كل الحب
25-05-2005, 03:00 AM
<P align=center><FONT face=Verdana size=4>السلام عليكم ورحمة الله وبركاته <BR><BR>ما ادري كيف ابدى القصه اللي يشيب لها الطفل <BR><BR>وابيكم تقرونها لغرض الاعتبار وتحمدون الله على كل حال <BR><BR>ولا حول ولا قوة الا بالله <BR><BR>اعدام رجل عاشر شقيقته...لاحول ولا قوة الا بالله ؟ <BR>محكمة الاسماعيلية تسدل الستار على علاقة محرمة شغلت الرأي العام:<BR>إعدام رجل عاشر شقيقته فحملت منه.. ثم قتل ابنتها لأنها هددتهما بالفضيحة!<BR><BR>المتابعون للجريمة البشعة التي وقعت في الإسماعيلية وأطلق عليها "جريمة العصر" <BR>وصفوا مفاجآتها بأنها من علامات الساعة، وذلك بعد أن أسدلت محكمة جنايات <BR>الإسماعيلية الستار عليها عقب أن بينت الجلسات تفاصيلها.وقد أثارت هذه الجريمة<BR>الرأي العام في مدينة الإسماعيلية الساحلية (مائة كيلو متر شمال القاهرة) بعد إكتشاف <BR>جثة لفتاة في الثامنة من عمرها بها كدمات وسجحات مما جعل رجال المباحث يرجحون <BR>وجود شبهة جنائية. وفي مستشفى الإسماعيلية العام بدأوا عملهم، واكتشفوا أنهم أمام خيوط <BR>معقدة ومتشابكة قادتهم في النهاية لتفاصيل أغرب جريمة بشرية تجاوزت الممنوع ودخلت <BR>في المحرم من كافة الأديان السماوية.<BR>فمن الوهلة الأولى لم تشفع دموع الأم في أن يضعها رجال المباحث في دائرة الشك، خاصة <BR>أنها قدمت روايات مختلفة ومتناقضة عن ظروف وفاة ابنتها، منها أنها سقطت من أعلى درج <BR>المنزل لتلقى حتفها في الحال، لكن هذه الرواية ثبت كذبها لأنه ليس هناك درج في المنزل فهو <BR>عبارة عن طابق واحد مكون من غرفة واحدة وصالة وحمام. أما الرواية الثانية وهي نصف <BR>الحقيقة فقد أدلت بها الأم تحت ضغط من رجال المباحث، ومفادها أن خال الفتاة ضربها <BR>بعصى صغيرة الحجم فأفضى ذلك إلى موتها، وهذه الرواية أصر عليها الخال أيضا. وبرر ذلك <BR>بأنه كان يؤدبها لخروجها المتكرر دون إذن والدها، وثبت أيضا كذب هذا التبرير لأن الوالد <BR>مسجون في قضية مخدرات.<BR>وقدم الجيران روايات أخرى، منها أن أحدهم شاهد الخال وهو يحفر حفرة بجوار المنزل <BR>ليدفن فيها ابنة شقيقته. ورواية ثانية تقول أن هناك حفرة أخرى تم حفرها سابقا في إحدى <BR>ليالي الشتاء حيث تقل حركة المارة.<BR>هنا أدرك رجال المباحث أنهم في طريقهم لصيد ثمين وأنهم يسابقون الوقت، وأن ثمة خيطا <BR>دقيقا يربط بين كل هذه الروايات المتناقضة. وتزداد الشكوك عندما تتم مواجهة الخال <BR>واستجوابه فيعثر معه على بعض لفافات البانجو وبدأ يهذي بأقوال متناقضة وبدأت الحقيقة <BR>نكشف شيئا فشيئا.فقد ظهر الخال في حياة الأسرة بعد دخول الزوج السجن، وهو يعمل نجارا <BR>ويصغر شقيقته بعشر سنوات كاملة، وقد أقام معهم لرعاية الأسرة المكونة من شقيقته <BR>وبناتها الثلاث إلى أن يخرج أبوهم من السجن. إلى هنا والأمر كان طبيعيا للجيران، <BR>لكن الخال المدمن للبانجو بدأ يحضر بعض الكحوليات والمخدرات إلى المنزل وتقاسمه <BR>شقيقته في تعاطيها، وأصبح ذلك مألوفا كل ليلة، ثم حدث ما لا يتخيله بشر، عندما بدأ <BR>الشقيقان تحت وطأة المخدر والمسكر في ممارسة الجنس المحرم بينهما، وأصبح الأمر يتم <BR>كل ليلة عقب خلود الفتيات الثلاث للنوم.<BR>وبعد فترة أصبحت هذه الممارسة تتم بشكل عادي بينهما وفي أي وقت صباحا أو ظهرا <BR>أو مساء بعد أن شاهدت الفتاة القتيلة خالها وأمها يمارسان الجنس في الحمام!.. <BR>وتكررت المشاهدة لشقيقتيها الأخريين.<BR>وأصبحت الأم لا تبالي بهن، فتحررت أكثر فأكثر وتتجرد من ملابسها كاملة وتظل طوال <BR>اليوم عارية داخل المنزل وكذلك الخال!.. ثم حملت الأم من شقيقها وتم التخلص من الجنين <BR>باجهاضه في شهره الرابع ودفنه في حفرة بجوار المنزل وهي تلك الحفرة التي قال أحد الجيران <BR>إنه شاهد خال البنات يحفرها في الشتاء الماضي!<BR>الابنة الضحية سعت إلى إنهاء هذه المأساة التي تناقض الفطرة الإنسانية فصرخت في أمها وخالها <BR>بأن ما يفعلانه عيب وأنها سوف تخبر عمها وعماتها بما يحدث كل ليلة بينهما!.. هنا اتخذت <BR>الأم قرار إعدامها وانتظرت قدوم شقيقها للتنفيذ حتي لا يفتضح أمرهما. وعند حضوره يفتعل <BR>مشاجرة مع ابنة شقيقته ويصفعها على وجهها لتسقط على الأرض ثم يقف على ظهرها حتى تكسرت <BR>عظامها تماما، ولما اكتشف أنها لم تمت أعاد وقوفه فوقها ولكن هذه المرة على بطنها حتى أغمي عليها <BR>ثم قام بخنقها بسلك كهرباء، ويحملها الخال ويحاول دفنها في حفرة بجوار الحفرة التي دفن فيها جنين السفاح، <BR>لكن إحدى الجارات تشاهده فيقرر مع شقيقته أن تذهب بالجثة إلى المستشفى وتدعي سقوطها من أعلى درج المنزل <BR>وهي الرواية الأولى التي ثبت كذبها بسبب الكدمات وتهشم عظام الرقبة وكذلك أقوال "هناء" شقيقة الضحية.<BR>وبتضييق الخناق على الأم وشقيقها يعترفان بجريمتهما فتقرر محكمة جنايات الإسماعيلية شنق الشقيق وحبس<BR>الشقيقة بالأشعال الشاقة المؤبدة<BR><BR>تحياتي<BR><BR><BR>منقول::</FONT></P>