.584 ريال، وعلى الرغم من تصدره قائمة الأسهم الأكثر نشاطا بتداولات قيمتها 1.2 مليون ريال من إجمالي ستة ملايين ريال للسوق ككل انخفض سهم جلفار للهندسة بنسبة قياسية 4.4 في المائة إلى 0.563 ريال، وتباين أداء أسهم البنوك بين انخفاض لسهم ظفار 3.5 في المائة إلى 0.38 ريال والبنك الوطني 3 في المائة إلى 0.264 ريال في حين ارتفع سهم بنك صحار 4.5 في المائة إلى 0.116 ريال بعد تصدره قائمة الأسهم النشطة من حيث الحجم بتداول 2.2 مليون سهم وبنك عمان الدولي 1 في المائة إلى 0.309 ريال. ورفضت بورصة الكويت الاستجابة الموافقة على تمرير خطة الإنقاذ الحكومية كمرسوم ضرورة سيتعين على مجلس الأمة المقبل الموافقة عليها، حيث قادت قطاعات البنوك والاستثمار موجة البيع التي قلل من تأثيرها ارتفاع أسهم الخدمات والصناعة، وبقيت التداولات على ضعفها بقيمة 54.6 مليون دينار من تداول 295.3 مليون سهم.
وسجلت غالبية أسهم البنوك انخفاضا بقيادة سهم بنك بوبيان بنسبة 7.1 في المائة إلى 0.325 دينار وبنك برقان 3.8 في المائة إلى 0.375 دينار وبيت التمويل الكويتي "بيتك" 3.2 في المائة إلى 1.18 دينار وبنك الكويت الوطني 3 في المائة إلى 0.99 دينار كما تراجع سهم زين 1.2 في المائة إلى 0.79 دينار والاتصالات الوطنية 1.4 في المائة إلى 1.4 دينار.
كما قادت أسهم الاستثمار والخدمات تراجعات سوق البحرين التي تحسنت تعاملاتها نسبيا إلى 407 ملايين دينار من تداول 3.2 مليون سهم منها 2.1 مليون لثلاثة أسهم هي الإثمار والخليجي والسلام وسجل الأول ثاني أكبر انخفاض بنسبة 8.7 في المائة إلى 0.210 دولار بعد سهم الخليجية للاستثمار الذي تراجع قريبا من الحد الأقصى 9.8 في المائة إلى 0.11 دينار. كما تراجع سهم بيت التمويل الخليجي بنسبة 2.8 في المائة إلى 0.68 دولار وبتلكو 0.18 في المائة إلى 0.543 دينار في حين ارتفع سهم البنادر بالحد الأعلى 10 في المائة إلى 0.055 دينار وفنادق البحرين 2 في المائة إلى 0.49 دينار والأهلي المتحد 1.2 في المائة إلى 0.4 دولار والاستيراد 0.35 في المائة إلى 0.286 دينار.
<!-- body -->