مخاوي الليل
02-04-2009, 12:21 PM
تعليق التداول على 36 شركة في الكويت و7 في دبي.. وموجة هبوط في الأسواق
عبد الرحمن إسماعيل من دبي
استهلت أسواق الأسهم الخليجية تعاملات الربع الثاني أمس بانخفاض شبه جماعي نجت منه سوقا الكويت والبحرين بارتفاع نسبته 1.1 في المائة للأولى وأقل من 0.5 في المائة للثانية في حين قادت سوق أبو ظبي الرابح الوحيد والأفضل أداء بين أسواق الخليج في الربع الأول موجة الهبوط لبقية الأسواق بتراجع نسبته 1.8 في المائة بعدما تخلت عن مستوى 2500 نقطة. كما تراجعت سوق مسقط 0.73 في المائة وسوق دبي 0.27 في المائة، وأوقفت إدارة سوق الكويت التداول على 36 شركة بعدما انتهت المهلة المحددة لها صباح أمس دون الإعلان عن نتائجها المالية للعام الماضي ومن بين هذه الشركات جلوبل، دار الاستثمار، الساحل، المدينة للتمويل، أعيان، كفيك، الصفاة العالمي، عارف، إيفا، والأولى.
كما أوقفت إدارة سوق دبي سبع شركات للسبب ذاته من بينها ست شركات كويتية مدرجة لديها وهى جلوبل، المدينة للاستثمار، المجموعة الدولية للاستثمار، الخليجية للاستثمار البترولي، جلوبل، المشاريع الكبرى "جراند"، والاستشارات المالية "إيفا"، إَضافة إلى بنك الإمارات للاستثمار.
وقال سوق دبي في بيان أصدره أمس أن الشركات المحلية المدرجة في السوق سجلت معدل التزام نسبته 97.5 في المائة من حيث الإفصاح عن البيانات المالية السنوية في حدود المهلة الزمنية القانونية وهي ثلاثة أشهر من انتهاء السنة المالية.
وفي نهاية الشهر الماضي بلغ عدد الشركات التي أفصحت عن بياناتها المالية السنوية 40 شركة من بين 41 شركة "مع استثناء كل من أملاك للتمويل، تمويل، دريك آند سكل لظروف إجرائية" وكان بنك الإمارات للاستثمار هو الشركة المحلية الوحيدة التي لم تلتزم بالمهلة الزمنية ومن ثم تم تعليق تداول أسهمه.
كما علق سوق دبي المالي تداول أسهم الشركات الأجنبية غير الملتزمة بالإفصاح عن البيانات المالية السنوية في ضوء تعليق تداول أسهم نفس الشركات في سوق الإدراج الرئيسي لها.
وقالت فهيمة البستكي نائب رئيس أول مدير دائرة تطوير السوق، سوق دبي المالي أن إدارة الإفصاح حرصت على توجيه الرسائل التذكيرية إلى بعض الشركات لضمان الالتزام بالقانون والوصول إلى التزام كامل بالإفصاح عن البيانات المالية، مع التأكيد على ضرورة تسلمها كاملة حسب متطلبات هيئة الأوراق المالية والسلع.
وبحسب محللون ماليون فإن الأسواق دخلت مرحلة من الترقب لنتائج الشركات للربع الأول وسط تباين الآراء حيالها بين من يتوقع حدوث تراجع كبير في الأرباح أو حدوث خسائر فادحة بسبب توقف النشاط في العديد من القطاعات الاقتصادية خصوصا في دبي بسبب تداعيات الأزمة المالية وبين من يتوقع نتائج أفضل بعدما تخلصت الشركات من ديونها وخسائرها في الربع الأخير وعملت على "تنظيف" ميزانياتها.
وخسرت أسواق الإمارات أفضل الأسواق الخليجية أداء في الربع الأول 4.4 مليار درهم من قيمتها السوقية في مستهل تداولاتها للربع الثاني، وجاء الهبوط قويا في سوق أبو ظبي السوق الوحيدة التي سجلت ارتفاعا في الربع الأول بأكثر من 4 في المائة،وضغط سهم الاتصالات الأثقل في المؤشر الذي تخلى عن مستوى 2500 نقطة.
