ابو رتال
17-08-2005, 02:54 PM
<CENTER>قام دجال مصري يزعم أنه يعالج بالقرآن الكريم، بتصوير فتاة إماراتية وهي عارية تماما بعد أن قام بتغييبها عن الوعي، وحصل منها على 100 ألف درهم إماراتي (حوالي ربع مليون جنيه مصر).. بعد أن هددها بنشر تلك الصور على الانترنت، واستمر في ابتزازها بعد ذلك، مما جعلها تعود من الإمارات وتبلغ الشرطة ضده. أمر مدير نيابة العجوزة بحبس الدجال الذي يقيم في محافظة الجيزة وزوجته 4 أيام علي ذمة التحقيق لقيامهما بالنصب على هذه الإماراتية ووالدتها. ووجهت النيابة برئ اربع تهم "للدجال" مطراوي أحمد علي "29 سنة" ويعمل مترجما للغة التركية بالهيئة العامة للكتاب، وهي هتك العرض بالقوة وإعطاء "مادة مخدرة" غير كاملة للمجني عليها، والنصب والحصول علي مبالغ مالية تحت التهديد والابتزاز. وحسبما جاء في جريدة "المساء" القاهرية فإن النيابة وجهت أيضا تهمتين لزوجته داليا متولي "35 سنة" وتعمل في نفس الهيئة التي يعمل فيها زوجها الدجال، الأولي هتك العرض والثانية إعطاء مادة مخدرة للابنة ووالدتها.
نفي الدجال وزوجته في تحقيقات النيابة الاتهامات الموجهة اليهما من قبل المجني عليهما، زاعما أنه أحد اتباع الطريقة الرفاعية، وحينما تعرف على الإماراتية منذ أعوام قليلة، راحت تحكي له عن مشاكلها، وأنه كان يحاول تهدئتها بتلاوة آيات القرآن الكريم فوثقت فيه.
وقال إنها استضافته في الإمارات حيث قضي معها فترة طويلة وتاجر لها في العقارات، ونظير ذلك كافأته ب 100 ألف درهم إماراتي أي ما يوازي 160 ألف جنيه. أضاف الدجال: عند عودتي للقاهرة، فوجئت بالشاكية تطاردني بحبها وتحاول الإيقاع بي، لكنني رفضت الاستجابة لحبها لأنني أخذت عهداً علي نفسي بعدم الاقتراب من النساء حتى فوجئت بها تقدم بلاغاً ضدي تتهمني بأنني صورتها وهي عارية، وقمت بابتزازها بهذه الصور وهذا لم يحدث علي الإطلاق. أما زوجته داليا فقالت: لا أعلم شيئا عن علاقة زوجي بهذه السيدة إلا من خلال روايات زوجي عنها، ولم يحدث أن تقابلت معها قبل ذلك حتى أنني لا أعرف مكان شقتها بالمهندسين.. ولم أدخلها. استدعت النيابة بواب العقار بسماع أقواله.. فأكد أنه لم ير زوجة الدجال من قبل، وان الدجال فقط هو الذي كان يتردد علي الإمارتية، ومن خلال الأحاديث الجانبية علم انه كان يعالجها بالقرآن.
بمواجهة المجني عليهما "ميساء" -21 سنة - ووالدتها "علا" بالدجال وزوجته، انهارت الابنة وقالت: لا تصدقوا هذا الثعلب وزوجته فلقد أراد فضيحتي وعرض صور فاضحة التقطها لي عبر "النت" بعد أن سلب إرادتي باستخدام السحر الأسود بالإضافة إلي المواد المخدرة التي أفقدتني الوعي. وقدمت للنيابة صوراً لايصالات التحويلات المادية من بنك القاهرة فرع "دبي" إلي بنك القاهرة "فرع السبتية" باسم زوجته داليا. أضافت الابنة: تعرفت علي الدجال عن طريق إحدى قريباتي من جدتي المصرية التي تعمل معه بالهيئة العامة للكتاب عندما صارحتها بأنني أعاني من بعض المشاكل والتصرفات الغريبة، فأخبرتني بأن زميلا لها في العمل لديه القدرة علي تسخير الجان بالإضافة إلي موهبته في العلاج بآيات القرآن الكريم. واستطردت ميساء: استطاع هذا الدجال أن يحصل علي ثقتي الكاملة عندما قام بتقديم وجبة "زبيب" موجودة في شقتنا إلي والدتي التي تناولتها بعد أن تمتم عليها ببعض الكلمات فغابت عن الوعي، وبدأت قدرته تظهر في السيطرة عليها وهي نائمة تنفذ كل ما يأمرها به. ثم تعددت اللقاءات العلاجية بيننا حتى شعرت بتحسن وبعدها غادرنا القاهرة، وبعد فترة اتصل بي وطلب مني 100 ألف درهم حتى لا يفضحني بالصور التي التقطها لي وأنا عارية. اعتقدت انه يمزح إلا أنه بدأ يصف كل العلامات التي بجسدي وكانت حقيقية، وشعرت بالخوف عندما هددني بأنه سوف ينشرها علي النت إن لم أرسل له النقود.
أضافت: لم يكتف الدجال المتهم بذلك بل بدأ يطالب بمبالغ إضافية، فأخبرته باني سأعطيه ما يريد مقابل أن يعطيني النجاتيف عندما أحضر إلى مصر بصحبة والدتي. اختتمت المجني عليها قائلة: في هذه اللحظة شعرت بالخطر وأردت أن ينال المجرم عقابه الذي يستحقه خاصة عندما شاهدت والدتي غائبة عن الوعي، فأبلغت الشرطة التي أمرت بتحويلها إلي معهد السموم الذي أكد في تقريره أن والدتي تعاطت مادة مخدرة أفقدتها وعيها.
