سنة الفجر
سنة الفجر
1 – تخفيفها : عن عائشة رضي الله عنها قالت : ( كان صلى الله عليه وسلم يصلي ركعتين خفيفتين بين الأذان والإقامة من صلاة الصبح ) متفق عليه .
2 – ما يقرأ فيها : كان يقرأ في ركعتي الفجر في الأولى منها ( قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا ) سورة البقرة 136
3 – الاضطجاع : ( كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا صلى ركعتي الفجر اضطجع على شقه الأيمن ) رواه البخاري
فعندما تصلي ركعتي الفجر في بيتك حاول أن تضطجع بعدها ولو لمدة دقائق حتى تصيب السنة
الجلوس بعد صلاة الفجر
إن النبي صلى الله عليه وسلم : ( كان إذا صلى الفجر جلس قي مصلاه حتى تطلع الشمس حسناء ) رواه مسلم
قال النووي ( معنى حسناء : هو بفتح السين والتنوين : أي طلوعا حسنا أي مرتفعة
ما أعظمها من نعمة : أن الله تعالى قد كلف الملائكة بالدعاء والاستغفار للجالسين في المساجد سواء قبل الصلاة أو بعدها قائلين ( اللهم اغفر له اللهم ارحمه ... ) كما جاء في الحديث
فأنظر أخي المسلم إلى قدرك عند الله إذا أطعته وقد كلف ملائكته المقربين بالدعاء لك
|