الذهبية

الذهبية (http://forum.zgoldz.com//index.php)
-   إقتصاد ومال واعمال (http://forum.zgoldz.com//forumdisplay.php?f=78)
-   -   الأزمة المالية.. مدير في شركة أمريكية كبرى أصبح بوابا يعمل بالساعة (http://forum.zgoldz.com//showthread.php?t=18418)

مخاوي الليل 04-03-2009 10:58 AM

الأزمة المالية.. مدير في شركة أمريكية كبرى أصبح بوابا يعمل بالساعة
 
الأزمة المالية.. مدير في شركة أمريكية كبرى أصبح بوابا يعمل بالساعة
http://www.alaswaq.net/files/gfx/pix_tbl.gif) repeat-y right 50%; MARGIN: 0px" cellSpacing=0 cellPadding=0 width=190 align=left border=0>
http://www.alaswaq.net/files/gfx/pix_hi_fade.gif

العمل اليومي

http://www.alaswaq.net/files/gfx/dot_next_red.gif

أكثر من مليون عاطل

http://www.alaswaq.net/files/gfx/dot_next_red.gif

لا إعانات لا وظائف

http://www.alaswaq.net/files/gfx/dot_next_red.gif

وضع مؤقت

http://www.alaswaq.net/files/gfx/dot_next_red.gif

الخجل من الوظيفة

http://www.alaswaq.net/files/gfx/dot_next_red.gif
http://www.alaswaq.net/files/gfx/pix_low_fade.gif
http://www.alaswaq.net/files/image/l...2941_21665.jpg



دبي - الأسواق.نت

بدأ مارك كوبر يوم عمله في الصباح بتنظيف مقابض الأبواب داخل أحد المباني الإدارية، مستخدما خرقة بالية، ونفض السجادة بكل قوته أمام المدخل الخلفي للمبنى، وكنس التراب الموجود داخل رواق طويل.

قبل تسعة أشهر فقد كوبر وظيفته كمدير أمني بإحدى الشركات الكبرى داخل الولايات المتحدة، وكان يشرف على ميزانية تبلغ 1.2 مليون دولار، ويحصل على نحو 70 ألف دولار في العام.

ولكن، في الوقت الحالي، يشعر كوبر بالسرور عندما يحصل على 12 دولارا مقابل العمل لساعة واحدة، خلال ما يعرف بين العاطلين عن العمل بـ"وظيفة سد الرمق" في شركة أحد أصدقائه. يعمل كوبر بوابا، ولا يعني ذلك أن العمل سهل، حيث يقول "عليك أن تحارب اليأس والتثبيط والإحباط في كل يوم"، وذلك حسب ما نقلته جريدة "الشرق الأوسط" اللندنية في عددها الاثنين 2-3-2009.

http://www.alaswaq.net/files/gfx/totop.gif
العمل اليومي


يعمل كوبر خمسة أيام في الأسبوع من الساعة التاسعة صباحا حتى الساعة السادسة مساء. وهو يُعد، حسب المعايير التقليدية، من ضمن ضحايا الركود في الوقت الحالي. ويعتبر هبوطه إلى أسفل السلم الاقتصادي سمة من سمات التباطؤ المستتر الذي يبعث على القلق.

لم يتبين بعد عدد الحرفيين، من أمثال كوبر، الذين اضطروا للاشتغال في مثل هذه الوظائف والحصول على مقابل ضعيف. وحتى هذه الوظائف لم يعد متاحا الكثير منها. يبذل الكثيرون قصارى جهدهم للاعتماد لأطول فترة ممكنة على إعانة البطالة والمدخرات التي لديهم، في الوقت الذي يبحثون فيه عن العمل في مجالاتهم.

http://www.alaswaq.net/files/gfx/totop.gif
أكثر من مليون عاطل


كان هناك نحو 1.7 مليون شخص يعملون لدوام جزئي في يناير/كانون الثاني؛ لأنه لم يتسن لهم العثور على أماكن يعملون فيها لدوام كامل، وتمثل هذه زيادة قدرها 40 % مقارنة بشهر ديسمبر/كانون الأول 2007، عندما بدأ الركود، وذلك طبقا لما أفاد به "مكتب إحصاءات العمال".

