تعالي ...
أحتويك ..
وتحتويني ..
كانت الحياة ..
قبلك شك ..
وفي عينيك
وجدت يقيني
تعالي ...
أحتويك ...
وتحتويني ..
وأرشف نبيذ
الهوى ...
من شفتيك
ألتي ...
تغريني
تعالي ..
فقد أصبحت ..
بعد لقاءنا ..
أنت قيني ..
تعالي ...
فعندما أحتويك
وتحتويني ..
فإنني ... بك
احتوي يقيني
من دائرة الشك ، إلى اليقين