|
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
![]() "حكايتي" في السعودية، قصص ثماني فتيات من جدة
"اريد ان اكون مثالا للفتيات اللاتي يتمنين النجاح"، "سأترك في العالم اثرا"، "احلم بأن ارى بنات بلدي متربعات على عرش المهن الناجحة"، مقتطفات من حياة ثماني فتيات من مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية. ومن خلال قصص روينها لبي بي سي ارابك دوت كوم بطريقتهن الخاصة، بصورهن وكلماتهن، نتعرف على أوضاعهن الحالية، وأحلامهن للمستقبل. وقد كانت مجموعة الفتيات متجانسة في المستوى الاجتماعي وفي مستوى التعليم، كما جمعهن احساس مشترك بالمسؤولية الاجتماعية. فتتمنى بيان ان تدرس مجال تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة، لتتمكن من مساعدة المعاقين بشكل فعال. وتريد حسناء ان تكون متطوعة، لخدمة الفقراء والمحتاجين. وطريقة جديدة في التعليم تريد أسمى ان تنفذها في روضة الاطفال التي تحلم بانشائها. وروتانا تريد ان تكتشف مواهب الاطفال؛ خاصة الأيتام. ولمى وآسيا تريدان اكمال تعليمهما في الخارج ثم العودة لافادة بلدهما بما تعلمتاه. ورُزانا تحدثنا عن كيفية الموازنة بين المسؤوليات المختلفة للوصول للنجاح. والفتيات المشاركات من جدة، وتراوحت أعمارهن بين السابعة عشرة والسابعة والعشرين. والحكايات هي الحلقة الرابعة من مشروعنا الذي يحمل عنوان MY LIFE، ولكننا اخترنا أن يكون الاسم العربي له "حكايتي"، وكانت المرحلة الأولى منه مع فتيات من مصر والثانية مع فتيات سوريات، والثالثة مع فتيات من اليمن. فكرة المشروعوالمشروع تقوم به "بي بي سي وورلد سيرفيس ترست" BBC World Service Trust - وهو صندوق خيري للتنمية عن طريق الاعلام تابع للخدمة العالمية في هيئة الاذاعة البريطانية- بالتعاون مع بي بي سي العربية. وشركاء من الجمعيات الأهلية في كل دولة من الدول التي يشملها. ويهدف المشروع إلى إتاحة الإمكانيات للفتيات والشابات العربيات، لسرد قصصهن بأنفسهن بالصوت والصورة. وتقدم الحكايات إجاباتهن على سؤالين أساسيين هما: "أين أنا الآن؟ وأين أتمنى أن أكون في عام 2015 ؟" ويعقب كل ورشة عمل مؤتمر في كل بلد، يتيح للفتيات الفرصة لمناقشة آرائهن مع متخذي القرار والعاملين في مجال الإعلام، على أن ينظم مؤتمر نهائي بنهاية العمل في المشروع في القاهرة في ابريل/نيسان من عام 2005 لجمع أهم الأفكار والمشكلات ومناقشتها على مستوى أوسع. ولكن المناقشة التي ستبدأ على الفور ستكون بمشاركة زوار الموقع بالرأي والتعليق على كل قصة والفكرة الرئيسية أو المشكلة التي طرحت فيها وسبل حلها. وقد أقيمت ورشة العمل هذه المرة في جدة بالتعاون مع كلية عفت الخاصة. وشاركت الفتيات خلالها مع منظمي الورشة في عدد من التدريبات التي مكنتهن بعد ذلك من استخدام أجهزة التسجيل والتصوير في سرد قصصهن. أما الصور المتضمنة في القصص فهي من تصوير المشاركات -أو اقترحن تصويرها - ومن رسومهن و أفكارهن، بالإضافة إلى تسجيل صوتي لحكاية كل فتاة. وأعيدت صياغة النص المكتوب بالعربية الفصحى لتسهيل قراءته، ويمكن من خلال التسجيل الصوتي الاستماع للقصص كما جاءت على لسان الفتيات.
