"ترافيان" مدرسة لتعليم الإجرام وخطر على الأجيال المقبلة‏

[بنت المدينة]

السعودية تسجل أعلى نسبة في الدخول على اللعبة بين الدول العربية .. دراسة أمريكية : "ترافيان" مدرسة لتعليم الإجرام وخطر على الأجيال المقبلة

الرياض (سبق) الترجمة، خاص :
أصدرت مجموعة من المختصين الأمريكيين دراسة عن لعبة "ترافيان" التي غزت العالم، أكدت فيها خطر اللعبة على الشباب والأطفال كونها "تجذبهم إلى عالم الإجرام".

وتعتبر ترافيان إحدى الألعاب التي يتم المشاركة فيها على الإنترنت، وتضم في عضويتها الملايين من مختلف أنحاء العالم، بينهم آلاف السعوديين.

وقالت الدراسة التي أجراها دكاترة أمريكيّون، ونشرتها صحيفة "واشنطن بوست" مؤخراً إن اللعبة "يستمتع بها طبقة من أولاد الشوارع والأفراد الأقل تعليماً والأطفال المصابون باضطراب الشخصية العدواني، ثم طبقة الكادحين والحديثي عهد بالألعاب الإلكترونية من سكان الصحراء من البدو والرعاة" ، مشيرة إلى أنها "تزيدهم تشرداً وانزلاقاً في الإجرام والسرقة والنهب كونها تقوم على سياسة الغاب ، وأن البقاء فيها لعديمي الإنسانية والهمجيين والأكثر سرقة وانزلاقاً في الإجرام".

وقالت المجموعة إنها "في استبانة لها وزعتها وجدت أن أبناء الأثرياء وأبناء الطبقة المخملية والذين نشأوا في أسر متحضرة وعلى درجة من التعليم العالي لم تستهوهم اللعبة ، حيث إنها لا تتناسب مع عقليات المترفين ولا مع ما أعتادوه من حياة هادئة ونعيم ودعة".

وأضافت أن أبناء الطبقة المخملية والذين نشئوا في أسر متحضرة "سرعان ما يغلقون عضوياتهم بعد اكتشافهم همجية اللعبة وضلوعها في تعليم سياسة الإجرام والحرب والضرب وعدم احترام خصوصيات الغير وما تحتويه في طياتها من دعوة إلى حياة الغاب والإنسان الجاهل الأحمق المشرد ، وأن أكثر روادها ومن احترفوها هم من الحيوانات البشرية والمصابين بأمراض عصبية وسلوكية حيث يجدون فيها تفريغ لبغضهم للبشر".

وتتمحور اللعبة حول تزعم كل مشارك لقرية صغيرة، ويخوض حروباً للدفاع عنها ويشن غارات على القرى المجاورة.

وترجمت ترافيان، وهي لعبة ألمانية أطلقت للمرة الأولى في العام 2004، لأكثر من 30 لغة، وتعتمد أفكارها بشكل كبير على الحروب التي خاضتها "الإمبراطورية الرومانية"، فيما بلغ عدد المشاركين خانة الملايين، يستخدمون أكثر من 30 خادماً (سيرفر) حول العالم.

ورصدت "سبق" تزايداً كبيراً في أعداد السعوديين الذين شاركوا في اللعبة خلال الأشهر الماضية، حيث يمضون ساعات طويلة على الإنترنت، فيما يتطلب إنهاء اللعبة عدة أشهر.

وتحتل اللعبة المركز السادس بين أكثر المواقع التي يزورها السعوديون، وسجل أكبر دخول على اللعبة من البلدان العربية في المملكة.

