العودة   الذهبية > المنتديات الذهبية العامة > ركن الذهبية العام

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: سرطان البروستاتا: تحديات وآفاق علاجية متطورة (آخر رد :اميرة ابى)       :: طريقة صنع البان كيك (آخر رد :om abeer)       :: طريقة المعمول بالتمر الرائع (آخر رد :om abeer)       :: طريقة الفوتشيني (آخر رد :om abeer)       :: إيدي هاو يضع علامة برونو غيماريش وهو يتطلع إلى المرحلة التالية من مشروع نيوكاسل يوناي (آخر رد :هدي فاروق)       :: العلاج فى المانيا للعرب (آخر رد :اميرة ابى)       :: طريقة تحضير السبانخ في المنزل (آخر رد :om abeer)       :: تعريف القانون الدستوري (آخر رد :merehan)       :: كيفية التخلص من غزو النمل بسرعة (آخر رد :سمي)       :: نصائح لمكافحة الحشرات بق الفراش (آخر رد :سمي)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 06-06-2005, 03:00 AM
الصورة الرمزية فرااااااولة
فرااااااولة فرااااااولة غير متواجد حالياً
عضوة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Oct 2004
المشاركات: 686
افتراضي فلتقد المرأة السعودية السيارة... ولننتهِ من هذا ال

وصلني عبر البريد الالكتروني مقال لكاتب عن قياده المراه لسياره .. واجبرني المقال اعلق عليه لانه انكتب  من خارج السعوديه

عموما التعليق كان على السريع فالمعذره على عدم انتقاء الالفاظ لضيق الوقت

--------------------------------------------------------------------

المصدر : الاتحاد - اماراتي
2005 / 5 / 30

فلتقد المرأة السعودية السيارة... ولننتهِ من هذا الملف!

خالد الحروب

 
لا تستحق السعوديات ولا السعوديون السمعة السيئة التي جلبتها وتجلبها عليهم مسألة قيادة المرأة للسيارة والتي تبرز وتختفي بين الفينة والأخرى. بصراحة ومباشرة وبلا لف أو مواربة: القضية تافهة ويجب أن تنتهي وأن ينهيها مجلس الشورى, أو نظام الحكم نفسه: للمرأة السعودية كل الحق أن تقود السيارة مثلها مثل نظيراتها في كل دول العالم, وفي مقدمتها الدول الإسلامية. والمجتمع السعودي مجتمع عربي مسلم, وحتى ولو كان محافظاً كما ينافح "المناضلون ضد المرأة وقيادة السيارة فيه", مثله مثل عشرات المجتمعات الإسلامية, والمرأة فيه لا تقل ولا تزيد عن المرأة في سائر المجتمعات الإسلامية. وكما هو حال المرأة العربية, والمرأة الخليجية الجارة للمرأة السعودية في الإمارات وقطر والبحرين والكويت وعمان, إذ تقود السيارة في بلدها وخارج بلدها ولا يترتب على ذلك "انهيار" المجتمع وانكشافه "للأعداء الخارجيين" فإن للمرأة السعودية التي أثبتت نفسها في ميادين العمل والاقتصاد والتعليم حق أن تترك لتمارس ما تريد, سواء في قيادة السيارة أم غير ذلك. يجب على معارضي هذه الخطوة الصغيرة أن يتأملوا في معارضتهم الفارغة من أي معنى خاصة عندما يربطون قيادة المرأة للسيارة بـ "انهيار المجتمع" وتغربه وتبعيته للغرب, وكأن هذا الغرب يتربص بنا وينتظر على أحر من الجمر الفرصة التاريخية لقيادة المرأة العربية للسيارة كي يهيمن على مجتمعاتنا العتيدة (ثم لا يدري ماذا يفعل بها!).