![]() أنا بيان، عمري 17 سنة، ادرس في الصف الثاني الثانوي بالقسم الأدبي. أمي أمريكية وأبي سعودي ونسافر للولايات المتحدة كل صيف، ونزور أهل أبي في كل عيد ورمضان. ![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]() اسمي رُزانا، عمري 21 سنة، طالبة في مجال علم النفس التربوي، ومتزوجة ولدي طفل. أريد أن أتكلم عن حياتي الحالية وكيف أوازن بين مسؤولياتي المختلفة. ![]()
![]() أهم شخصين في حياتي هما زوجي وابني، لأنهم أسرتي وسبب سعادتي، ومن دونهم اشعر بالضياع. ![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
لمى تريد أن تتخصص في علم النفس الجنائي ![]() أنا لمى، عمري 22 سنة. من الرياض، ولكني انتقلت للعيش في جدة بسبب دراستي. فأنا طالبة في مجال علم النفس في كلية خاصة، وان شاء الله سأتخرج في يونيو/حزيران المقبل. وأتمنى في المستقبل أن أتخصص في علم النفس الجنائي لأنه مجال غير موجود هنا في السعودية لا للبنين ولا للبنات. ![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
روتانا توجه رسالة للفتيات السعوديات ![]() اسمي روتانا، طالبة في السنة الثالثة بقسم رياض الأطفال، وسأتخرج بعد عامين ونصف إن شاء الله. ![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
آسيا أمريكية المولد باكستانية الأصل سعودية الجنسية ![]() أنا آسيا ، عمري 24 عاما، حاصلة على بكالوريوس الكمبيوتر ونظم المعلومات. ولدت في الولايات المتحدة وتحديدا في ديترويت، وأبى وامي أصلا من لاهور في باكستان، وقد سافر أبى لأمريكا لإكمال دراسته كطبيب. ![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
حسناء "أتمنى أن أنشئ دارا لترجمة الكتب الدينية" ![]() أنا حسناء من السعودية وعمري 27 سنة. أنا أم، وامرأة عاملة، واعمل في كلية خاصة في جدة كمترجمة مساعدة في مكتب عميدة الكلية. ![]() في حياة أي إنسان هناك ماض، يكون به ذكريات طيبة وأخرى مريرة ولكن افضل شيء انه ماض وقد مر وانتهى، وأحيانا ما نتذكره ولكنه رحل بكل أحداثه. والحاضر هو كل شيء يمر به الشخص حاليا وكل شيء في العالم وفي حياته مرتبط ببعضه البعض، وهو ما يتعلم منه. ![]() ومن الحاضر لدي أربع طرق أتمنى أن أسير بها إلى المستقبل إن شاء الله. أول طريق هو حياتي المهنية كمترجمة، ولم أتخير مجال عملي ولكن الفرصة جاءت لي وسعدت بها لأنها خبرة وتحد وتعرف على ثقافات وموضوعات كثيرة. وقدمت أوراقي لاستكمال دراساتي العليا في الترجمة من خلال برنامج للتعلم عن بعد عن طريق الانترنت. ![]() وأفكر في بدء مشاريع اكبر في الترجمة مع أي شخص أو جهة تتيح لي الفرصة. وأنا على استعداد لبدء العمل بشكل تطوعي لاكتساب خبرة وثقة من هم في مجال العمل. وفي المستقبل أتمنى أن تكون لي دار نشر وترجمة للكتب الدينية لتعريف الثقافات المختلفة بالإسلام وإزالة سوء الفهم عن هذا الدين لدى المتحدثين باللغات الأخرى. ![]() والنقطة الثانية هو ابني، ويبلغ من العمر سبع سنوات ويدرس في الصف الأول ويعيش مع والده في مدينة أخرى. وهو ذكي ونشيط وطموح ولا أستطيع أن اعبر بالكلمات إلى أي مدى أحبه وافتقده. وقد وضعت صوره منذ ولد للآن في دائرة وصوري في دائرة تحيط بها لأعبر عن أن كلانا يتقدم في العمر هو سيصير أقوى وأنا سأصير اضعف، والله وحده يعلم إلى أين سيسير مستقبلنا ولكن أتمنى أن نلتقي دائما في نقطه خلال مسار حياتنا ![]() الجزء الثالث هو حياتي الشخصية واخترت أن أصور غرفا من منزلي صنعت وجهزت كل أجزائها ومكوناتها بنفسي وهي فارغة لأقول أنني أرحب بأي شخص في حياتي بصدر رحب فالإنسان لا يستطيع أن يعيش وحيدا ![]() ثم وضعت صورتي وحدي لأقول أيضا أنني لا أمانع أن أعيشها منفردة وأنا سعيدة والإنسان يجب أن يكون فخورا بالإنجازات التي يحققها وهو محبوب من الناس. ![]() الطريق