وهل في غيرها خير منها في زماني هذا ... يا سامي
مهما كانت العروض مغرية ...
فلن تكون اكثر من ريشه في كفة ميزان فيه الكفة الاخرى مليئه بكامل الصفات والخصال الحميدة ...
انها ساحرتي ولا مثل لها في عالمنا المعاصر
لقد طويت العالم شرقه وغربه لعلي اجد من فيها بعض خصالها حتى وجدت الكمال الانثوي بجميع مقاييسه ... ثم ضاع ... ورحلت ساحرتي ...
ولكني لن ارضخ ... ولن استسلم فلن اجد مثلها تسحرني ... مهما كانت العروض ... فلن يهنأ قلبي الا بساحرتي