ملاحظة : من يقرأ هذا الخبر ..قد يتساءل اذا كانت كل صورة تكلف ربع مليون لاستعادتها ..فهل ستكفي ثروة نفط الخليج لاستعادة جميع صور الفتيات الخليجيات التي تملىء شبكة الانترنت ..وهي ليست فقط صور عارية وانما لقطات فيديو جنسية التقطت اغلبها عن طريق الجوال ابو كاميرا
</CENTER>
نفي الدجال وزوجته في تحقيقات النيابة الاتهامات الموجهة اليهما من قبل المجني عليهما، زاعما أنه أحد اتباع الطريقة الرفاعية، وحينما تعرف على الإماراتية منذ أعوام قليلة، راحت تحكي له عن مشاكلها، وأنه كان يحاول تهدئتها بتلاوة آيات القرآن الكريم فوثقت فيه.
وقال إنها استضافته في الإمارات حيث قضي معها فترة طويلة وتاجر لها في العقارات، ونظير ذلك كافأته ب 100 ألف درهم إماراتي أي ما يوازي 160 ألف جنيه. أضاف الدجال: عند عودتي للقاهرة، فوجئت بالشاكية تطاردني بحبها وتحاول الإيقاع بي، لكنني رفضت الاستجابة لحبها لأنني أخذت عهداً علي نفسي بعدم الاقتراب من النساء حتى فوجئت بها تقدم بلاغاً ضدي تتهمني بأنني صورتها وهي عارية، وقمت بابتزازها بهذه الصور وهذا لم يحدث علي الإطلاق. أما زوجته داليا فقالت: لا أعلم شيئا عن علاقة زوجي بهذه السيدة إلا من خلال روايات زوجي عنها، ولم يحدث أن تقابلت معها قبل ذلك حتى أنني لا أعرف مكان شقتها بالمهندسين.. ولم أدخلها. استدعت النيابة بواب العقار بسماع أقواله.. فأكد أنه لم ير زوجة الدجال من قبل، وان الدجال فقط هو الذي كان يتردد علي الإمارتية، ومن خلال الأحاديث الجانبية علم انه كان يعالجها بالقرآن.
بمواجهة المجني عليهما "ميساء" -21 سنة - ووالدتها "علا" بالدجال وزوجته، انهارت الابنة وقالت: لا تصدقوا هذا الثعلب وزوجته فلقد أراد فضيحتي وعرض صور فاضحة التقطها لي عبر "النت" بعد أن سلب إرادتي باستخدام السحر الأسود بالإضافة إلي المواد المخدرة التي أفقدتني الوعي. وقدمت للنيابة صوراً لايصالات التحويلات المادية من بنك القاهرة فرع "دبي" إلي بنك القاهرة "فرع السبتية" باسم زوجته داليا. أضافت الابنة: تعرفت علي الدجال عن طريق إحدى قريباتي من جدتي المصرية التي تعمل معه بالهيئة العامة للكتاب عندما صارحتها بأنني أعاني من بعض المشاكل والتصرفات الغريبة، فأخبرتني بأن زميلا لها في العمل لديه القدرة علي تسخير الجان بالإضافة إلي موهبته في العلاج بآيات القرآن الكريم. واستطردت ميساء: استطاع هذا الدجال أن يحصل علي ثقتي الكاملة عندما قام بتقديم وجبة "زبيب" موجودة في شقتنا إلي والدتي التي تناولتها بعد أن تمتم عليها ببعض الكلمات فغابت عن الوعي، وبدأت قدرته تظهر في السيطرة عليها وهي نائمة تنفذ كل ما يأمرها به. ثم تعددت اللقاءات العلاجية بيننا حتى شعرت بتحسن وبعدها غادرنا القاهرة، وبعد فترة اتصل بي وطلب مني 100 ألف درهم حتى لا يفضحني بالصور التي التقطها لي وأنا عارية. اعتقدت انه يمزح إلا أنه بدأ يصف كل العلامات التي بجسدي وكانت حقيقية، وشعرت بالخوف عندما هددني بأنه سوف ينشرها علي النت إن لم أرسل له النقود.
أضافت: لم يكتف الدجال المتهم بذلك بل بدأ يطالب بمبالغ إضافية، فأخبرته باني سأعطيه ما يريد مقابل أن يعطيني النجاتيف عندما أحضر إلى مصر بصحبة والدتي. اختتمت المجني عليها قائلة: في هذه اللحظة شعرت بالخطر وأردت أن ينال المجرم عقابه الذي يستحقه خاصة عندما شاهدت والدتي غائبة عن الوعي، فأبلغت الشرطة التي أمرت بتحويلها إلي معهد السموم الذي أكد في تقريره أن والدتي تعاطت مادة مخدرة أفقدتها وعيها.
ملاحظة : من يقرأ هذا الخبر ..قد يتساءل اذا كانت كل صورة تكلف ربع مليون لاستعادتها ..فهل ستكفي ثروة نفط الخليج لاستعادة جميع صور الفتيات الخليجيات التي تملىء شبكة الانترنت ..وهي ليست فقط صور عارية وانما لقطات فيديو جنسية التقطت اغلبها عن طريق الجوال ابو كاميرا
</CENTER>