والخطوة الصغيرة, لكن الجريئة, التي قام بها أحد أعضاء مجلس الشورى بتقديمه مقترحا لإزالة المنع القانوني الذي لا معنى له ويقف في وجه المرأة السعودية تستحق أن تقدر, ويستحق صاحبها أن توجه له التحية. لكن الموقف المفاجئ الذي ووجه به سواء من قبل غالبية أعضاء المجلس أم من قبل رجال الدين الذين يبدو أنه لا هم لهم سوى التخويف من المرأة ومحاصرتها وإعلان الحرب عليها وكأنها شر مستطير مقيم في مجتمعاتنا هو موقف مدهش بكل المعايير. فقد كان يظن كثيرون, وكاتب هذه السطور منهم, أن هذه المسألة هي قيد التسوية والانتهاء منها لأن ما ينتظر السعودية, كما ينتظر كثيرا من بلداننا, تحديات جسام هي أجدر بأن ينصرف أعضاء مجلس الشورى السعودي ورجال الدين الكرام في تأملها ودراسة كيفية مواجهتها.

والمشكلة أن آراء معظم من يتحدث إليهم المرء, أو الكتابات التي يقرؤها, تكشف أن الغالبية هي ضد هذا الحظر الغريب الذي صمد بشكل مدهش إلى مطلع القرن الحادي والعشرين, ولكن عندما يجد الجد تختفي جرأة الكثيرين. ولعل الشريحة التي تستحق الإدانة الأشد هي شريحة رجال الدين الذين يقفون موقفاً لا عقلانيا ولا دينياً في هذه المسألة ويحشرونها في قالب الشرع بشكل يقولب الإسلام والفقه الإسلامي في قوالب جامدة, متوترة, تخاف من ذاتها, ولا علاقة لها بالحياة من حولها. فلو كان الفقه الإسلامي بهذا الجمود الذي يصر عليه رجال الدين هؤلاء لما خرج الإسلام من مكة والمدينة, ولما كان له تاريخ يذكر, ولما وصل إلى أقاصي الأرض وتفاعل مع الزمان والمكان في هذا المصر أو ذاك, ولما دخله الأسود والأبيض والغني والفقير والمرأة والرجل.

المبررات التي يسوقها أنصار قيادة المرأة للسيارات تقنع كل من له ذرة عقل, ومع ذلك يأتيه الرد الصاعق بأن قوة مبرراته لا معنى لها, وأن الغالبية التي تؤيده لا قوة لها, لأن ذلك كله ضد "الشرع", و"الشرع" هنا هو تفسير رجل الدين المعني الذي يريد أن يستمر في إطباق يديه على عنق المجتمع فيخنقه ليصبح جثة هامدة لا تصلح لا لمقاومة "الغزو الخارجي!", ولا لأي نوع من النشاط سوى أن يُصلى عليها. لم تترك تلك المبررات جانباً إلا وعالجته: شرعاً, واقتصادا, وأمناً, وثقافة, واحتراما للذات. ومع ذلك كانت الأصوات الجريئة التي دعمت تلك المطالبة قليلة, وغاب عنها أي صوت ديني مستنير. بل إن بعض رجال الدين الذين كانوا قد ترددوا في السابق وأبدوا آراء فيها ليونة إزاء هذه "المعضلة" عادوا وتراجعوا بسبب ضغط المؤسسة الدينية! لقد آن الأوان لأن تتوقف هذه المؤسسة الدينية عن توجيه المجتمع بشكل أبوي بطريركي وكأنه طفل صغير عاجز عن إدارة نفسه. وخاصة وأن هذه المؤسسة تعادي المرأة بالتعريف وتنظر إليها وكأنها قنبلة موقوتة في المجتمع سوف تنفجر فوراً إذا غفل عنها "الذكور", الأمناء على المجتمع وسدنته! لكن المعضلة البنيوية في عقل هذه المؤسسة هي ذاتها معضلة أية بنية أبوية, تظن أن في ديمومة القمع بقاءها, فيما يكمن فيه بالضبط فناؤها, وهو منطق التاريخ الإنساني العميق. فهنا, كيف يمكن لعقل, ديني أو دنيوي, أن يقبل فكرة وجود مئات الألوف من السائقين الآسيويين يجوبون الشوارع السعودية لينقلوا السعوديات من مكان لآخر مع ما يترتب على ذلك من هدر لعشرات الملايين, ومساس بالقيم الدينية التي تهم ويدافع عنها رجال الدين الأشاوس, ويرفض فكرة أن تكون المرأة سيدة نفسها في سيارتها؟

