العرب أهلي
27-10-2006, 10:03 PM
قاعة أفراح نساء تتحول إلى حلبة للعراك في المدينة
جريدة الوطن الجمعة 5 شوال 1427 هـ
انقلب أحد قصور الأفراح بمنطقة العيون في المدينة المنورة رأسا على عقب، بعد أن تحولت قاعة النساء إلى حلبة للعراك والتشابك بالأيادي تعالت خلالها أصوات الصراخ والاستغاثة، مما دفع بالدوريات الأمنية إلى التدخل العاجل لاحتواء الموقف وتهدئة حدة الغضب الذي اعترى أقارب النساء الذين تجمعوا على مقربة من بوابة النساء.
وقالت مصادر لـ"الوطن" إن الشرارة الأولى للحادث بدأت حين احتجت إحدى الفتيات الحاضرات في حفل الزواج على "كاسيت" عمدت إحدى متعهدات الحفلة إلى تشغيله لتفتح بذلك الفتاة مفاوضات مع المتعهدة طالبة إلغاء الكاسيت واستبداله بشريط آخر، إلا أن تلك المفاوضات سرعان ما تحولت إلى تشابك بالأيدي.
وفي ردة فعل لذوي الفتاة، تحولت القاعة إلى حلبة للعراك اشترك فيها مجموعة من قريبات الفتاة وزميلات المتعهدة، وهو الأمر الذي دفع بالرجال الحاضرين للمناسبة إلى التجمهر حول مدخل قاعة النساء لاستقصاء الحادثة، وذلك قبل أن تتولى دوريات الأمن بقيادة النقيب عوض لفي المطيري تهدئة الوضع بحكمة.
ورغم الفرضيات التي توقعتها دوريات الأمن فقد ظل عدد من فرق الهلال الأحمر ملازما للمكان تحسبا لتسجيل حالات إصابة، إلا أنه لم يتم نقل أي مصابات من القاعة.
تعليقي : استخدموا فيه بدل العصي جر الشعر و اكرمكم الله الاحذية طبعا لم تكتبت هذا الكلام ولكن معروف بدون ادنى شك
جريدة الوطن الجمعة 5 شوال 1427 هـ
انقلب أحد قصور الأفراح بمنطقة العيون في المدينة المنورة رأسا على عقب، بعد أن تحولت قاعة النساء إلى حلبة للعراك والتشابك بالأيادي تعالت خلالها أصوات الصراخ والاستغاثة، مما دفع بالدوريات الأمنية إلى التدخل العاجل لاحتواء الموقف وتهدئة حدة الغضب الذي اعترى أقارب النساء الذين تجمعوا على مقربة من بوابة النساء.
وقالت مصادر لـ"الوطن" إن الشرارة الأولى للحادث بدأت حين احتجت إحدى الفتيات الحاضرات في حفل الزواج على "كاسيت" عمدت إحدى متعهدات الحفلة إلى تشغيله لتفتح بذلك الفتاة مفاوضات مع المتعهدة طالبة إلغاء الكاسيت واستبداله بشريط آخر، إلا أن تلك المفاوضات سرعان ما تحولت إلى تشابك بالأيدي.
وفي ردة فعل لذوي الفتاة، تحولت القاعة إلى حلبة للعراك اشترك فيها مجموعة من قريبات الفتاة وزميلات المتعهدة، وهو الأمر الذي دفع بالرجال الحاضرين للمناسبة إلى التجمهر حول مدخل قاعة النساء لاستقصاء الحادثة، وذلك قبل أن تتولى دوريات الأمن بقيادة النقيب عوض لفي المطيري تهدئة الوضع بحكمة.
ورغم الفرضيات التي توقعتها دوريات الأمن فقد ظل عدد من فرق الهلال الأحمر ملازما للمكان تحسبا لتسجيل حالات إصابة، إلا أنه لم يتم نقل أي مصابات من القاعة.
تعليقي : استخدموا فيه بدل العصي جر الشعر و اكرمكم الله الاحذية طبعا لم تكتبت هذا الكلام ولكن معروف بدون ادنى شك