الرابع هو حلم لي أن أكون متطوعة في مساعدة مجموعة من المحتاجين مثل المعاقين أو الفقراء، وصورت يدي وبها ماء لأنها رمز الحياة وأتمنى أن تكون المياه بين يدي لأعطي بقدر ما أستطيع ![]() والسماء الصافية الجميلة هي إبداع خلق الله سبحانه وتعالى، وأتمنى أن أكون مبدعة في مساعدة الآخرين وان تكون آمالي وطموحاتي عالية وصافية مثل السماء. ![]() ولكن ليس هناك ما هو سهل الوصول إليه، ودائما ما ستواجهنا الصعوبات وسنحتاج أن نحفر في الصخور ولكن مع التصميم والثقة في الله ستكون الإرادة القوية. وأتمنى بعد عشر سنين من اليوم أن احقق كل أحلامي التي ذكرتها إن شاء الله. أسمى "لبيتي الأولوية... ولكن دراستي أيضا أساسية" ![]() أنا أسمى، عمري 21 سنة، وادرس في السنة الأولى في قسم رياض الأطفال. وعندما تخرجت من المدرسة كنت متحمسة جدا لإكمال الدراسة وحياتي الجامعية. ![]() ولكن بعد سنة من الدراسة حدث ما غير مسار حياتي، وهو أنني تزوجت. ولقد تزوجت في سن صغيرة وكان ذلك يعتبر تحولا كبيرا بالنسبة لي، فهي حياة جديدة ومسؤولية كبيرة. ![]() وأحاول التأقلم مع الوضع الجديد خاصة أنني حاليا في انتظار أن اصبح أما. وفي نفس الوقت أهم شيء عندي هو إكمال دراستي، ولقد تأخرت بعض الوقت عن الدراسة لأنني كنت ادرس في جامعة أخرى، ولذلك أحاول أن أعوض ذلك بان اجتهد وان انهي دراستي بتفوق. ![]() وهي مهمة ليست بالسهلة بالنسبة لمن تتحمل مسؤولية بيت وقريبا مسؤولية طفل، ولكن الدراسة والحصول على شهادة جامعية أيضا من أولويات الحياة. كما أن تخصصي مهم ومطلوب لان التعامل مع الأطفال وتربيتهم بالطريقة الصحيحة مهم جدا لبناء العائلة بالإضافة بالطبع إلى أهمية الجانب الديني في نشأة الأطفال. ![]() وأنا حاليا أحاول التوفيق بين كل الجوانب: البيت والزوج والأمومة والدراسة وحياتي الاجتماعية بين أهلي وصديقاتي. وأحاول ألا اقصر في أي جانب، والأولوية بالطبع لبيتي وإذا كان هذا البيت مستقرا وسعيدا سأستطيع التوفيق بين بقية المجالات إن شاء الله ![]() وان شاء الله أتمنى بعد أن اكمل دراستي أن تكون لي حياتي المهنية كإنسانة لها دور مهم في المجتمع. وأول مشروع أريد تنفيذه هو إنشاء روضة أطفال، على أساس أن له علاقة بدراستي وله علاقة بالأسلوب الجديد في التعليم الذي احلم بتحقيقه وهو أن يدرس الأطفال في مكان مميز يحبونه ويستمتعون بوقتهم فيه. وسيعتمد ذلك على الدراسة السليمة للأمر وخطة يتبعها كل الموظفين بالمدرسة التي ستكون مختلفة من ناحية الإدارة والبرنامج التعليمي. ![]() المشروع الثاني له علاقة بحبي للطهي فأنا لدي خلفية جيده عنه، وزوجي هو اكثر إنسان شجعني في هذا الاتجاه، وقال لي انه لا يجب أن أضيع مثل هذه الموهبة وان ابدأ بمشروع صغير سواء من البيت أو في مكان يوفره لي، واعتقد أنني بعد أن انهي دراستي سيكون لدي الوقت لتجربة مثل هذا المشروع، وعندما يكتمل كمطعم سأقدم به للناس شيئا مميزا من ناحية الأطباق والأجواء والشكل. ![]() ومن المشروعات التي أتمنى تنفيذها متجر خاص بكل متعلقات المرأة، مثل الملابس، ومن الممكن أيضا أن يكون به مكان للجلوس وتناول المشروبات وان يكون مخصصا للنساء فقط ولا يدخله الرجال حتى يكون مكانا مريحا للسيدات. وأتمنى أن يديره زوجي ويعطيه طابعه الخاص، وان اختار كل ما يعرض به. فينقصنا في جدة مثل هذه المحال. ![]() وأهم أشخاص في حياتي هم أمي وأبى ولا أستطيع نسيان فضلهم علي. ثم زوجي الذي دائما ما يشجعني ويساندني في كل شيء في دراستي وأحلامي ويشعرني بالاستقرار وكل ذلك سيساعدني على تحقيق كل ما احلم به بالصبر والإصرار إن شاء الله. عبله: "التقيت بشخصيات أثرت في حياتي" ![]() اسمي عبله، أنا طالبه جامعية أدرس علم النفس. هناك عدد من الشخصيات التي تركت أثرا في حياتي، وأحداث ساهمت في تشكيل شخصيتي