العودة   الذهبية > منتديات الذهبية المنوعة > ركن الفضائيات والفن والصحافه والاقتصاد > الصحافة اليوم

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: سرطان البروستاتا: تحديات وآفاق علاجية متطورة (آخر رد :اميرة ابى)       :: طريقة صنع البان كيك (آخر رد :om abeer)       :: طريقة المعمول بالتمر الرائع (آخر رد :om abeer)       :: طريقة الفوتشيني (آخر رد :om abeer)       :: إيدي هاو يضع علامة برونو غيماريش وهو يتطلع إلى المرحلة التالية من مشروع نيوكاسل يوناي (آخر رد :هدي فاروق)       :: العلاج فى المانيا للعرب (آخر رد :اميرة ابى)       :: طريقة تحضير السبانخ في المنزل (آخر رد :om abeer)       :: تعريف القانون الدستوري (آخر رد :merehan)       :: كيفية التخلص من غزو النمل بسرعة (آخر رد :سمي)       :: نصائح لمكافحة الحشرات بق الفراش (آخر رد :سمي)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-02-2009, 06:38 PM
مخاوي الليل مخاوي الليل غير متواجد حالياً
المــــــدير العــــــام
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
الدولة: جدة
المشاركات: 25,553
افتراضي الفضائيات تبحث عن التسويق بإسناد المهمة للاعبين المشهورين السابقين

الفضائيات تبحث عن التسويق بإسناد المهمة للاعبين المشهورين السابقين
انقسام حول مؤهلات المحلل الفني لمباريات الكرة وجدل يطال الممارسة والإعداد الأكاديمي
الدمام: فوزان آل يتيم
أثارت قضية التحليل الفني لمباريات كرة القدم عبر القنوات الفضائية ووسائل الإعلام المختلفة شداً وجذباً حول المؤهلات التي يجب أن يمتلكها من يتصدى لمهمة التحليل، وحول الأطر التي يجب أن يعمل ضمنها، وإلى حد يكون مقبولاً أن يطال بنقده الآخرين، وهل يقتصر ذلك على عملهم، أم يمتد حتى إلى أشخاصهم.
وفي وقت يؤكد فيه كثيرون على ضرورة أن يتضمن تحليل المباريات كثيراً من المسائل الإحصائية حتى يخرج التحليل من إطار الانطباع، يصر آخرون على أن التحليل يتضمن في جزء كبير منه التوقع والقدرة عليه، فيما الإحصاءات لها ميدانها الآخر.
وتباينت الآراء بين من يرى أن يقتصر التحليل على ما يراه المحلل في أرضية الميدان عبر دقائق المباراة، خصوصاً حينما لا يمتلك خلفية عن أوضاع اللاعبين وظروف المدرب والمعسكر، وبين من يرون أن المحلل يقرأ ما بين يديه ويضع له الحلول من وجهة نظره.
وفي وقت يطالب فيه البعض بأن يكون المحلل مؤهلاً فنياً لممارسة المهمة، ويطالبون فيه القنوات الفضائية بألا تعتمد فقط على شهرة المحلل كلاعب سابق لمنحه فرصة التحليل، يرى أن كون المحلل لاعباً سابقاً مشهوراً ربما يعطيه مصداقية أشد لدى المتابع، ويجعل رأيه أكثر إقناعاً لدى المتلقي.
الإلمام والتأهيل
يرى رئيس الاتحاد السعودي لكرة السلة الأمير طلال بن بدر ضرورة أن يكون المحلل ملماً باللعبة بشكل دقيق جداً سواء عن طريق ممارسته لها أو قربه منها، إلى جانب ضرورة خضوعه لدورات دولية ذات صلة بالمسائل الفنية أو خلافها، ليكون مطلعاً على أقل تقدير على ما يمارسه المدربون داخل الملعب، إضافة إلى ضرورة أن يكون لديه إلمام إعلامي سواء من خلال الدراسة أو عبر دخول دورات تدريبية في الإعلام ليتمكن من التواصل مع المشاهدين.
ويقول الأمير طلال "أعتقد أن هذه الشروط الثلاثة يجب أن تتوفر في أي محلل، ولكني أؤكد أن أكثر من 90% من التحليل الذي نشاهده في القنوات المختلفة لا يخضع لأي عملية إعلامية فنية، وإنما يأتي من منطلق المعارف والمجاملات من قبل معدي البرامج حيث يجاملون أشخاصاً يعرفونهم، أو تربطهم بهم علاقات، أو كانوا لاعبين قدامى يتم استقطابهم لجذب المشاهد، ومع كثرة هؤلاء المحللين، فإنني شخصياً لا أستفيد إلا من اثنين أو ثلاثة منهم فقط، ولا أود أن أسميهم وهم معروفون في الوسط الرياضي بجودة تحليلهم الفني البعيد عن الأمور الشخصية".