في كل لقاء إعلامي أم أكاديمي وأحيانا اجتماعي في الغرب, في سياق اللقاءات المؤيدة للقضايا العربية, نواجه من قبل أصدقاء العرب بنداء مخلص للانشغال بشكل جدي بقضية المرأة التي ما زالت قضية القضايا وكأننا لم نتحرك إلى الأمام قيد أنملة من أيام هدى شعراوي وقاسم أمين. أما في اللقاءات المعادية للقضايا العربية فإن ما نواجه به هو أننا مجتمعات فاشلة لا أمل بشفائها, وأنه قبل أن ننتقد ممارسات الغرب وسياساته تجاه بلداننا فلننظر إلى تلك المجتمعات التي يقمع فيها الفرد قمعاً يومياً ولا تستطيع فيها المرأة حتى أن تقود سيارتها بنفسها!

لا أحد يقلل من ثقل وطأة المؤسسة الدينية في مجتمعاتنا, وفي مقدمتها المجتمع السعودي, لكن المجاملة والمسايرة والمداهنة مضافا إليها جبن رجال الدين المستنيرين يشجع تلك المؤسسة على المضي في تشددها وقمعها العلني والمستتر للمجتمع. وفي عصر لم تعد فيه تجدي غير المكاشفة التامة ومواجهة القضايا من دون مواربة صار لزاماً على السعوديين والسعوديات أن ينهوا ملف قيادة المرأة للسيارة بأسرع وقت, لأن في بقائه إهانة وتشويها ليس فقط للسعودية والسعوديات بل وللعرب والمسلمين أيضاً. فهذه هي الحالة الوحيدة والفريدة في العالم التي يمنع القانون فيها المرأة من قيادة السيارة, ويبرر ذلك القانون باستخدام الدين والمسوغات الشرعية.

ما يجب أن تنظر إليه المرأة السعودية وشقيقها الرجل هو ترقية وضع المرأة في المجتمع والسير بها نحو مكانة ومشاركة أرفع, اجتماعية ومهنية وسياسية. ولا يمكن بحال أن تتقدم المرأة العربية والخليجية وتصبح وزيرة, ونائبة في البرلمان, وتنتخب وتترشح, فيما المرأة السعودية يقودها خادمها من شارع إلى شارع كالعاجز أو الضرير!.

 

التعليق على السريع

 

المبررات التي يسوقها أنصار قيادة المرأة للسيارات تقنع كل من له ذرة عقل

سلملي على العقل اللي يعرفه

اسمع المبررات ... وحاول تقنع نفسك انها مبررات ..

لا تستحق السعوديات ولا السعوديون السمعة السيئة التي جلبتها وتجلبها عليهم مسألة قيادة المرأة للسيارة

بصراحة ومباشرة وبلا لف أو مواربة: القضية تافهة

للمرأة السعودية كل الحق أن تقود السيارة مثلها مثل نظيراتها في كل دول العالم,

الى الان وانا ابحث عن المبررات اللي تقنع من له ذره عقل

للمرأة السعودية التي أثبتت نفسها في ميادين العمل والاقتصاد والتعليم حق أن تترك لتمارس ما تريد, سواء في قيادة السيارة أم غير ذلك

مابي اعلق .. مبرر ولا احلى J

وكأن هذا الغرب يتربص بنا وينتظر على أحر من الجمر الفرصة التاريخية لقيادة المرأة العربية للسيارة كي يهيمن على مجتمعاتنا العتيدة

