الابن الثالث والثلاثين ما شاء الله
الحقيقة شخصية جميله
وتاريخه مليان ودوره كان كبير
بس كل نفسٍ ذائقة الموت
الله يرحمه
انتقاله إلى جدة مساء 17 فبراير/ شباط الماضي، والتي رحب به فيها أهلها باستقبال شعبي أصرّ على المشاركة فيه بما عرّضه إلى الإرهاق الذي يرجح أنه ساهم في تراجع حالته الصحية من جديد، بما قاد إلى نقله إلى المستشفى للمرة الأخيرة.

لا حول ولا قوة إلا بالله
ايه اللي خلاه يحضر حفلة وحالته مش كويسه
الله يرحمه
مشكووور عالموضووع