ابو رتال
09-10-2005, 01:56 AM
خفايا الانفصال :سر السيارة المرسيدس والفيلا التى أهداها طارق لهيفاء
<HR SIZE=1><TABLE style="BORDER-COLLAPSE: collapse" height=250 cellSpacing=3 cellPadding=3 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD vAlign=top><!-- message -->إعجاب متبادل، قصة حب سريعة ثم خطوبة وأخيراً انفصال أسرع مما كان يتوقع الجميع.. هيفاء وهبي وطارق الجفالي غرام وانفصال بملايين الدولارات وآلاف الشائعات التي كانت محور أحاديث وجلسات النميمة بالوسط الفني طوال الأيام الماضية.. ولكن مثلما كان الارتباط سريعاً دون أن يعرف أحد تفاصيله كانت النهاية أيضاً سريعة وسرية للغاية.. لدرجة لم يعرف تفاصيلها إلا أقرب المقربين من هيفاء والملياردير السعودي طارق الجفالي.
مكالمة ساخنة من الرياض كشفت لنا تفاصيل القصة والأسباب الحقيقية للانفصال بعد شهر واحد فقط من الخطوبة.. المفاجأة التى تضمنتها تلك المكالمة التى أجريناها مع أحد المصادر المقربة جداً من رجل الأعمال السعودى كشفت سر فسخ خطوبة هيفاء وطارق بعد تدخل العائلة المالكة السعودية وإلزامها لطارق بفسخ الخطوبة .
وليس ذلك فقط بل انفردنا أيضاً بمعرفة قائمة الهدايا التي منحها طارق لهيفاء بداية من السيارة المرسيدس «الخاصة جداً» ووصولاً إلى الفيلا الفخمة التي تقع فوق جبال بيروت.
منذ ستة أشهر وتحديداً في أحد أكبر الملاهي الليلية في بيروت كانت البداية عندما قرر طارق الجفالي قضاء سهرة جميلة في الملهى التي كانت تقدم فيه هيفاء وصلتها في نفس الليلة, عندها دق قلب طارق نحو هيفاء بعد أن بهره جمالها الساحر وأنوثتها المتفجرة، وبعد انتهاء وصلتها الغنائية أرسل إليها شيكاً بـ40 ألف دولار كعربون محبة أو هدية، حمله لها أحد مساعديه.. هيفاء قبلت الشيك بعد أن قال لها طارق أن النبي قبل الهدية ولكنها طلبت منه أن يقبل هديتها هى الأخرى فوافق على الفور فما كان منها إلا أن أعادت له الشيك كهدية منها.. فقبل طارق الأمر ولم ينزعج خاصة وأن هيفاء لم تصده أو ترده بل جلست معه على مائدته الخاصة في تلك الليلة لتبدأ أولى نظرات الإعجاب ويعرف الحب طريقه إلى قلبيهما.. وبعد انتهاء السهرة كان الاتفاق بينهما على تجدد اللقاءات فى أوقات أخرى.
شهر كامل لم يلتقيا خلاله بعد تلك الليلة لتفاجأ هيفاء باتصال من لندن والمتحدث هو طارق الجفالي الذي وجه لها الدعوة لزيارته في قصره المطل على شواطئ بيروت.
إعجاب هيفاء بجرأة طارق ووسامته أيضاً دفعها لقبول الدعوة لتبدأ قصة الحب الساخنة جداً على مدى أربعة أشهر كانت اللقاءات بينهما تتم خلالها في لندن والقاهرة وبيروت ودبي كلما سمح وقت العاشقين أن يلتقيا بإحدى تلك العواصم، خاصة وأن طارق كان دائم السفر والتجوال لمتابعة أعمال فروع شركاته في أوروبا والخليج حيث تعد عائلة طارق من أشهر تجار السيارات المر سيدس في السعودية ودول الخليج أجمع، ولذلك كانت أول هدية منحها طارق لهيفاء سيارة مرسيدس تم تصميمها بمواصفات خاصة بناء على طلب طارق، السيارة الهدية بلغت قيمتها مليون دولار وتتميز بإمكانيات هائلة حيث يوجد بها كاميرا رقمية تصور على بعد 3 كيلو مترات كما أن أبوابها تفتح بطريقة خاصة حيث تنطوي إلى داخل أرضية السيارة في حالة فتحها، أما أهم مميزاتها فهى تعبئة ونفخ إطاراتها بالهواء تلقائياً في حالة تسربه منها.