وتباين أداء الأسهم القيادية في سوق دبي بين ارتفاع لسهم الإمارات دبي الوطني صاحب الثقل الكبير بنسبة 2.5 في المائة إلى 3.19 درهم ودبي الإسلامي ثالث الأسهم الثقيلة 0.74 في المائة إلى 2.71 درهم واستقرار لسهم إعمار ثاني الأسهم الثقيلة دون تغير عند 2.20 درهم في حين انخفض سهم أرابتك 1.2 في المائة إلى 1.66 درهم وسجل سهم العربية أكبر انخفاض قريبا من الحد الأقصى 10 في المائة إلى 96 فلسا بعد تداوله من دون استحقاقات الأرباح التي أقرتها الجمعية العمومية بنسبة 10 في المائة نقدا. وهو السبب نفسه الذي دفع سهم الاتصالات الأثقل في مؤشر أبو ظبي لجر السوق إلى هبوط قوي في مستهل تداولاتها للربع الثاني حيث انخفض السهم بنسبة 6.7 في المائة إلى 10.50 درهم.
وخففت ارتفاعات أسهم العقارات والبنوك من خسائر السوق حيث ارتفعت أسعار ثلاثة أسهم هي بنك رأس الخيمة وأسمنت الاتحاد وفيبكو قريبا من الحد الأعلى 10 في المائة كما ارتفع سهم الدار العقارية 3.3 في المائة إلى 2.79 درهم وصروح 1.8 في المائة إلى 2.29 درهم ودانة غاز 3.4 في المائة إلى 60 فلسا.
وتجاهلت بورصة الكويت تعليق التداول على 36 شركة لن تفصح عن نتائجها المالية للعام الماضي في الوقت المحدد الذي انتهى صباح أمس وارتفع المؤشر بأكثر من 1 في المائة بدعم من جميع القطاعات المدرجة خصوصا البنوك والاستثمار والخدمات وسط تداولات نشطة نسبيا بقيمة 68 مليون دينار من تداول 425.2 مليون سهم.
وارتفعت غالبية أسهم البنوك بواقع 2 في المائة لسهم بنك الكويت الوطني إلى 1.020 دينار و4.3 في المائة لسهم برقان إلى 0.360 دينار رغم تداوله دون أرباح في حين استقر سهم بيت التمويل الكويتي "بيتك" دون تغير عند 1.180 درهم كما ارتفع سهم زين 1.4 في المائة إلى 0.710 دينار. وسجل سهم منا القابضة ارتفاعا قياسيا بنسبة 9.6 في المائة إلى 0.570 دينار بدعم من توزيعات أسهم منحة بنسبة 50 في المائة كما ارتفع سهم مجموعة الصناعات الوطنية القابضة 3.5 في المائة إلى 0.232 دينار رغم تكبد الشركة خسارة سنوية بقيمة 281.9 مليون دينار مقارنة بأرباح بقيمة 209.3 مليون درهم.
ودعمت ارتفاعات أسهم البنوك والاستثمار والفنادق صعود سوق البحرين فوق مستوى 1600 نقطة وتحسن التداولات إلى 450 ألف دينار من تداول 2.3 مليون سهم منها 1.3 مليون لثلاثة أسهم هي بيت التمويل الخليجي والسلام والخليجي.
وسجل سهم أنوفست أعلى ارتفاع بنسبة 5.8 في المائة إلى 0.720 دينار والأهلي المتحد 2.4 في المائة إلى 0.420 دولار والبنادر 1.8 في المائة إلى 0.056 دينار والخليجي 1.6 في المائة إلى 0.127 دينار والبركة 1.5 في المائة إلى دينارين في حين انخفض سهم البنك السعودي البحريني 2.1 في المائة إلى 0.095 دينار وبتلكو 0.92 في المائة إلى 0.540 دينار.
