توتة هانم
12-05-2007, 12:07 AM
واشنطن ــ أصبح بإمكان الراغبين في مدينة أتلانتا الأميركية بالانضمام إلي (نادي الميل العالي) لممارسة الجنس علي متن الطائرات في الأجواء، القيام بذلك لقاء 299 دولاراً فقط، لا تشمل توفير رفيقة السفر.
وذكرالكابتن الطيار "بوب سميث" إنه وشريكه في العمل طورا فكرة إنشاء عش حب طائر منذ خمس سنوات كوسيلة لزيادة دخلهما في نهاية الأسبوع. وذكرت شبكة آي بي سي التلفزيونية أن نادي (الميل العالي) الذي أسس في أتلانتا نظّم لغاية أمس 75 رحلة بالطائرة لأزواج استمتعوا بممارسة الجنس في الأجواء. وأشارت "غلوريا برايم" خبيرة المعالجة الجنسية في أتلانتا إنه في الماضي كانت هذه الرفاهية متوفرة للأثرياء وعلي متن طائرات خاصة فيما كان الأشخاص العاديين ينحشرون في مراحيض الطائرة للقيام بمداعبات جنسية لا غير.
وذكرللشبكة الإخبارية وجدت ممارسة الجنس علي متن الطائرات منذ وجود الرحلات الجوية.
وقال الكابتن "سميث" إن الأزواج يحصلون علي أسرة مناسبة، وأغطية نظيفة وزجاجة شمبانيا تقدمة من الشركة، ويقوم بإنزال الستائر ويوقف عمل سماعات الصوت احتراماً منه لخصوصية الزبائن.
وأضاف "سميث" أنه يستخدم آلة توقيت خاصة لإبقاء الزبائن علي علم بالوقت المتاح لهما والمحدد بساعة ولكي يتجنّب إزعاجهما أثناء الرحلة. ونقل عن أحدي المسافرات مع صديقها قولها أنها لم تتمتع مثلما تمتعت في رحلتها مع نادي الميل العالمي. وسوغت ذلك بالدافع المسبق لممارسة الحب والابتعاد عن اجواء غرف النوم المعتمة والمحبطة حسب تعبيرها. ووصف صديقها الرحلة بإنها كانت جنسية وبامتياز، لقد مارسنا الحب وكأننا نفعل ذلك للمرة الأولي في حياتنا.
وقال مسافر أخر انه أكتفي بالرحلة مع زوجته ولم يقدما علي تلك المغامرة خوفا من الفشل، فيما أكدت زوجته أنها لم يخططان لممارسة الجنس علي الطائرة بقدر السفر وحدة.
وقالت: يمكن أن نمارس الجنس في أي وقت نشاء داخل منزلنا، موضحة أن شركة الطيران وفرت لهما كل أجواء رحلة حب جميلة، لكنهما أكتفيا بمتعة السفر،وذلك كما جاء فى صحيفة"الزمان
وذكرالكابتن الطيار "بوب سميث" إنه وشريكه في العمل طورا فكرة إنشاء عش حب طائر منذ خمس سنوات كوسيلة لزيادة دخلهما في نهاية الأسبوع. وذكرت شبكة آي بي سي التلفزيونية أن نادي (الميل العالي) الذي أسس في أتلانتا نظّم لغاية أمس 75 رحلة بالطائرة لأزواج استمتعوا بممارسة الجنس في الأجواء. وأشارت "غلوريا برايم" خبيرة المعالجة الجنسية في أتلانتا إنه في الماضي كانت هذه الرفاهية متوفرة للأثرياء وعلي متن طائرات خاصة فيما كان الأشخاص العاديين ينحشرون في مراحيض الطائرة للقيام بمداعبات جنسية لا غير.
وذكرللشبكة الإخبارية وجدت ممارسة الجنس علي متن الطائرات منذ وجود الرحلات الجوية.
وقال الكابتن "سميث" إن الأزواج يحصلون علي أسرة مناسبة، وأغطية نظيفة وزجاجة شمبانيا تقدمة من الشركة، ويقوم بإنزال الستائر ويوقف عمل سماعات الصوت احتراماً منه لخصوصية الزبائن.
وأضاف "سميث" أنه يستخدم آلة توقيت خاصة لإبقاء الزبائن علي علم بالوقت المتاح لهما والمحدد بساعة ولكي يتجنّب إزعاجهما أثناء الرحلة. ونقل عن أحدي المسافرات مع صديقها قولها أنها لم تتمتع مثلما تمتعت في رحلتها مع نادي الميل العالمي. وسوغت ذلك بالدافع المسبق لممارسة الحب والابتعاد عن اجواء غرف النوم المعتمة والمحبطة حسب تعبيرها. ووصف صديقها الرحلة بإنها كانت جنسية وبامتياز، لقد مارسنا الحب وكأننا نفعل ذلك للمرة الأولي في حياتنا.
وقال مسافر أخر انه أكتفي بالرحلة مع زوجته ولم يقدما علي تلك المغامرة خوفا من الفشل، فيما أكدت زوجته أنها لم يخططان لممارسة الجنس علي الطائرة بقدر السفر وحدة.
وقالت: يمكن أن نمارس الجنس في أي وقت نشاء داخل منزلنا، موضحة أن شركة الطيران وفرت لهما كل أجواء رحلة حب جميلة، لكنهما أكتفيا بمتعة السفر،وذلك كما جاء فى صحيفة"الزمان