هذا مبرر مهم .. لازم المراه تقود السياره لكي نثبت اننا لا نتبنا نظريه المؤامره

. لكن الموقف المفاجئ الذي ووجه به سواء من قبل غالبية أعضاء المجلس أم من قبل رجال الدين الذين يبدو أنه لا هم لهم سوى التخويف من المرأة ومحاصرتها وإعلان الحرب عليها وكأنها شر مستطير مقيم في مجتمعاتن

اشوف ذرات عقل الكاتب صارت تكثر و تكثر.... طيب واللي فاتح نصف ديرته لدعاره .. هذا اكيد هو اللي يخاف على مشاعر المراه . انا ماني قادر ارد اترك الرد لبنات حو

اما بالنسبه لاتهام رجال الدين بانهم يحاربون ويخوفون ويحاصرون  المرأه ....... افحمني ماقدر ارد

, أن هذه المسألة هي قيد التسوية والانتهاء منها لأن ما ينتظر السعودية, كما ينتظر كثيرا من بلداننا, تحديات جسام هي أجدر بأن ينصرف أعضاء مجلس الشورى السعودي ورجال الدين الكرام في تأملها ودراسة كيفية مواجهته

تناقض عجيب غريب ,, اقسم بالله العظيم انه متخلف او يسوق العبط علينا .. الحين يقول انها مساله تافهه .. طيب ياتافه ليش مصرين عليها اذا هي تافهه .. التفتو لما هو اهم ... هذا اذا افترضنا ان لديكم اهتمامات اصلا ... ولا انتم اللي تفصلون وتلبسون على كيفكم

. ولعل الشريحة التي تستحق الإدانة الأشد هي شريحة رجال الدين الذين يقفون موقفاً لا عقلانيا ولا ديني

شر البليه مايضحك .. اشوف مبرراتك العقلانيه .. المنطق اللي تكلم فيه الكاتب منطق عجيب يدل على عقليه الغايه تبرر الوسيله.. غايته يوصل لهدف معين حتى لو كانت الاكاذيب والتطاول على اناس مشهود لهم بالاخلاق هي الوسيله 

والمشكلة أن آراء معظم من يتحدث إليهم المرء, أو الكتابات التي يقرؤها, تكشف أن الغالبية هي ضد هذا الحظر الغريب

ايه يابني انت عبيط ولا بتستعبط

آن الأوان لأن تتوقف هذه المؤسسة الدينية عن توجيه المجتمع بشكل أبوي بطريركي

الكاتب يحاول بتشبيه الاسلام بالنصرانيه ان يقنع القارئ بانه لا مانع من سب الاسلام وتسفيه علمائه .. لانهم مثل البطاركه النصارى

. وخاصة وأن هذه المؤسسة تعادي المرأة بالتعريف وتنظر إليها وكأنها قنبلة موقوتة في المجتمع سوف تنفجر فوراً إذا غفل عنها "الذكور", الأمناء على المجتمع وسدنته

الصراحه اننا خايفين عليها من اللي عيونهم زايغه من اشكالك .. ولا لو كنت ذكر بمعنى الذكوره كان احترمت عقول القراء بدل فرض ارائك بدون اي مبررات مقنعه

فهنا, كيف يمكن لعقل, ديني أو دنيوي, أن يقبل فكرة وجود مئات الألوف من السائقين الآسيويين يجوبون الشوارع السعودية لينقلوا السعوديات من مكان لآخر مع ما يترتب على ذلك من هدر لعشرات الملايين, ومساس بالقيم الدينية التي تهم ويدافع عنها رجال الدين الأشاوس, ويرفض فكرة أن تكون المرأة سيدة نفسها في سيارته

ياغبي .. اسف على الكلمه لكن هذاهو الوصف الوحيد لاني مارضى احد يستغبي علي... المهم ياغبي من قالك ان الدين يقبل بان تكون المراه مع السائق لوحدها ...طبعا انت ماتتقدر تتخيل الشي هذا لان المراه اللي في مخيلتك غير اللي يعرفها معشر الذكور الاسوياء