واستمر الهبوط في سوق مسقط للجلسة السادسة على التوالي بضغط من جميع الأسهم القيادية والثقيلة خصوصا سهم عمان الدولي أكبر الخاسرين بنسبة 8.7 في المائة إلى 0.272 درهم وسهم بنك مسقط 2 في المائة إلى 0.573 ريال على الرغم من التعامل النشط عليه حيث بلغت قيمة تداولاته 3.5 مليون ريال من تداول 6.1 مليون سهم من إجمالي 7.6 مليون ريال للسوق ككل بقيمة 19.6 مليون سهم.
كما تراجع سهم عمانتل ثاني الأسهم الثقيلة بنسبة 2.1 في المائة إلى 1.161 ريال، وانخفض سهم النهضة للخدمات ثاني الأسهم النشطة بنسبة 3.5 في المائة إلى 0.435 ريال وجلفار 1.6 في المائة إلى 0.434 ريال في حين ارتفع سهم بنك صحار 5.8 في المائة إلى 0.126 ريال رغم نشاطه بعد تداول نحو 1.5 مليون سهم.
وتماسكت سوق الدوحة أكبر الخاسرين في الربع الأول بقرابة 30 في المائة مسجلة تراجعاً طفيفاً، ودعمت الأسهم الثقيلة خصوصا في قطاعي البنوك والبتر وكيماويات ميل السوق نحو الانخفاض الطفيف وسط تداولات ضعيفة بقيمة 307 ملايين ريال من تداول 12.1 مليون سهم منها ستة ملايين لسهمي الريان وناقلات وانخفض الأول بنسبة 6 في المائة إلى 9.30 ريال في حين استقر الثاني دون تغير عند 17.60 ريال.
وارتفع سهم صناعات قطر الأثقل في المؤشر بنسبة 0.38 في المائة إلى 79 ريالاً والبنك التجاري 2.1 في المائة إلى 47 ريالاً والمصرف 0.98 في المائة إلى 58.10 ريال والخليجي 0.93 في المائة إلى 5.40 ريال.
<!-- body -->
عبد الرحمن إسماعيل من دبي
استهلت أسواق الأسهم الخليجية تعاملات الربع الثاني أمس بانخفاض شبه جماعي نجت منه سوقا الكويت والبحرين بارتفاع نسبته 1.1 في المائة للأولى وأقل من 0.5 في المائة للثانية في حين قادت سوق أبو ظبي الرابح الوحيد والأفضل أداء بين أسواق الخليج في الربع الأول موجة الهبوط لبقية الأسواق بتراجع نسبته 1.8 في المائة بعدما تخلت عن مستوى 2500 نقطة. كما تراجعت سوق مسقط 0.73 في المائة وسوق دبي 0.27 في المائة، وأوقفت إدارة سوق الكويت التداول على 36 شركة بعدما انتهت المهلة المحددة لها صباح أمس دون الإعلان عن نتائجها المالية للعام الماضي ومن بين هذه الشركات جلوبل، دار الاستثمار، الساحل، المدينة للتمويل، أعيان، كفيك، الصفاة العالمي، عارف، إيفا، والأولى.
كما أوقفت إدارة سوق دبي سبع شركات للسبب ذاته من بينها ست شركات كويتية مدرجة لديها وهى جلوبل، المدينة للاستثمار، المجموعة الدولية للاستثمار، الخليجية للاستثمار البترولي، جلوبل، المشاريع الكبرى "جراند"، والاستشارات المالية "إيفا"، إَضافة إلى بنك الإمارات للاستثمار.
وقال سوق دبي في بيان أصدره أمس أن الشركات المحلية المدرجة في السوق سجلت معدل التزام نسبته 97.5 في المائة من حيث الإفصاح عن البيانات المالية السنوية في حدود المهلة الزمنية القانونية وهي ثلاثة أشهر من انتهاء السنة المالية.