ويشير الأمير طلال إلى أن هناك أموراً كثيرة تغيب عن كثير من استديوهات التحليل الرياضي، وهي أن بعض الأمور الفنية تحدث قبل المباراة، يتعرض لها المدرب أو الفريق وتغيب عن هذا المحلل ويجهلها تماماً، بحيث تكون لدى المدرب أسباب تجعله يلجأ لأسلوب معين أو تشكيلة معينة ولأسباب فنية يجهلها المحلل كما أشرت سواء في المعسكر أو التدريبات، ولهذا يفضل أن يبتعد المحلل عن الأسماء وعن الأمور التي يجهلها ولا يتحدث فيها دون علم مسبق، ولهذا نجد المحلل بعد المباراة يبدأ بوضع كلماته التي يستغل فيها الخسارة أو استياء الجماهير مما حدث، ويصب غضبه على المدرب دون أن يعلم ما الأسباب التي حدثت قبل المباراة، ولا ما هي الظروف التي تعرض لها المدرب والفريق أو المنتخب ويكون كلام بعض المحللين نابعاً من عدم رؤيته تواجد لاعب معين يفضله في التشكيلة، ولا يعرف هذا المحلل لماذا لم يعتمد المدرب هذا اللاعب أو ذاك؟ وما هي أسبابه التي يجهلها المحلل؟.
وللأسف هذه الأمور لا توضع في حسبان المحللين فيبدؤون بانتقاد المدرب بعيداً عن الواقعية، ولهذا يجب الابتعاد عن الأمور الشخصية، وأن يتناول الانتقاد من خلال ما يراه المحلل أمامه وبالتركيز على ما يحدث في التسعين دقيقة فقط".
وطالب الأمير طلال أن يسعى المحلل لتثقيف نفسه، مؤكداً أن هذا من اختصاص ومسؤوليات وسائل الإعلام، وليس الرئاسة العامة لرعاية الشباب أو الاتحاد السعودي لكرة القدم على سبيل المثال، مشيراً إلى أن المحلل الحريص على نفسه سيسعى خلف تطوير نفسه بشكل مستمر، موضحاً أنه يمكن الاستعانة بالخبراء، وموضحاً أن مساحة الحرية الممنوحة للوسط الرياضي جيدة، وأن الغالبية لا يسيئون استخدامها باستثناء بعض الحالات التي يكون خلفها عادة أصحاب ميول شخصية لا يتعدى نظرهم الاقتصار على ألوان الأندية ونظرتهم لا تتعدى مصلحة هذه الأندية.
وتمنى الأمير طلال مزيداً من التعاون بين وزارة الإعلام والرئاسة العامة لرعاية الشباب لوضع خطوط حمراء لا يتم تجاوزها تتعلق بالأمور الشخصية، ومنع ذكر بعض الكلمات غير اللائقة سواء في القنوات أو الصحف، مع اعتماد ضوابط أدبية أكثر.
الدعم الإعلامي
ويتساءل اللاعب الدولي الأسبق، المحلل الرياضي الحالي فهد الهريفي حول من الذي يقيم المحللين الرياضيين في الوقت الحالي؟، هل هو واقعنا الإعلامي الذي يتعامل مع الأمور بالأهواء والميول، والعمل على مبدأ "شد لي وأقطع لك"، مما يجعل الخطأ صحاً والصح خطأ؟.
ويؤكد الهريفي أن هناك محللين يعتمدون على الدعم الإعلامي، وعلى الحماية الإعلامية التي تتوفر لهم، ولذلك فهم يقولون أي شيء لأنهم يعلمون مسبقاً أن تقييمه من الإعلام سيكون جيداً.
وإذا كان التقييم للمحللين من قبل المسؤولين فهذا قد يكون جيداً ومنصفاً، لكن المشكلة أن البعض يتعامل بمبدأ إن لم تكن معي فأنت ضدي، وهذا في إعلامنا الذي يحكم أغلبه الأهواء والميول وهذا يؤثر على التحليل والمحلل.
ويقول الهريفي "على من يقوم بالتحليل أن يمتلك رؤية واضحة، وأن يتحمل مسؤولية ما يقوله وما يترتب عليه، ويشترط أن يكون من وجهة نظري لاعباً سابقاً، وأن يكون قد مارس اللعبة، ولديه رؤية فنية ومثقفاً فيها ومتابعاً جيد لكي يتمكن من إقناع المتلقي ويقنعه بقبوله".
ويضيف " من الضروري أن يمتلك المحلل الجرأة في الطرح بعيداً عن التجني على أحد، وأن تكون لديه المصداقية والتوجه والبعد في كل ما يقوله، لأن المتلقي لا يريد الرأي الواحد أو جهة واحدة، بل يريد التنوع.
