(( عش رجباً ترى عجباً )) نساء يقمن بشراء الرجال من زوجاتهن... والله حالة...!!
حقاً نحن في زمن الغرائب والعجائب
هل تناهى إليكم أن ثمة نساء عربيات يبعن أزواجهن .. ؟!
أو يقمن برهن أزواجهن مقابل مبالغ مالية ... ؟!
تجارة غريبة
وممكن لأمر آخر.....!!
لا أعرف
أنا مااااااااا في معلوم
فربما أرادت إحداهن التخلص من زوجها بطلب الطلاق فلن تستفيد من الطلاق شيئا ولن تحصل على مبتغاها في الحصول على عائد مادي جراء ( أبغض الحلال )
فلجأت إلى حيلة أو طريقة ذات جدوى تنتفع منها لذاتها في هذا الزمن المادي البحت
أو ربما ثمة فتيات فاتهن قطار الزواج فلم يجدن مندوحة من شراء زوج من إحدى المتزوجات مقابل مبلغ يسيل له لعاب الزوجة البائعة
والغريب في الأمر أن القانون المصري مثال لذلك فأنه يبيح للزوجة بيع الزوج متى اقتضت الحاجة
وعلى الزوج المتضرر اللجوء إلى القضاء في حالة عدم رغبته الانتقال من زوجة إلى أخرى
كما يجوز للزوجة رهن الزوج لدى الآخرين بمبلغ لا يزيد على ألفي جنيه حسب المادة 168 لقانون الأحوال الشخصية ... !
حمل آلي بريدي رسالة متضمنة صورة لشهادة تنازل من امرأة تدعى.... تقر بأنها استلمت مبلغ 900 دولار من ضرتها مقابل التنازل عن زوجها لصالحها..!
وتقول في هذه " الشهادة " منذ اللحظة لم تعد لي أي حقوق أو أحقية تذكر في الزوج المذكور الذي أصبح من الآن من حق الأخرى لوحدها "....! موضح توقيعهما والختم وربما ختم وزارة العدل المصرية
( لم أتبينه من تلك الصورة )
والرسالة مشفوعة بصورة ( الزوجة البائعة ) ( والزوجة المشترية )
وصورة الزوج المباع ..!!!
ويقال أن ظاهرة بيع الأزواج بين النساء أصبح أمراً شائعاً وملاحظاً نظراً لشح وتضاؤل عدد الراغبين في الزواج فتلجأ نسوة لشراء الأزواج من زوجات راغبات في البيع ... !
وتلك الظاهرة موجودة بين البعض من مجتمعنا ولكن بطريق أخرى..! فعكس الموضوع أعلاه يقابل أن بعض الرجال يفضلوا الزواج من موظفات ذات تعليم عالي كما يدعي ولكن ما يضمره شئ آخر أي دجاجة بياضة...!
فهل الحاجة هي السبب...؟!
ملاحظة
يوجد فحل للتقبيل
يمنع دخول الوسطاء
للمفاهمة
على البريد الخاص
عافيه عليكم