الحالية. ![]() أسرتي وكل أفراد عائلتي اكبر شيء اثر بحياتي، فأبى من طرابلس بلبنان، وأمي من سورية، وقد ولدت وعشت طوال حياتي في جدة بالسعودية، واعتبر وطني هذه البلاد الثلاثة لأنني لا أستطيع إنكار انتمائي لأي دولة منها. ![]() بعد تخرجي من المدرسة تصادف أن كلية خاصة في جدة بدأت العمل في نفس الوقت. وكان من المخطط أن اكمل تعليمي في الخارج، ولكنني حضرت اجتماعا واحدا بالكلية، وعرفت أن بها تخصص علم نفس، وكنت أفكر كثيرا في دراسة هذا التخصص. والتحقت بعدها بالكلية التي قابلت فيها خلال أربع سنوات مدرسات أثرن في تأثيرا قويا. ![]() أول أستاذة تعرفت عليها في قسم علم النفس هي التي قوت رغبتي في دراسة المجال والوصول لأعلى الدرجات العلمية فيه. أيضا مديرة القسم مثل أعلى ونموذج في كل ما حققته. والدكتورة التي كانت تدرس لنا اللغة العربية كانت تصر على أننا يجب ألا ننسى أصلنا العربي رغم أننا نتحدث طوال الوقت باللغة الإنجليزية بحكم الدراسة. وأستاذة مادة التعليم الابتكاري أوصلت لنا رسالة أن المرأة ليست فقط زوجة وربة منزل، بل أيضا تستطيع بالتعليم أن تثبت نفسها وتصل لأعلى المناصب. وقدمتني أستاذة أخرى لفكرة أنني أستطيع أن ادرس واعمل في نفس الوقت لأثبت ذاتي وأزيد خبراتي. ![]() وسبب اعتزازي بهؤلاء السيدات وغيرهن في الجامعة هو الطريقة التي غيرن بها نظرتي للحياة، لان كل سيدة منهن تنتمي لمجتمع مختلف وثقافة مختلفة وتخصص مختلف وحققت نجاحات كثيرة، ولكنهن اجتمعن على هدف واحد هو تعليم المرأة وإثبات قدرتها على الإنجاز والنجاح على المستوى العالمي، وان تحقيق مثل هذه النجاحات ليس قاصرا على الرجال فقط . وهو ما اصبح هدفي أنا أيضا. ![]() صديقاتي المقربات من الجامعة هن من افضل من قابلت طوال عمري، وهو حاليا 22 عاما، ولهن الفضل في الوقوف بجانبي. دائما ما قلن لي أن إيماني بالله هو ما يساعدني على تخطي كل ما يضايق أو يتعب في الحياة. ![]() وأنا احمد الله كثيرا على أنني تعرفت على كل هؤلاء، فقد اثروا بحياتي بشكل واضح. كما اشكر أهلي على مساندتهم وتشجيعهم. وأقول لهم أن مردود ذلك هو أنني سأحقق نجاحات تدعوهم للفخر، وما أتمناه بعد عشر سنوات أن أحصل على الماجستير والدكتوراه في مجال علم نفس الاتصال، واثبت نفسي واصل لمرتبة عالية لأترك أثرا في هذا العالم.
__________________
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]()
ما شاء الله في تقدم ملحوظ عندنا في افكار شباب المستقبل عندنا
موضوع حلو ويدل على كبر الامال التي ستتحقق باذن الله ومشكور على الموضوع يا جداوي
__________________
![]() |
#3
|
|||||
|
|||||
![]()
شئ جميل ومفرح جدا الله يوفقهم مشكور جداوي على الموضوع الرائع
__________________
كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي بأن يدي تفنى ويبقى ماكتبته ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]()
موضعك رائع جداوي ومفرح .. مشكور اخي
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
فوفو
جلمود نزف الجروووح اسعدني مروركم بالموضوع ![]()
__________________
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
صحة المدينة تقطع التيار عن مستشفى الملك فهد ثماني ساعات اليوم | مخاوي الليل | الصحافة اليوم | 0 | 06-02-2009 06:26 PM |
فتيات يكرهها الشباب | دموع تبتسم | ركن كلام نواعم | 14 | 15-05-2007 11:06 AM |
روبي 'خطر بالغ' على فتيات مصر | الحياة أمل | أخبار فنيه و أخبار متنوعة | 3 | 15-04-2007 12:18 PM |
فتيات للتعارف أين الشباب ؟ | العرب أهلي | ركن الذهبية لمناقشة القضايا والحوار | 6 | 01-10-2006 01:25 PM |
إسمي غصون..عمري عشرة سنوات. هذه حكايتي سأحكيها لكم... بشرط أن لاتبكوا | جداوي | غرائب حوادث و عجائب | 2 | 25-05-2006 12:13 AM |