ويبدو أن السيارة المرسيدس كانت هى المفتاح الذي أطلق أبواب قلب هيفاء على مصراعيها لقبول الزواج من طارق وكانت الخطوبة في بيروت أما الهدية التي كانت محور أحاديث الصحف فهى العقد الماسي الذي قدرت قيمته بـ25 مليون جنيه، أما الهدية التي لا يعرفها الكثيرون حتى الآن فهى تلك الفيلا الفخمة الواقعة فوق جبال بيروت على مساحة 3000 متر والتي اشتراها طارق لهيفاء بـ4 ملايين دولار وبالرغم من أن الفيلا مكتوبة باسم هيفاء إلا أن عقدها يمنع هيفاء من التصرف فيها ببيعها أو إهدائها لأي شخص آخر إلا بعد موافقة طارق الجفالى الذي كان قد اتفق مع هيفاء على أن تكون تلك الفيلا هى عش الزوجية ولكن جاءت الرياح بما لا تشتهي السفن، وذلك خلال إحدى جولات طارق في أوروبا عندما تلقى اتصالاً هاتفياً من شقيقه يخبره فيه بضرورة العودة إلى المملكة بأسرع وقت.. وهو ما كان، إلا أن المفاجأة التي كانت تنتظر طارق هى اتفاق عائلته على إثنائه عن تلك الزيجة بناء على أوامر صادرة من العائلة المالكة خاصة وأن عائلة طارق تربطها العديد من المشاريع الضخمة مع أمراء وأبناء العائلة المالكة بالسعودية.. وبين رفض الأسرة وأوامر الامراء رضخ طارق للأمر الواقع وفسخ خطوبته من هيفاء التي لم تبد عليها ملامح الحزن نظراً للمكاسب الضخمة التي خرجت بها من تلك العلاقة.. أما طارق فهو الآن في زيارة إلى ألمانيا لإنهاء بعض الإجراءات الخاصة بصفقة
<!-- / message --></TD></TR></TBODY></TABLE>
<HR SIZE=1><TABLE style="BORDER-COLLAPSE: collapse" height=250 cellSpacing=3 cellPadding=3 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD vAlign=top><!-- message -->إعجاب متبادل، قصة حب سريعة ثم خطوبة وأخيراً انفصال أسرع مما كان يتوقع الجميع.. هيفاء وهبي وطارق الجفالي غرام وانفصال بملايين الدولارات وآلاف الشائعات التي كانت محور أحاديث وجلسات النميمة بالوسط الفني طوال الأيام الماضية.. ولكن مثلما كان الارتباط سريعاً دون أن يعرف أحد تفاصيله كانت النهاية أيضاً سريعة وسرية للغاية.. لدرجة لم يعرف تفاصيلها إلا أقرب المقربين من هيفاء والملياردير السعودي طارق الجفالي.
مكالمة ساخنة من الرياض كشفت لنا تفاصيل القصة والأسباب الحقيقية للانفصال بعد شهر واحد فقط من الخطوبة.. المفاجأة التى تضمنتها تلك المكالمة التى أجريناها مع أحد المصادر المقربة جداً من رجل الأعمال السعودى كشفت سر فسخ خطوبة هيفاء وطارق بعد تدخل العائلة المالكة السعودية وإلزامها لطارق بفسخ الخطوبة .
وليس ذلك فقط بل انفردنا أيضاً بمعرفة قائمة الهدايا التي منحها طارق لهيفاء بداية من السيارة المرسيدس «الخاصة جداً» ووصولاً إلى الفيلا الفخمة التي تقع فوق جبال بيروت.