[Dr.Anas]

حقيقة حاب أعلق بكلمات

لا أفتخر ولكن أنا ممن كان في السيرفرات الأولى و بالأخص السيرفر الأول

في بداية الأمر لم أفهم الفكرة منها حيث أنه من عادتي أبحث عن إنهاء اللعبة لا أحب الخسارة و أسعى دائما لمعرفت النهاية ما دفعني إلى البحث بشكل موسع عن هذه اللعبة و عن خبرات اللاعبين الأجانب فيها كما أنني شاركتهم في بعضها

في نهاية الأمر هو أنه عليك كلاعب في هذه اللعبة و الفوز بها القوة و السيطرة على الأراضي الخاصة بالتتار و هي القرى الهمجية التي تحتوي على الكنوز الخاصة بالفوز باللعبة

بالطبع حين كونا التحالفات و أسسنا القواعد للعبة بأنفسنا كنا نقوم بتربية اللاعبين المتعطشين للدماء هوات التخريب تعلمنا فيها كيف ندير أشخاصا تعرفهم و لا تعرفهم و كيف تخطط لسحق المعتدين

أنا أعارض الدراسة القائلة بأنها
وجدت أن أبناء الأثرياء وأبناء الطبقة المخملية والذين نشأوا في أسر متحضرة وعلى درجة من التعليم العالي لم تستهوهم اللعبة ، حيث إنها لا تتناسب مع عقليات المترفين ولا مع ما أعتادوه من حياة هادئة ونعيم ودعة

في حقيقة الأمر ليس لأنهم وجدوها لعبة همجية و تعتمد على قانون الغاب بل لأنهم لم يمتلكوا عقلية للتعامل مع المواقف كما لو أنك ملك لهذه البلد كيف تديرها و تقوم بالمواثيق و تحسن دخلك

و مع تختيم السيرفر الأول و إنتهائنا منه إنقلنا إلى السيرفر الجديد لنفوز هذه المرة بالمعجزة

[الإمبراطوره MeMe]

اخوي انس انا اشتركت في اللعبه دي وبصراحه وجدت انها تنمي في الانسان حب السيطره والعدوانيه فعلا هدا رائي
ولاننكر انو اكثر مايااتينا من الغرب له اهداف عدوانيه وليس حب وطرب في العرب
وبالذات الشعوب المستهدفه مثلنا
لانه اللعبه هذه لها ابعاد لن نستوعبها الان ولاكن في المستقبل
منها اباحت استرداد الحقوق بالسلاح وارقت الدماء ليسه للقرى والمدن فقط ولاكن حتي بين افراد الشعب نفسه
بس الله المستعان وهناك الاف المواقع الي تستهدف العرب والمسلمين
وانا عن نفسي لغية الاشتراك والحمد لله من زمان
ومشكور الله يعطيك العافيه
مع انك تعترض علي نقطه في الموضوع ولاكن هذه اراء واختلاف الاراء لاتفسد للود قضيه
مشكور ياطيب

[بنت المدينة]

اعجبتني ردودكم بصراحه

انا عن نفسي مشتركة بسيرفر 8 واخدتها على انها نوع من التسليه

بس مالها دخل بالعرب والمسلمين اعتقد اهدافها ماديه وواضحه بالمبالغ الطائله لشراء الدهب

بس حابها اعرف النهايه يعني ايش ؟؟؟

وبالعكس انا ولدي يلعبها وشوفتو مبسوط منها وعقله فتح يعني يحسب وينقص

مزبووط ههههههههه وكون صداقات حلوة

يعني لكل شي له فوائده ومضاره

وشكرا عالمشاركة

[بنوته قمر]

و الله هل عالم يخوف

[ليالينا الحلوه]

على حسب علمي ان اللعبة دي لها سلبياتها وايجابياتها ولها مضارها ومنافعها ومن هذي الايجابيات انها تعلم التخطيط والدراسة للأنسان قبل ان يتحرك اي خطوة هذي من ضمن الايجابيات
بس مهما تكن فهي لعبة غربية وما اعتقد انهم يبغالونا الخير ابدا فلهم مطامع من وراء هذه اللعبة وتحياتي

[بنت المدينة]

صحيح كلامك ياقمر

الله يهدينا لسواء السبيل