وفي نهاية الشهر الماضي بلغ عدد الشركات التي أفصحت عن بياناتها المالية السنوية 40 شركة من بين 41 شركة "مع استثناء كل من أملاك للتمويل، تمويل، دريك آند سكل لظروف إجرائية" وكان بنك الإمارات للاستثمار هو الشركة المحلية الوحيدة التي لم تلتزم بالمهلة الزمنية ومن ثم تم تعليق تداول أسهمه.
كما علق سوق دبي المالي تداول أسهم الشركات الأجنبية غير الملتزمة بالإفصاح عن البيانات المالية السنوية في ضوء تعليق تداول أسهم نفس الشركات في سوق الإدراج الرئيسي لها.
وقالت فهيمة البستكي نائب رئيس أول مدير دائرة تطوير السوق، سوق دبي المالي أن إدارة الإفصاح حرصت على توجيه الرسائل التذكيرية إلى بعض الشركات لضمان الالتزام بالقانون والوصول إلى التزام كامل بالإفصاح عن البيانات المالية، مع التأكيد على ضرورة تسلمها كاملة حسب متطلبات هيئة الأوراق المالية والسلع.
وبحسب محللون ماليون فإن الأسواق دخلت مرحلة من الترقب لنتائج الشركات للربع الأول وسط تباين الآراء حيالها بين من يتوقع حدوث تراجع كبير في الأرباح أو حدوث خسائر فادحة بسبب توقف النشاط في العديد من القطاعات الاقتصادية خصوصا في دبي بسبب تداعيات الأزمة المالية وبين من يتوقع نتائج أفضل بعدما تخلصت الشركات من ديونها وخسائرها في الربع الأخير وعملت على "تنظيف" ميزانياتها.
وخسرت أسواق الإمارات أفضل الأسواق الخليجية أداء في الربع الأول 4.4 مليار درهم من قيمتها السوقية في مستهل تداولاتها للربع الثاني، وجاء الهبوط قويا في سوق أبو ظبي السوق الوحيدة التي سجلت ارتفاعا في الربع الأول بأكثر من 4 في المائة،وضغط سهم الاتصالات الأثقل في المؤشر الذي تخلى عن مستوى 2500 نقطة.
وتباين أداء الأسهم القيادية في سوق دبي بين ارتفاع لسهم الإمارات دبي الوطني صاحب الثقل الكبير بنسبة 2.5 في المائة إلى 3.19 درهم ودبي الإسلامي ثالث الأسهم الثقيلة 0.74 في المائة إلى 2.71 درهم واستقرار لسهم إعمار ثاني الأسهم الثقيلة دون تغير عند 2.20 درهم في حين انخفض سهم أرابتك 1.2 في المائة إلى 1.66 درهم وسجل سهم العربية أكبر انخفاض قريبا من الحد الأقصى 10 في المائة إلى 96 فلسا بعد تداوله من دون استحقاقات الأرباح التي أقرتها الجمعية العمومية بنسبة 10 في المائة نقدا. وهو السبب نفسه الذي دفع سهم الاتصالات الأثقل في مؤشر أبو ظبي لجر السوق إلى هبوط قوي في مستهل تداولاتها للربع الثاني حيث انخفض السهم بنسبة 6.7 في المائة إلى 10.50 درهم.
وخففت ارتفاعات أسهم العقارات والبنوك من خسائر السوق حيث ارتفعت أسعار ثلاثة أسهم هي بنك رأس الخيمة وأسمنت الاتحاد وفيبكو قريبا من الحد الأعلى 10 في المائة كما ارتفع سهم الدار العقارية 3.3 في المائة إلى 2.79 درهم وصروح 1.8 في المائة إلى 2.29 درهم ودانة غاز 3.4 في المائة إلى 60 فلسا.
وتجاهلت بورصة الكويت تعليق التداول على 36 شركة لن تفصح عن نتائجها المالية للعام الماضي في الوقت المحدد الذي انتهى صباح أمس وارتفع المؤشر بأكثر من 1 في المائة بدعم من جميع القطاعات المدرجة خصوصا البنوك والاستثمار والخدمات وسط تداولات نشطة نسبيا بقيمة 68 مليون دينار من تداول 425.2 مليون سهم.
