الموضوع
:
السرقات
عرض مشاركة واحدة
#
1
10-07-2008, 11:15 PM
hazmi jeddah
عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 916
السرقات
تنتشر
عصابات السرقة في كل مكان
والعجيب أن البزران لهم احترافهم في
سرقة السيارات
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
بل وصل الأمر إلى فتح السيارة بدون اشتغال جهاز الإنذار
وتتم السرقة بعنف
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
ولا يهم إن كانت السيارة فاخرة حتى لو نزلوها على جرايد أو بلك
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
وتتم بعض السرقات بكسر الزجاج بدون صوت
والعب ياحرامي ألين تتعب
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
بل وصلت السرقات داخل البيوت
فيأتي الأمن وأول سؤال لصاحب السيارة ((من تشك فيه))؟
وبهذه العبارة الله يخلف عليك
وبهذا ينتهي دور الأمن
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
وياصاحب السيارة:
دق سلف وعلى الصناعية ركب زجاج ولا يكثر
ومن لايعجبه النظام وهو من تشتبه فيه؟
فيذهب لقسم الشرطة فيجد النظام هكذا:
فيخرج من القسم وهو:
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
الأمن الداخلي وللأسف متدهور بل غائب تماما فظهرت المجهودات الذاتية
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
700) {this.width=700; this.style.cursor='hand'; this.title='اضغط لتكبير الصورة'}" border=0>
وحين يمسك بعصابة فالحياء واضح ولهذا لا تظهر صورهم
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
وكلها ساعتين في ال:
لتهدئة الوضع والتخطيط من جديد ومخمخة الراس بزقارة
هذا لمن لا يوجد لديه واسطة
ومن لدية واسطة فلن يركب الدورية أصلاً
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ياترى لماذا انتشرت السرقات؟
لماذا البعض منا الآن يبحث عن مسدس شخصي مرخّص؟
الجواب من وجهة نظري : لم تطبق هذه الآية:
قال الله تعالى :
عن عائشةَ رضي اللّه عنها أنّ قُرَيْشاً أَهَمِّهم شأنُ المرأةِ المَخْزُوميّةِ التي سَرَقَتْ، فقالوا: "مَن يُكَلِّم فيها رسولَ اللّه صلى الله عليه وسلم ؟".
فقالوا: "مَن يَجْتَرِئُ عليه إلا أُسامةُ ابْنُ زَيْدٍ حِبُّ رسولِ اللّه صلى الله عليه وسلم ؟.
فَكلَّمَه أسامةُ، فقال رسولُ اللّه صلى الله عليه وسلم : "أتَشْفَعُ في حَدٍّ من حُدُود اللّه تعالى؟ ".
ثم قام، فاخْتَطَبَ، ثم قال : "إِنَّما أَهْلَكَ الذين مِنْ قَبْلِكم أَنَّهم كانوا إِذا سَرَقَ فيهم الشَّرِيفُ تَرَكُوه، وإِذا سَرَقَ فيهم الضَّعِيفُ أقاموا عليه الحَدَّ،
وايْمُ اللَّهِ لَوْ أَنَّ فاطمةَ بِنْتَ محمدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَها". (متفق عليه)
قال أحدهم :
يد بخمس مئينٍ عسجدٍ وديت ما بالها قطعت في ربع دينار ؟
فأجابه الآخر
عز الأمانة أغلاها وأرخصها ذل الخيانة فافهم حكمة الباري
hazmi jeddah
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى hazmi jeddah
البحث عن المشاركات التي كتبها hazmi jeddah