وما يكشف المحللين والإعلام هو الجمهور الواعي والفاهم الذي استفاد من التطور التكنولوجي والتقني، وأنا واثق أن لدينا في الشارع الرياضي أناساً يفوقون أكثر من نصف المحللين المتواجدين في الساحة دراية وعلماً، لدرجة أن هذا الجمهور أصبح يفلتر أي شيء يسمعه قبل أن يأخذه لكونه يعرف المحلل الجريء والصادق، وأنا شخصياً لاحظت هذا الأمر، والجرأة لا يجب أن تتعدى ما أطرحه، ولا يجب أن تطال أشخاصاً معينين بالاسم".
وشدد الهريفي على أن القنوات تختار المحللين من خلال الشعبية وكثرة المتابعين والصراحة والثقافة والبعد والممارسة، وهذه العناصر إذا اجتمعت في شخص فإنه سيكون ناجحاً، وقال "إذا كان الإعلام ضد الهريفي، ويكتب عنه كثيراً، وكنت أسيء في التحليل فلماذا يتابعني الجمهور، ولم أحظ بالقبول من المتلقي، وأنا واثق أنني لو ظهرت في قناة موريتانيا تابعني الجمهور، ولا أذكر أنني قلت شيئاً إلا تناقله هذا الجمهور، ولكن للأسف هناك اتفاقيات حتى على مستوى مسؤولي بعض القنوات الفضائية لتغيير الرأي العام في الشخص الناجح".
ورفض الهريفي دعم الرأي الذي يشترط أن يقدم المحلل كل شيء لأنه ليس في معهد أو أكاديمية، ولا يجب أن يطرح الإحصائيات بل يأتي بالشيء الجديد، لأن المحلل يجب أن تكون لديه حاسة سادسة، وأنا أرى كثير من المذيعين دائماً يكررون أن فهد الهريفي ذكر هذا الأمر قبل مجريات المباراة وهذا بعد قراءة الأحداث داخل الملعب بشكل دقيق.
وختم الهريفي حديثه حول مساحة الحرية بقوله "المساحة موجودة لدينا في السعودية، والمسؤولون لدينا في الوسط الرياضي ضمنوها، ولكن في حدود المعقول وبعيداً عن المسائل الشخصية، وللأسف إنني أرى في السنتين الأخيرتين لدينا مع انتشار الفضاء والإعلام أصبحت المسألة مصالح، حيث يتطرق المحلل لأمور شخصية إما للحصول على منصب في إحدى اللجان، وإلا فإنه ينال من المنتخب مثلاً فيشن حملة على مدرب المنتخب ليقدم أحد أصدقائه لهذا المنصب، ويجب أن يتقي المرء الله في كل كلمة يقولها، ولن نتطور إلا بالابتعاد عن التعصب والميول، حيث يبقى الأصلح والأصدق نية".
التأهيل الأكاديمي مطلب
ويرى المحلل إبراهيم القوبع أن من أهم الأدوات التي يجب أن يمتلكها المحلل الفني أن يكون قد مارس اللعبة ليتمكن من تناولها في التحليل بشكل دقيق، إلى جانب أن يكون حصل على دورات تدريبية، ويفضل أيضاً أن يكون مارس التدريب وحصل على شهادات فيه، وقال "كي أتمكن من الكتابة الفنية حصلت على عدد من الدورات، وأنا لا أعتقد أنه يكفي في المحلل أن يكون لاعباً سابقاً فقط، فهذا مؤهل غير كاف على الإطلاق، ومع هذا كله يجب أن يكون المحلل لديه أسس تعليمية قوية مما يساعده في الكلام أو الكتابة أو الخطابة".
ويتابع "الأندية العالمية كلها لديها شركات خاصة للتحليل فيما يتعلق بتحركات اللاعب ليرصدوا حتى عدد خطواته في الملعب، وبالتالي فإن جانب الإحصائيات مهم للغاية، لدرجة أننا نجد بعض الأندية تشترك في برنامج واحد لتحصل على هذه الإحصائيات بعد كل مباراة، وهذا لكون الإحصائيات مهمة للغاية، وما يحدث لدى أغلب القنوات الفضائية أنها تختار المحللين لكونهم مشهورين فقط، ويكون اللاعب النجم مسموعاً ومقبولاً، حتى وإن قال كلاماً خاطئاً في التحليل فإن الغالبية سيستمعون له فقط لكونه نجماً، بينما يجب أن يكون المحلل مستوعباً للعبة، ولديه المقدرة على التحليل الفني، وعلى المحلل ألا يكتفي بالتحدث فقط عن المباراة، لأن ما يحدث لدينا إنما هو وصف وانطباعات لهذا المحلل أو ذاك، وليس تحليلاً فنياً، وربما أستثني واحد أو اثنان ممن يحللون، بينما البقية يقدمون لنا انطباعات فقط".
