همس الجروح
14-05-2005, 03:00 AM
الملوخية أكلة صحية
عُرفت فوائد خضارها عند القدماء منذ زمن بعيد.. وعندما أصيب المعز لدين
الله الفاطمي بالتهاب الأمعاء عالجه الأطباء بها وشفي بإذن الله.
أطلق الناس عليها اسم ( الملوكية). وتحدث عن فوائدها الأطباء العرب
القدامى مثل
ابن سينا.... ووصفها بأنها مغذية وملينة واقية للأغشية
وقال عنها ابن البيطار: إنها مفيدة للطحال ولها خصائص مسهلة.
الفوائد الصحية للملوخية:
من أغنى الخضروات بفيتامين أ يحتفظ بقيمته الغذائية رغم الطهي أو
التجفيف.
وهذا الفيتامين يساعد على سلامة قرنية العين وبريقها ويدعم الغدد
الجنسية ويهدئ الأعصاب ويمنع تكون الحصى والتهابات المسالك البولية.
بها مادة الكاروتين : وهي المادة الواقية المانعة لمرض البلاجرا الذي
يؤدي إلى تشقق الجلد وتقرحه . وكذلك للوقاية من فقدان الشهية وسوء الهضم
والأرق والصداع وخفقان القلب وتصلب العضلات.
بها نسبة عالية من فيتامين ب 2 – ويعرف بمادة الريبوفلافين وهم مضاد
للأنيميا الخبيثة ومضاد لظهور القشور الدهنية حول الأنف وانتفاخ الجفون.
بها مقدار مناسب من فيتامين ج ويسمى ( جلو كوسيديه كوكورين ) ويساعد
على تكوين كريات الدم الحمراء .
وهذا الفيتامين يفقد نسب منه اثناء الطبخ عندما يكون الوسط قلويا
والشعوب بفطرتها إضافة كربونات الصودا أثناء الطبخ فتسبب الفوران فيحتفظ
الفيتامين بقيمته .
تحتوي على نسب كافيه من الأملاح المعدنية ونسبة عالية من المواد
المخاطية الغروية التي تكسبها الطعم بميزة محببة مرغوبة للجميع.
ولهذه المادة الغروية تأثير ملطف وملين لأغشية المعدة والأمعاء .
ونقص الملوخية بالدهون يعوض عند الطبخ بإضافة مرق الدجاج أو الأرانب أو
الحمام, حيث تغلي الأوراق بعد خرطها وتضاف لها التقلية المكونة من سمن
وثوم وكزبرة , حيث يحمر الجميع في السمن , فيؤدي إلى ارتفاع قيمتها
الغذائية
بالهنـــــــــاء و الشفـــــــــاء
عُرفت فوائد خضارها عند القدماء منذ زمن بعيد.. وعندما أصيب المعز لدين
الله الفاطمي بالتهاب الأمعاء عالجه الأطباء بها وشفي بإذن الله.
أطلق الناس عليها اسم ( الملوكية). وتحدث عن فوائدها الأطباء العرب
القدامى مثل
ابن سينا.... ووصفها بأنها مغذية وملينة واقية للأغشية
وقال عنها ابن البيطار: إنها مفيدة للطحال ولها خصائص مسهلة.
الفوائد الصحية للملوخية:
من أغنى الخضروات بفيتامين أ يحتفظ بقيمته الغذائية رغم الطهي أو
التجفيف.
وهذا الفيتامين يساعد على سلامة قرنية العين وبريقها ويدعم الغدد
الجنسية ويهدئ الأعصاب ويمنع تكون الحصى والتهابات المسالك البولية.
بها مادة الكاروتين : وهي المادة الواقية المانعة لمرض البلاجرا الذي
يؤدي إلى تشقق الجلد وتقرحه . وكذلك للوقاية من فقدان الشهية وسوء الهضم
والأرق والصداع وخفقان القلب وتصلب العضلات.
بها نسبة عالية من فيتامين ب 2 – ويعرف بمادة الريبوفلافين وهم مضاد
للأنيميا الخبيثة ومضاد لظهور القشور الدهنية حول الأنف وانتفاخ الجفون.
بها مقدار مناسب من فيتامين ج ويسمى ( جلو كوسيديه كوكورين ) ويساعد
على تكوين كريات الدم الحمراء .
وهذا الفيتامين يفقد نسب منه اثناء الطبخ عندما يكون الوسط قلويا
والشعوب بفطرتها إضافة كربونات الصودا أثناء الطبخ فتسبب الفوران فيحتفظ
الفيتامين بقيمته .
تحتوي على نسب كافيه من الأملاح المعدنية ونسبة عالية من المواد
المخاطية الغروية التي تكسبها الطعم بميزة محببة مرغوبة للجميع.
ولهذه المادة الغروية تأثير ملطف وملين لأغشية المعدة والأمعاء .
ونقص الملوخية بالدهون يعوض عند الطبخ بإضافة مرق الدجاج أو الأرانب أو
الحمام, حيث تغلي الأوراق بعد خرطها وتضاف لها التقلية المكونة من سمن
وثوم وكزبرة , حيث يحمر الجميع في السمن , فيؤدي إلى ارتفاع قيمتها
الغذائية
بالهنـــــــــاء و الشفـــــــــاء