دموع تبتسم
27-11-2006, 01:10 PM
نشرت مؤسسة الاستخبارات الأميركية إعلانا في الجرائد تعلن فيه عن وجود
وظيفة خالية لمخبر سري عالي المستوى.
بعد الانتهاء من جميع الاختبارات الاولية، رسى الاختيار على رجلين و امرأة،
فتم استدعاؤهم للإختبار الحاسم و الأخير، الذي سيتقرر بموجبه تعيين واحد من
الثلاثة في الوظيفة
جاؤوا بالرجل الأول و قالوا له:
"سوف نمتحن ولاءك لنا ، لقد قمنا باختطاف زوجتك و ربطناها بكرسي في داخل
هذه الغرفة المغلقة. نأمرك بالدخول عليها و قتلها الان.
معك دقيقة واحدة. هاك مسدسا."
أجابهم الرجل:
"هذا فظيع! لن أستطيع أن أتابع معكم. أنا منسحب."
فجاؤوا بالرجل الثاني و قالوا له نفس الكلام.
فدخل الغرفة، و بعد عدة ثواني خرج باكيا و لم يستطع أن يقتل زوجته. فقالوا له
ان قلبه ضعيف و هو لا يصلح.
فجاؤوا بالمرأة و قالوا لها أنهم خطفوا زوجها و أعطوها مسدسا و طلبوا منها أن
تثبت ولاءها لهم بقتل زوجها.
فدخلت الغرفة، فسمع الحاضرون صوت صياح و ضرب و تكسير، و بعدها خرجت
المرأة.
فقالوا لها، "ماذا حدث؟" قالت، "تبين أن المسدس ليس حقيقيا، فاضطررت لضربه
بالكرسي ضربا مبرحا حتى مـــــات
ها وش رايكم في الحريم
<!-- / message -->
وظيفة خالية لمخبر سري عالي المستوى.
بعد الانتهاء من جميع الاختبارات الاولية، رسى الاختيار على رجلين و امرأة،
فتم استدعاؤهم للإختبار الحاسم و الأخير، الذي سيتقرر بموجبه تعيين واحد من
الثلاثة في الوظيفة
جاؤوا بالرجل الأول و قالوا له:
"سوف نمتحن ولاءك لنا ، لقد قمنا باختطاف زوجتك و ربطناها بكرسي في داخل
هذه الغرفة المغلقة. نأمرك بالدخول عليها و قتلها الان.
معك دقيقة واحدة. هاك مسدسا."
أجابهم الرجل:
"هذا فظيع! لن أستطيع أن أتابع معكم. أنا منسحب."
فجاؤوا بالرجل الثاني و قالوا له نفس الكلام.
فدخل الغرفة، و بعد عدة ثواني خرج باكيا و لم يستطع أن يقتل زوجته. فقالوا له
ان قلبه ضعيف و هو لا يصلح.
فجاؤوا بالمرأة و قالوا لها أنهم خطفوا زوجها و أعطوها مسدسا و طلبوا منها أن
تثبت ولاءها لهم بقتل زوجها.
فدخلت الغرفة، فسمع الحاضرون صوت صياح و ضرب و تكسير، و بعدها خرجت
المرأة.
فقالوا لها، "ماذا حدث؟" قالت، "تبين أن المسدس ليس حقيقيا، فاضطررت لضربه
بالكرسي ضربا مبرحا حتى مـــــات
ها وش رايكم في الحريم
<!-- / message -->