قصة مبكية وبها نتعظ
فالموت أقرب من حبل الوريد
وندعو الله ونحن في هذا الشهر الكريم أن يجعله من الشهداء,,, ويختم بالصالحات أعمالنا ويذكرنا الشهادة عند الموت.
إنه قريب سميع الدعاء