منذ ستة أشهر وتحديداً في أحد أكبر الملاهي الليلية في بيروت كانت البداية عندما قرر طارق الجفالي قضاء سهرة جميلة في الملهى التي كانت تقدم فيه هيفاء وصلتها في نفس الليلة, عندها دق قلب طارق نحو هيفاء بعد أن بهره جمالها الساحر وأنوثتها المتفجرة، وبعد انتهاء وصلتها الغنائية أرسل إليها شيكاً بـ40 ألف دولار كعربون محبة أو هدية، حمله لها أحد مساعديه.. هيفاء قبلت الشيك بعد أن قال لها طارق أن النبي قبل الهدية ولكنها طلبت منه أن يقبل هديتها هى الأخرى فوافق على الفور فما كان منها إلا أن أعادت له الشيك كهدية منها.. فقبل طارق الأمر ولم ينزعج خاصة وأن هيفاء لم تصده أو ترده بل جلست معه على مائدته الخاصة في تلك الليلة لتبدأ أولى نظرات الإعجاب ويعرف الحب طريقه إلى قلبيهما.. وبعد انتهاء السهرة كان الاتفاق بينهما على تجدد اللقاءات فى أوقات أخرى.
شهر كامل لم يلتقيا خلاله بعد تلك الليلة لتفاجأ هيفاء باتصال من لندن والمتحدث هو طارق الجفالي الذي وجه لها الدعوة لزيارته في قصره المطل على شواطئ بيروت.
إعجاب هيفاء بجرأة طارق ووسامته أيضاً دفعها لقبول الدعوة لتبدأ قصة الحب الساخنة جداً على مدى أربعة أشهر كانت اللقاءات بينهما تتم خلالها في لندن والقاهرة وبيروت ودبي كلما سمح وقت العاشقين أن يلتقيا بإحدى تلك العواصم، خاصة وأن طارق كان دائم السفر والتجوال لمتابعة أعمال فروع شركاته في أوروبا والخليج حيث تعد عائلة طارق من أشهر تجار السيارات المر سيدس في السعودية ودول الخليج أجمع، ولذلك كانت أول هدية منحها طارق لهيفاء سيارة مرسيدس تم تصميمها بمواصفات خاصة بناء على طلب طارق، السيارة الهدية بلغت قيمتها مليون دولار وتتميز بإمكانيات هائلة حيث يوجد بها كاميرا رقمية تصور على بعد 3 كيلو مترات كما أن أبوابها تفتح بطريقة خاصة حيث تنطوي إلى داخل أرضية السيارة في حالة فتحها، أما أهم مميزاتها فهى تعبئة ونفخ إطاراتها بالهواء تلقائياً في حالة تسربه منها.
ويبدو أن السيارة المرسيدس كانت هى المفتاح الذي أطلق أبواب قلب هيفاء على مصراعيها لقبول الزواج من طارق وكانت الخطوبة في بيروت أما الهدية التي كانت محور أحاديث الصحف فهى العقد الماسي الذي قدرت قيمته بـ25 مليون جنيه، أما الهدية التي لا يعرفها الكثيرون حتى الآن فهى تلك الفيلا الفخمة الواقعة فوق جبال بيروت على مساحة 3000 متر والتي اشتراها طارق لهيفاء بـ4 ملايين دولار وبالرغم من أن الفيلا مكتوبة باسم هيفاء إلا أن عقدها يمنع هيفاء من التصرف فيها ببيعها أو إهدائها لأي شخص آخر إلا بعد موافقة طارق الجفالى الذي كان قد اتفق مع هيفاء على أن تكون تلك الفيلا هى عش الزوجية ولكن جاءت الرياح بما لا تشتهي السفن، وذلك خلال إحدى جولات طارق في أوروبا عندما تلقى اتصالاً هاتفياً من شقيقه يخبره فيه بضرورة العودة إلى المملكة بأسرع وقت.. وهو ما كان، إلا أن المفاجأة التي كانت تنتظر طارق هى اتفاق عائلته على إثنائه عن تلك الزيجة بناء على أوامر صادرة من العائلة المالكة خاصة وأن عائلة طارق تربطها العديد من المشاريع الضخمة مع أمراء وأبناء العائلة المالكة بالسعودية.. وبين رفض الأسرة وأوامر الامراء رضخ طارق للأمر الواقع وفسخ خطوبته من هيفاء التي لم تبد عليها ملامح الحزن نظراً للمكاسب الضخمة التي خرجت بها من تلك العلاقة.. أما طارق فهو الآن في زيارة إلى ألمانيا لإنهاء بعض الإجراءات الخاصة بصفقة
<!-- / message --></TD></TR></TBODY></TABLE>