وارتفعت غالبية أسهم البنوك بواقع 2 في المائة لسهم بنك الكويت الوطني إلى 1.020 دينار و4.3 في المائة لسهم برقان إلى 0.360 دينار رغم تداوله دون أرباح في حين استقر سهم بيت التمويل الكويتي "بيتك" دون تغير عند 1.180 درهم كما ارتفع سهم زين 1.4 في المائة إلى 0.710 دينار. وسجل سهم منا القابضة ارتفاعا قياسيا بنسبة 9.6 في المائة إلى 0.570 دينار بدعم من توزيعات أسهم منحة بنسبة 50 في المائة كما ارتفع سهم مجموعة الصناعات الوطنية القابضة 3.5 في المائة إلى 0.232 دينار رغم تكبد الشركة خسارة سنوية بقيمة 281.9 مليون دينار مقارنة بأرباح بقيمة 209.3 مليون درهم.
ودعمت ارتفاعات أسهم البنوك والاستثمار والفنادق صعود سوق البحرين فوق مستوى 1600 نقطة وتحسن التداولات إلى 450 ألف دينار من تداول 2.3 مليون سهم منها 1.3 مليون لثلاثة أسهم هي بيت التمويل الخليجي والسلام والخليجي.
وسجل سهم أنوفست أعلى ارتفاع بنسبة 5.8 في المائة إلى 0.720 دينار والأهلي المتحد 2.4 في المائة إلى 0.420 دولار والبنادر 1.8 في المائة إلى 0.056 دينار والخليجي 1.6 في المائة إلى 0.127 دينار والبركة 1.5 في المائة إلى دينارين في حين انخفض سهم البنك السعودي البحريني 2.1 في المائة إلى 0.095 دينار وبتلكو 0.92 في المائة إلى 0.540 دينار.
واستمر الهبوط في سوق مسقط للجلسة السادسة على التوالي بضغط من جميع الأسهم القيادية والثقيلة خصوصا سهم عمان الدولي أكبر الخاسرين بنسبة 8.7 في المائة إلى 0.272 درهم وسهم بنك مسقط 2 في المائة إلى 0.573 ريال على الرغم من التعامل النشط عليه حيث بلغت قيمة تداولاته 3.5 مليون ريال من تداول 6.1 مليون سهم من إجمالي 7.6 مليون ريال للسوق ككل بقيمة 19.6 مليون سهم.
كما تراجع سهم عمانتل ثاني الأسهم الثقيلة بنسبة 2.1 في المائة إلى 1.161 ريال، وانخفض سهم النهضة للخدمات ثاني الأسهم النشطة بنسبة 3.5 في المائة إلى 0.435 ريال وجلفار 1.6 في المائة إلى 0.434 ريال في حين ارتفع سهم بنك صحار 5.8 في المائة إلى 0.126 ريال رغم نشاطه بعد تداول نحو 1.5 مليون سهم.
وتماسكت سوق الدوحة أكبر الخاسرين في الربع الأول بقرابة 30 في المائة مسجلة تراجعاً طفيفاً، ودعمت الأسهم الثقيلة خصوصا في قطاعي البنوك والبتر وكيماويات ميل السوق نحو الانخفاض الطفيف وسط تداولات ضعيفة بقيمة 307 ملايين ريال من تداول 12.1 مليون سهم منها ستة ملايين لسهمي الريان وناقلات وانخفض الأول بنسبة 6 في المائة إلى 9.30 ريال في حين استقر الثاني دون تغير عند 17.60 ريال.
وارتفع سهم صناعات قطر الأثقل في المؤشر بنسبة 0.38 في المائة إلى 79 ريالاً والبنك التجاري 2.1 في المائة إلى 47 ريالاً والمصرف 0.98 في المائة إلى 58.10 ريال والخليجي 0.93 في المائة إلى 5.40 ريال.
<!-- body -->