لعبة المساجلة الشعرية << ثقافة .. متعة .. تحدي .. >>
 

بنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا *** شوقا اليكم وما جفت ماقينا

الف

كفاك ربك كم يكفيك واكفة *** كفكافها ككمين كان لك

كاف

كأني غداة البين يوم تحملوا ... لدى سمرات الحي ناقف حنظل
وقوفاً بها صحبي علي مطيهم ... يقولون لا تهلك أسىً و تجمل
فدع عنك شيئاً قد مضى لسبيله ... و لكن على ما غالك اليوم أقبل
وقفت بها حتى إذا ما ترددت ... عماية محزونٍ بشوقٍ موكل
و إن شفائي عبرة مهراقةٌ ... فهل عند رسمٍ دارسٍ من معول
كدأبك من أم الحويرث قبلها ... و جارتها أم الرباب بمأسل
إذا قامتا تضوع المسك منهما ... نسيم الصبا جاءت بريا القرنفل
ففاضت دموع العين مني صبابةً ... على النحر حتى بل دمعي محمل


(( ل ))

لا والذي تسجد الجبابرة له *** مالي بما دون ثوبها خبر
ولا بفيهــا ولا هممت بــه *** ما كان الا الحديث والنظر

راء

رأيت ذات الحُسن يوماً فشاب رمشي
كيف لا وما رأيت في حياتي حسنً يشابهها .

.............

( أ )

أنا الذي نظر الاعمى الى أدبي .... وأسمعت كلماتي من به صمم

(( م ))

مهما تخافت صوت حبيبتي سمعته ............ كرعد الشتاء يجلل الأركان .

( ن )

نبئت ان رسول الله اوعدني *** والعفو عند رسول الله مأمول

لام

لو يجازى المحب من فـرط شـوق * * لجزيـت الكثيـر مـن أشواقـي

يـــــاء

يا من يعز علينا ان نفارقهـم *** وجداننا كل شئ بعدكم عدم
ان كان سركم ما قال حاسدنا *** فما لجرح اذا ارضاكم الم

لام

لولا الحزن ماذقت طعم السعاده

ياللي تقولين العمر كله أحزان


نـــون

لم ارى اشقى من محب**وان وجد الهوى حلو المذاق
تراه باكيا ابد حزينا** مخافة فرقة او لاشتياااااق
فيبكي ان نأوو شوقااليهم**ويبكي ان دنو خوف الفراق
فتسخن عينه عند التلاقي**وتسخن عينه عند الفراق

قااااااف

ليه كدا قطعت عليا الكلام يادموع
خلاص عليا واحد

نون
نعيب زماننا والعيب فينا **وما لزماننا عيب سوانا

لالا / دموع
حيرتوني بصراحة قاف والا نون والا الف

قاف :
قل للميلحة بالخمار الاسود *** ما ذا فعلت بناسك متعبد
نون :
نعم انا مشتاق وعندي لوعة *** ولكن مثلي لا يذاع له سر
الف :
اذا الليل اضواني بسطت يدى الهوى *** واذللت دمعا من خلائقه الكبر


راء

رموني بعقم في الشباب وليتني عقمت فلم اجزع لقول عداتي

يا أعدل الناس الا في معاملتي *** فيك الخصام وانت الخصم والحكم

ميم

كل ماابغى ارد يقطع علي محمد

خلاص رد وانا بعدك ههههههههههههه

ماسرت من ظمائ إلا إلى قلقي

كأن كل حنان الأرض قد نضبا

ألف

انا الذي نظر الاعمى الى ادبي *** واسمعت كلماتي من به صمم

ميم

ما قال لا قط الا في تشهده**لولا التشهد لكانت لاه نعم

من ذا الذي ترضى سجاياه كلها *** كفى بالمرء فخرا ان تعد معايبه

هاء

هذه الأشواق ماأسرارها

حين تجتاح القلوب المرهفه ؟؟

هـــــــا

هذا الذي تعرف البطحاء وطأته *** والبيت يعرفه والحل والحرم
هذا ابن خير عباد اللــــه كلهـم *** هذا التقي النقي الطاهر العلم
وليس قولك من هـذا بضائـــره *** العرب تعرف من انكرت والعجم

ميم

مابال دينك ترضى أن تدنسه ***** وثوبك الدهر مغسول من الدنس

ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها **** إن السفينة لاتجري على اليبس


ســــين

سَريتَ من حرم ليلا الى حرم ............ كما سرى البدر في داج من الظُلمِ


م

مكر مفر مقبل مدبر معا *** كجلمود صخر حطه السيل من عل

لام

لام
فيين الشعراء ... هل غادر الشعراء من ....
لام يا اهل الله

لا الصد يشجي ولا لقياك يسعدني* فما انا مثل ما قد كنت تعهدني
فلا البلابل تشجيني صوادحها في* مطلع النور ان غنن على فنن
ولا الزهور اذا ما الطل بللها توحي* ليا الشعر او بالحسن تفتنني



يا شعراء ياء

ياقارئ خطي لاتبكي على فراقي ^ اليوم عندكم وغدا تحت الترابي



ياء

يلوم وما ادري علام يلومنــي *** كما لامني في الحي قرط بن معبـد
وظلم ذو القربى اشد مضاضة *** على المرء من وقع الحسام المهند

دال

دع المقادير تجري في أعنتها ولا تبيتن إلا خالي البال

مابين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حال إلى حال




لاااااااااااااااااااام

لا يفرحون اذا نالت رماحهم *** قوما وليسو مجازيعا اذا نيلو
لا يقع الطعن الا في نحورهم *** ومالهم عن حياض الموت تهليل

لام


ذكرت هذه الابيات في وصف الصحابة رضوان الله عليهم في قتال مشركين مكة والتي فيها يقول الشاعر :
ان الرسول لنور يستضاء به *** مهند من سيوف الله مسلول

لاتخضعن لمخلوق على طمع **** فإن ذلك نقص منك في الدين

نــــــــــــــــــــــــون

نقل فؤادك حيث شئت من الهوى *** فما الحب الا للحبيب الاول

لام