|
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
إخلاء «سوق السوريين» في جدة تمهيدا لهدمه وتسليمه لمستثمر جديد
إخلاء «سوق السوريين» في جدة تمهيدا لهدمه وتسليمه لمستثمر جديد جدة: عبد القادر محمد قررت أمانة مدينة جدة إخلاء سوق المرجان المعروف بـ«سوق السوريين» الذي يعد من أقدم الأسواق التجارية في مدينة جدة، هددت باللجوء للجهات المختصة لاستخدام القوة الجبرية لإخلاء السوق وتسليمه للمستثمر الجديد. وقامت الأمانة وبالتعاون مع شركة الكهرباء بفصل التيار الكهربائي عن المحلات التجارية داخل السوق والتي يزيد عددها على 350 محلا تجاريا، وتمسك عدد من المستأجرين بقرار عدم الإخلاء. وبين مصدر مسؤول في أمانة مدينة جدة لـ«الشرق الأوسط» أنه كان من المفترض تسليم الموقع للمستثمر الجديد منذ أشهر لو لم تحدث مماطلة من قبل بعض المستأجرين ولجوئهم لرفع عدد من الشكاوى لأمير المنطقة وديوان المظالم، وتأكيدهم على التزامهم بتطوير السوق وتوفير أساليب الأمن والسلامة التي يفتقر لها.وأضاف المصدر أن الأمانة قامت بتأجير الموقع لأحد المستثمرين بمبلغ ثمانية ملايين ريال في السنة ولمدة 20 عاما، بشرط التزام المستثمر بتأسيس سوق نموذجي متكامل، يحتوي على كامل متطلبات الأمن والسلامة. وكان بعض العاملين في الأمانة قد اشتكوا بأن ما يقارب ثلاثة أرباع المحلات التجارية لا تنتظم بعملية التسديد، والبعض الآخر لا يقوم بالسداد، فيما كانت الإدارة العامة للدفاع المدني قد أوضحت أن هناك عدداً من الأسواق في مدينة جدة لا يوجد بها أي من مقومات السلامة.من جهة أخرى لوحظ عدد من المستأجرين وهم يقومون بجمع بضائعهم وتحميلها إلى جهة غير محددة في إنتظار ما سيسفر الاتفاق عنه بينهم وبين المستثمر الجديد، أو البحث عن مكان بديل لعرض بضائعهم، فيما أبدى عدد منهم استياءه من هذه الخطوة واعتبارها «غير منصفة»، خصوصا بعد قيامهم بدفع كامل المستحقات التي عليهم لهذا العام، فيما اعتبر آخرون أن قيام سوق جديد مكان محالهم القديمة سيتسبب حتما في رفع الايجار الشهري الذي كانوا يدفعونه لأمانة جدة، الأمر الذي سيتسبب في مغادرة السوق وخسارة عدد من الزبائن الذين كانوا يتعاملون معهم لمدة طويلة.علي با زرعة الذي يعمل في محل لبيع الأحذية كان يتجول في أرجاء السوق، ليلقي نظرة الوداع الأخيرة ويقوم بجمع ما تبقى من حاجيات استعدادا للرحيل، يقول «أمضيت أكثر من سبع سنوات بين جنبات هذا السوق وأصبحت أعرف كل داخل إليه من الباعة والمتسوقين، ولكن بعد اليوم يبدو أن المركز سيتحول إلى عالم آخر خاصة من ناحية الزبائن والمرتادين له، ففي الماضي كان عامة القادمين إلى هذا المكان من أصحاب الدخل المحدود والباحثين عن البساطة، حيث تغيب معظم الماركات العالمية عن هذا السوق»، ويضيف علي الذي كان يتحدث بحرقة «انا لا أستطيع الحديث فالرأي الأول والأخير لصاحب المحل الذي أعمل لديه، ولو كان لي الخيار لما نقلت قدمي من هذا المكان».
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
مشكور جداوي على الموضوع
والله يعين أصحاب المحلات
__________________
ســبــحــــان الله وبحـمــده ســبــــحان الله العظيم |
#3
|
||||
|
||||
الله يكون في عون التجار الصغار واللي على قد حالهم
هو صحيح يفتقد امور كثيره من وسائل الأمن بس يتميز يايجار يستطيع الواحد منهم يدفعوا.... والناس ذوي الدخل المحدود يستطيعوا شراء مستلزماتهم منه .. وانظر للأسواق التي كانت بمستوى سوق السوريين وتم تجديدها ايش سار فيها ... اصبحت محلات مختلفة وارتفعت الاسعار ,,,,, فالله يعينهم اصحاب المحلات ..واصحاب الدخل المحدود على اللي راح يسير.........
__________________
|
#4
|
|||||
|
|||||
كان من احب الاسواق لى
لما يتميز من تنوع البضائع ورخص اسعاره
__________________
كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي بأن يدي تفنى ويبقى ماكتبته |
#5
|
|||
|
|||
ما على ان اقول في احد الاسواق المشهوره جدا بجده .
وخاصة ان لي ذكريات الطفوله عندما كان بسطحبني اليه والداي . صحيح اني لي اكثر من 5سنوات ما زرت السوق لكنه باقي في ذكراي . شكر لك جداوي .
__________________
fadel_sn99 @ hotmail.com |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إلزام 48 مدرسة شرق الطائف بتنفيذ خطط إخلاء | مخاوي الليل | الصحافة اليوم | 0 | 03-04-2009 07:13 AM |
نظام الشركات الجديد في هيئة الخبراء تمهيدا لإقراره | مخاوي الليل | إقتصاد ومال واعمال | 0 | 27-03-2009 05:08 PM |
إجلاء سيدة وأطفالها من حريق | مخاوي الليل | الصحافة اليوم | 0 | 04-02-2009 10:51 AM |
127 حالة إخلاء طبي في نجران | مخاوي الليل | الصحافة اليوم | 3 | 04-02-2009 01:06 AM |
تحية إجلال وإكبار وتقدير لك | عبودي one | المدارس | 2 | 19-10-2005 11:41 PM |