وكشف القوبع أن بعض الأندية الكبيرة مثل مانشستر يونايتد تقدم دورات في مجال التحليل الفني، وقال "شخصياً حصلت على دورة لمدة 3 أسابيع في مانشستر يعد من أبرز ملامحها أنها تعلم المنضم لها التكتيك وأساليب اللعب وطرقه وأساليبه، كما أن هناك أندية وجامعات تقدم هذه الأمور وأنا أنصح أي شخص يفكر في التحليل أن يتسلح بالعلم وبهذه الدورات لكي تكون له مصداقية، وأفضل المحللين هو من احتك بمدربين دوليين إلى جانب الموهبة التي يمتلكها، مع مراعاة التقيد بمساحات الحرية الممنوحة للوسط الرياضي فلا يساء استخدامها، وأن يتناول المحلل النجاحات كما يتناول السلبيات التي لا يجب أن تكون الشغل الشاغل للمحلل".
حكم العواطف والميول
وبدأ عضو هيئة التدريس في جامعة الملك سعود في قسم التربية وعلوم الحركات، عضو الشرف في نادي الرياض الدكتور صلاح السقا كلامه قائلاً "الجمال في عين المحب"، ليكمل "للأسف أن لكل محلل طريقته في توجيه الانتقاد، ونحن في الوسط الرياضي السعودي دائماً ما تحكمنا العواطف والأهواء في توجيه النقد، ونتعاطى مع القضايا من هذا المنطلق، وهذا أمر ليس صحيحاً على الإطلاق، ويفترض بنا أن نعرف متى نوجه النقد وكيف نوجهه وهذه رسالة أتمنى من الجميع أن يعرفها".
وأضاف "للأسف إن كثيراً من المحللين يعتمدون في تحليلهم على الفوز والخسارة بغض النظر عن الأداء داخل الملعب وهذا أمر غير منطقي، فعندما نحقق الفوز ننسى كل شيء، ولا نتذكر سوى هذا الفوز، وعندما نتعرض للهزيمة ننسى كل شيء وننسفه وهذا خطأ أيضاً بعيداً عن كل الجهود التي بذلت سواء داخل الملعب أو خارجه ومثل هذا النوع من النقد لا يخدم الرياضة ولا المصلحة العامة إطلاقاً، بل يعد من السلبيات في حياتنا الرياضية ولا يمكن أن نستفيد منه، بل ويذهب بعضنا لأبعد من هذا كله ويعتقد أن مساحة الحرية التي تعطى له ولغيره بتوجيه النقد فرصة ليوجه الانتقادات الشخصية سواء لمدرب أو لإداري أو لمسؤول".
ويستطرد "بعضنا يتصور أن تعبيره عن رأيه يجب أن يكون مقبولاً لدى الجميع، وأن يسمع الجميع هذا الرأي ويعملوا به، بينما في الطرف الآخر يجب أن يسمع الرأي حتى لو لم نتفق معه ولو كان هناك نضج في التعامل مع هذه الأوضاع لما وصلنا لمثل هذه المراحل التي لا تخدم المصلحة العامة.
ووسطنا الرياضي بشكل عام مبني على الانفعالات، وليس لدى أفراده القدرة على فلترة الأمور، وهذا ينطبق للأسف الشديد على بعض وسائل الإعلام لدينا، بينما يجب أن تبنى المناقشات بعيداً عن الانفعالات وعدم استغلال المساحات التي تمنح للتعبير عن الرأي".
وختم "لا بد أن نعرف كرياضيين أنه ليس كل مجتهد مصيب، فكما نحن نعمل فغيرنا يعمل، وعلينا أن نعرف كيف نتعامل مع الفوز، وكيف نتعامل مع الخسارة، وكرة القدم لا يمكن أن تكون حالة من الانتصار الدائم، ولربما يقوم أحدنا بفعل كل ما هو مثالي ولكن في النهاية لا يحقق نتائج إيجابية، والأخطاء واردة في عالم كرة القدم، وهذا من حلاوة اللعبة، ونتمنى أن نعرف كيف نتعامل مع توجيه الانتقادات بعيداً عن الأشخاص بل في العمل نفسه.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لا خلاف مع «المدينة» ونستفيد من الفلكيين في الأهلة مخاوي الليل الصحافة اليوم 0 06-04-2009 08:41 AM
الدراما السعودية تكتسح الفضائيات وتؤكد حضورها بثلاثة عشر مسلسلاً جداوي أخبار فنيه و أخبار متنوعة 2 13-09-2007 07:59 PM
التسويق Marketing محمد إقتصاد ومال واعمال 3 24-04-2007 04:19 AM
أفكار عن التسويق بنت المدينة ركن الذهبية العام 2 26-03-2007 11:19 PM


الساعة الآن 09:16 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd