تشميس السيارات يجعلها أقوى ! ! !

[فوفو]

ترك السيارات تحت أشعة الشمس لفترات طويلة يجعلها أقوى وأصلب ضد الصدمات.. هذا ما توصل إليه العلماء في منظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية بأستراليا.

وبالرغم من الحرارة العالية التي تولدها أشعة الشمس داخل السيارات وخصوصا على المقود، مما يجعل من القيادة أمرا صعبا، إلا أن البحث الجديد يؤكد أنها تساعد في تقوية السيارات المصنوعة من الألمنيوم وزيادة قدرتها على امتصاص الطاقة في التصادمات، مشيرا إلى أن جميع المركبات بما فيها الطائرات والمروحيات، قد تستفيد أيضا من هذه الحمامات الشمسية.

وأوضح العلماء أن المزيج المعدني من الألمنيوم المستخدم في مصانع البناء والمركبات الفضائية ووسائل النقل، يتم زيادة صلابته بمعالجته في فرن خاص عالي الحرارة، ولكن هذا الإجراء يحتاج إلى الكثير من الوقت والطاقة.

وأوضح الخبراء أن زيادة صلابة الخليط المعدني للألمنيوم تتم بمعالجته حراريا على درجة 1600 مئوية، لمدة 8 - 24 ساعة، وخلال ذلك الوقت، تترسب البلورات الناعمة للمادة المعدنية من المحلول الصلب الذي يشكل المزيج وتتجمع معا، فيقسو المعدن بسبب تشوه بناءه البلوري، ويجعل من الصعب انتشار الخلل فيه.

وقد توصل الباحثون إلى فكرة استخدام الحرارة من الشمس بدلا من الفرن، خلال دراستهم لأنماط الترسيب في الخليط المعدني للألمنيوم، حيث لاحظوا أثناء استخدامهم للمجهر الإلكتروني لمراقبة تشكل البلورات، أن بالإمكان التلاعب بطريقة الترسّب من خلال تغيير المعالجة الحرارية.

فقد وجد هؤلاء أن أقوى مزيج معدني للألمنيوم يملك ترسبات ناعمة موزعة على شكل مجموعات صغيرة، فإذا ما توقفت المعالجة الحرارية عند النقطة الصحيحة، فان بالإمكان منع نمو الترسبات إلى حجم أكبر والمحافظة عليها في تجمعات صغيرة موزعة بشكل متساوي.

وبينت الاختبارات أن حوالي ساعة من المعالجة الحرارية في الفرن حققت الحجم المثالي والمطلوب من الترسبات البلورية، ويقوم ضوء الشمس خلال ساعات النهار بتشجيع البلورات على إعادة ترتيب نفسها وتكوين توزيع أنعم وأدق في بنائها.

وينصحوا تنقوا اللون الخارجي للسيارة أسود والجلد أسود لأنه يساعد على رفع حرارة السيارة من الداخل والخارج
أمزح معاكم ترا لا تصدقوا الجملة الأخيرة

[فوفو]

مع التطور الهائل الذي تشهدة صناعة السيارات و مع ازدياد قوة حركاتها أصبح من الضروري استحداث نظام إضاءة يتناسب مع سرعة أحداث الطريق أثناء القيادة الليلية، يعتبر نظام الزينون"الإضاءة عالية الكثافة" هو آخر ما قدمه مطورو السيارات من نظم إضاءة أمامية سعياً منهم وراء سلامة الركاب.

إن الإضاءة الصادرة من هذا النظام تقارب في سطوعها وكثافتها ضوء الشمس في ساعات الظهيرة ، وبالتالي فإن إضاءته النقية تعادل 3 أضعاف إضاءة أي مصباح هالوجين عادي والتي تضمن مجال رؤية أبعد و أعرض على جانبي الطريق مما يسهم في زيادة السلامة والراحة أثناء القيادة الليلية أو في ظروف الطقس الغير عادية.

تعتمد عملية توليد الإضاءة في نظام الزينون على نظرية مختلفة تماماً مقارنةً بتلك المعمول بها في إضاءة الهالوجين العادية، فلامبة الزينون تحتوي على كبسولة زجاجية مضغوط بها خليط من الغازات القابلة للاشتعال و من بينها غاز الزينون.

ورغم أن لامبة الزينون تولد شدة إضاءة أكثر ثلاث مرات من تلك الإضاءة المتولدة من لمبة الهالوجين إلا أنها في نفس الوقت توفر 40% من الطاقة الكهربائية المستهلكة فهي تستهلك فقط 35 وات بينما لمبة هالوجين تستهلك على الأقل 55 وات.

ويتميز نظام الزينون بكمية إضاءة تعادل ثلاث أضعاف إضاءة الهالوجين العادية و هذا ما يمنح القدرة على رؤية تلك المناطق البعيدة المظلمة من الطريق و التي لم تستطع رؤيتها بوضوح من قبل .إلى جانب توزيع أفضل للإضاءة مما يحقق لقائد السيارة زاوية رؤية أوسع لكلى جانبي الطريق.

ونتيجة لأن هذا النظام يولد طاقة ضوئية عالية تعادل تقريبا شدة الضوء في ساعات الظهيرة فإنه يؤمن للسائق الراحة و الأمان أثناء القيادة الليلية و يضمن سرعة الاستجابة لأحداث الطريق. ويستهلك هذا النظام فقط 60% من أصل ما تستخدمة إضاءة الهالوجين العادية و بالتالي يساهم في توفير استهلاك الوقود على المدى البعيد. ويتميز نظام الزينون بان جميع أجزاؤه مقاومة للماء و الأتربة.
إن شاء الله يرخص سعره

[دموع تبتسم]

وأخر الابحاث إللي وصلوا لها تشمسوها على البحر عشان تعطي نتائج ممتازة

[sami haroon]

بصراحة انا مااظن ان الشمس تقوي السيارات هذا الكلام يمكن يكون عندهم اما عندنا عز الله الشمس تسيح دماغك والطبلون والاشرطه وحوسة عندنا