ويتفق الخبراء على أنه في الوقت الذي يستمر فيه التباطؤ الاقتصادي،وفي الوقت الذي تنفد فيه إعانات البطالة لدى بعض المواطنين، سوف يظهر الكثيرون من أمثال كوبر. أجريت مقابلات شخصية مع أكثر من 24 حرفيا تم تسريحهم في أماكن مختلفة داخل الولايات المتحدة، وكان من بينهم مهندسون معماريون ومديرون سابقون في مجال المبيعات ومسؤولون تنفيذيون سابقون، اضطروا إلى الاشتغال بوظائف يتقاضون فيها مقابلا ضعيفا لكسب ما يسد الرمق.

وبين من خلال المقابلات أنهم كانوا يعملون لدى أماكن كبيرة، مثل "يو بي إس"، وهو مركز اتصال لاسلكي تابع لـ"فريزون" ومتجر للكحوليات. وبالنسبة لكثير من العمال، يباري الضرر النفسي الضرر المادي، حيث لم يعودوا يشعرون بذواتهم.

يؤكد أمي أرلت، الذي يبلغ من العمر 53 عاما، أنه وافق على العمل كمندوب لخدمة العملاء، بعد أن قضى 20 عاما تبوأ خلالها مناصب تنفيذية، وعلى صعوبة الأمر يقول "عليك أن تكيف نفسك".

http://www.alaswaq.net/files/gfx/totop.gif
لا إعانات لا وظائف


نفدت إعانات البطالة لدى بعض الأشخاص، وهناك من هم غير مؤهلين للحصول عليها، ويقول آخرون إنه كان مستحيلا بالنسبة لهم العيش على إعانات البطالة وحدها، وتقول فئة رابعة إن كبرياءهم هو ما دفعهم للبحث عن وظيفة، أية وظيفة.

وفي إشارة إلى الطلب على الوظائف التي لها مقابل منخفض، يقول متحدث باسم "يو بي إس" إن عدد طلبات العمل، التي جاءت للشركة خلال موسم الإجازة الماضي في وظائف توصيل العبوات والقيام بالفرز، ارتفعت بمعدل ثلاثة أمثال لتصل إلى 1.4 مليون طلب، مقارنة بـ500.000 طلب كانت تصل للشركة في المعتاد.

وعندما قدمت أرلت طلب عمل، أرسلت سيرتها الذاتية بعد تنقيحها، حذفت منها عملها على مدى 20 عاما في شركات إعلامية ترقت خلالها في المناصب لتصل إلى منصب نائب رئيس تطوير العلامة التجارية في شركة «أون كوماند فيديو». كانت أرلت تحصل على 165.000 دولار في العام، ولكنها قررت في عام 2001 بدء مشروع تجاري خاص بها، وافتتحت متجرا لمستلزمات الخيول، وبعد ذلك أسست مجلة متخصصة في رياضة الفروسية. ولكن مع التباطؤ الاقتصادي اضطرت إلى وقف المجلة وإغلاق المحل في يونيو/حزيران من العام الماضي. بعد أن تقدمت لأكثر من 100 وظيفة، معظمها كانت وظائف في درجة مدير أو أعلى في مجال التسويق، لم تحصل سوى على مقابلتين شخصيتين.


جنون مراهقه 04-03-2009 07:06 PM

سبحان مغير الاحوال

يسلمو ماننحرم

jori 04-03-2009 09:59 PM

زمن ماله امان


هههههههههههههههه


اسير الامل 04-03-2009 10:34 PM

اللي فوق اصبح تحت زمن اغبر ههههههههههههههههههههههه

رمق 04-03-2009 10:40 PM

الحمد لله على كل شي

شكرا مخاوي


الساعة الآن 04:32 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd