السلام عليكم
ما تتصوري فرحتي غاليتي لما شفتك اون لاين في نفس اللحظة
شكر خاص للاخ جلمود وبصراحة يعجز لساني قبل قلمي عن الشكر
ونكمل حوارنا
Starting over
مع
المصباح
أنا لم أعاملها بكل هذا الاستخفاف إلا بعد أن عاينتها وأذاقتني مرراها
فعلمت وأيقنت انه لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا
واستخفافي بها من باب
دع الأقدار تفعل ما تشاء وطب نفسا إذا حكم القضاء
والآن أريدك أن تنصحيني وتخاطبني كأم تخاف على ابنتها
ليس من الأقدار ولكن من نفسها فهي لا زالت غضا وهي تعامل الدنيا
بنفس الاستخفاف وبكل الفرح دون أن تعلم أن هناك حاقدين ( اعز صديقاتها)
قد يضرونها وقد نالها شيء من ضررهم وعلمت وصدمت وباتت تخشاهم وتحذرهم
ولكن المشكلة أنها أصبحت تشك في كل من حولها وصارت تعتزلهم
كيف يمكن مساعدتها لتخطي تلك المرحلة