#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() وليس الذكر كالأنثى
قد يعجب كثير من الأزواج رجالاً ونساءً عندما يسمعون أن هناك فروقًا هامة بين الرجل والمرأة، وأن فهم طبيعة هذه الفروق بين الجنسين من شأنه أن يغير حياتهم، ويزيد من قدرتهم على التعايش الزوجي، ويجنبهم الكثير من المشكلات والصعوبات، والتي يمكن أن يؤدي عدم فهمها إلى تفكك هذه العلاقة الزوجية المقدسة وقد تستطيع المحبة وحدها حفظ الزواج لبعض الوقت، وإن كان زواجًا فيه الكثير من الخلافات والمشكلات، وإنما لا بد مع الحب من الفهم العميق والصحيح للفروق بين الرجل والمرأة، ومعرفة الطريقة الأنسب للتعامل مع الجنس الآخر وكثير من الناس يقرون ويعرفون نظريًا أن هناك فروقًا بين الجنسين، إلا أن طبيعة هذه الفروق قد لا تكون واضحة، إلا إذا كانت الفروق جسدية أو ربما انفعالية وعاطفية إن دراسة الفروق بين الجنسين تكون لدينا فهمًا عميقًا عن الآخر، وهذا الفهم العميق يولد المحبة والمودة والاحترام أيضًا، وهذا الفهم سيولد نوعية من الاقتراحات والبدائل لحل كثير من المشكلات على ضوء هذا الفهم **********
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
الساعة الآن 11:32 PM.
|