ولو كان عندك عقليه ابداعيه كان على الاقل بحثت عن حلول اخرى لهذه المشكله ... لكن فكر ضحل او بالاصح ...وهو الشي اللي انا مقتنع فيه... ان الوضع اللي تطالب فيه عاجبك يا بو عين زايغه

وأنه قبل أن ننتقد ممارسات الغرب وسياساته تجاه بلداننا فلننظر إلى تلك المجتمعات التي يقمع فيها الفرد قمعاً يومياً ولا تستطيع فيها المرأة حتى أن تقود سيارتها بنفسها!

حقوق المرأه انحصرت عند الكاتب بقضيه تافهه جدا  مثل مايقول ..الا وهي قياده السياره.. باعتقادي هضم حقوق المرأه ان تفرد عمود كامل بان تناقش قضيه تافهه بدل ان تتطرق الى القضايا اللاهم بالنسبه للمراه

لا أحد يقلل من ثقل وطأة المؤسسة الدينية في مجتمعاتنا, وفي مقدمتها المجتمع السعودي, لكن المجاملة والمسايرة والمداهنة مضافا إليها جبن رجال الدين

لسان حالهم يقول ..

اذا اتتك مذمتي من ناقص.. فهي الشهاده لي باني كامل

صار لزاماً على السعوديين والسعوديات أن ينهوا ملف قيادة المرأة للسيارة بأسرع وقت لأن في بقائه إهانة وتشويها ليس فقط للسعودية والسعوديات بل وللعرب والمسلمين

انا اول مره اقرا للكاتب  .. لكن اتحدى في اي من كتاباته تكلم عن المتاجره بجسد المراه في بلاده .. اكيد انها عاجبته... مع الفرق الشائع بين تفاهه موضوع قياده المراه واهميه موضوع المتاجره بجسده

اذا كان في عدم قياده المراه لسياره تشويه لسمعتنا فمرحبا به .. ولا تتشوه سمعتنا باننا بلد تتنشر في الرذيله بقوه القانون وغصب على اللي مايرضى من ابناء البلد الشرفاء

طبعا الكل حتى الكاتب يعرف سمعه كل قضيه ومدى تشويهها لصوره كل بلد .. لكن الغبي غبي

ما يجب أن تنظر إليه المرأة السعودية وشقيقها الرجل هو ترقية وضع المرأة في المجتمع والسير بها نحو مكانة ومشاركة أرفع, اجتماعية ومهنية وسياسية. ولا يمكن بحال أن تتقدم المرأة العربية والخليجية وتصبح وزيرة, ونائبة في البرلمان, وتنتخب وتترشح, فيما المرأة السعودية يقودها خادمها من شارع إلى شارع كالعاجز أو الضرير!.

ههههههههههههههههههههههههههههههه   يله يابنات كل وحده تاخذ سياره علشان ترتقون بالمجتمع .. ونا اقول من اللي جايبنا لورا .. واثاريه انتم

مقوووووووووووووووول
__________________

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أتمنى أن أكون وفقت في تقديم الصورة الصحيحة عن المرأة السعودية مخاوي الليل الصحافة اليوم 0 13-04-2009 02:15 AM
قباني: مشاركة المرأة السعودية في القطاع الصناعي لا تتعدى 2% مخاوي الليل الصحافة اليوم 0 02-04-2009 10:43 AM
ابداعات المرأة السعودية في الخارج العرب أهلي ركن كلام نواعم 10 16-05-2005 03:00 AM
فوائد قيادة المرأة السعودية فوفو ركن الذهبية العام 4 12-12-2004 03:00 AM
المرأة السعودية تتدرب لمقاومة التحرشات سندباد ركن كلام نواعم 4 22-08-2004 03:00 AM


الساعة الآن 12:53 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd