راحوا وشبوا بالحشا نار الأشواق
تحرق فؤادي بالهموم الثقيلة
مهما غابوا وغابت أجسادهم وأختفى ظلهم عن أعيننا
فهم باقون في قلوبنا ولن يرحلوا عن قلوبنا إلا
إذا فارقت الروح أجسادنا
مشكور سامي على القصيدة يعطيك الله العافيه
__________________
ســبــحــــان الله وبحـمــده ســبــــحان الله العظيم
|