![]() |
سماع الإنسان للقرآن الكريم يعمل على تنشيط الجهاز المناعي
:648:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ( حقائق علمية وطبية في القرآن ) ثبت علمياً أن سماع الإنسان للقرآن الكريم يعمل على تنشيط الجهاز المناعي سواء كان هذا الإنسان مسلماً أو غير مسلم ، كيف كان ذلك؟ !! للإجابة على هذا السؤال قدم د. احمد القاضي " رئيس مجلس إدارة معهدالطب الإسلامي للتعليم والبحوث في أمريكا وأستاذ القلب المصري " دارسة فيمؤتمر طبي عقد في القاهرة مؤخراً عن: " كيفية تنشيط جهاز المناعة بالجسمللتخلص من اخطر الأمراض المستعصية والمزمنة " ويقول أن (79% ) ممنأجريت عليهم البحوث بسماعهم لكلمات القرآن الكريم سواء كانوا مسلمين أو غيرمسلمين وسواء كانوا يعرفون العربية أو لا يعرفونها ظهرت عليهم تغيراتوظيفية تدل على تخفيف درجـة التـوتـر العصبي التلقائـي ، وقـد أمكن تسجيـلذلك كله بأحدث الأجهزة العلمية وأدقها .. ويضيف د. أحمد القاضي : أنه من المعروف أن التوتر يؤدي إلى نقص مستوى المناعة في الجسم وهذا يظهر عن طريق إفراز بعض المواد داخل الجسم أو ربما حدوث ردودفعل بين الجهاز العصبي والغدد الصماء ، ويتسبب ذلك في إحداث خلل في التوازنالوظيفي الداخلي بالجسم ، ولذلك فإن الأثر القرآني المهدئ للتوتر يؤدي إلىتنشيط وظائف المناعة لمقاومة الأمراض والشفاء منها ، ولكن ترى ماهي البحوث الإجرائية الدقيقة التي تم إجراؤها ؟ يؤكد د. أحمد القاضي أن ذلكتم على مرحلتين ، الأولى : كانت من خلال استعمال أجهزة مراقبة إلكترونيةمزودة بالكمبيوتر لقياس أي تغير في النظام الفسيولوجي للجسم ، وقداستمع المتطوعون لآيات من القرآن الكريم باللغة العربية ، ثم تليت نفسمعاني الآيات باللغة الإنجليزية على عدد من المسلمين المتحدثين بالعربيةوغير العربية وكذلك على عدد من غير المسلمين المتحدثين بالعربية أو غيرالمتحدثين بها ، وثبت أن تأثير القرآن الكريم المهدئ للتوتر يرجع إلىافتراضيين . الأول هو صوت تلاوة الآيات القرآنية باللغة العربية بصرف النظر عما إذا كان المستمع قد فهمها أم لا وبصرف النظر عن إيمانه بها أم لا . أما الافتراض الثاني فهو معنى الآيات التي تليت حتى ولو كانتمقتصرة على الترجمة الإنجليزية وليست الآيات القرآنية بالعربية ، ومن هناكان من الضروري إجراء المرحلة الثانية والتي تناولت دراسات مقارنة عما إذاكان أثر القرآن المهدئ للتوتر وما يصحبه من تغيرات فسيولوجية ، عائداًفعلاً إلى الآيات القرآنية في حد ذاتها وهي التي تؤثر فسيولوجياً بصرفالنظر عما إذا كانت مفهومة لدى السامع أو غير مفهومة . ويقول د. احمد القاضي انه لتنفيذ هذه المرحلة ولضمان الحصول على أدق النتائج استعملتأحدث المعدات الإلكترونية لرصد النتائج وتحليها ، فتم استخدام جهاز ( ميداك 2002 ) لقياس ومعالجة التوتر المزود بالكمبيوتر وهو من ابتكار المركز الطبيلجامعة بوسطن الأمريكية وهو يقيس ردود الفعل الدالة على التوتر عن طريقالفحص النفسي المباشر، وكذلك قياس التغيرات الفسيولوجية في أعضاء الجسموتسجيلها ، بالإضافة إلى كمبيوتر من نوع خاص مزود بقرصين متحركين وشاشة عرض بالإضافة إلى أجهزة المراقبة الإلكترونية . وقد ثبت من خلالالنتائج أن التيارات الكهربائية في العضلات تزداد مع التوتر الذي يسببازدياد في انقباض العضلات ، كما أنه من المعروف أن التوتر يزيد من إفرازالعرق وبالتالي زيادة التوصيل الكهربائي ، وهذه التجارب أجريت (210) مرات على متطوعين أصحاء تتراوح أعمارهم بين ( 17 -40 ) سنة ، وكانوامن غير المسلمين ، وتم ذلك خلال (42) جلسة علاجية تليت خلالها قراءاتقرآنية باللغة العربية وقراءات عربية غير قرآنية روعي فيها أن تكون باللغةالعربية المطابقة للقراءات القرآنية من حيث الصورة واللفظ والواقع علىالأذن ، ولم يكن في استطاعة المتطوعين أن يميزوا بين القرآن وبين القراءاتغير القرآنية ، وكان الهدف معرفة واثبات ما إذا كان اللفظ القرآني له تأثيرفسيولوجي على من لا يفهم معناه أم لا ، وكانت النتائج إيجابية ،فالأثر المهدئ للقرآن الكريم على المتوتر بنسبة (65%) حيث أنه يرفع كفاءة الجهاز المناعي ويزيد من تكوين الأجسامالمضادة في الدم وهذا الأثر المهدئ لهتأثير علاجي ، وتحياتي للجميع:650: |
يسلمو ريانه علي المعلومات الحلوه دي
الله يعطيكي العافيه ياقمر من جد كلام الله هوه افضل طرق العلاج لكل الامراض من جد موضوع رائع:581: |
شكرا لمرورك يا أم الشيخ ناصر ومن جد مافي أحسن من كلام الله وhttp://forum.zgoldz.com/s/g/057.gif
|
الساعة الآن 09:20 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd