#1
|
||||
|
||||
اغتصبت بسب امها
معقوله ام تسوي كذا ببنتها
قالت لصاحبتها: لقد اغتصبني رفيق أبي أغلى ما املكه، بمعاونة أمي التي اكن لها كل حب وتقدير، وفي غفلة من والدي العزيز. نعم كان يوما صعب لم يمر على يوم مثله، وإليك القصة: تقول الفتاة: استأذنت أمي وأخبرتها عن عدم رغبتي في الذهاب هذا اليوم للمدرسة لأني كنت أشعر ببعض الصداع وكانت أمي ترقبني بنظرة لم اعهدها. شيئا ما كان يدور في أعماق تفكيرها كنت لا اعلمه؟ لكني سمعتها تتحدث في الهاتف مع رجل وكانت تقول له: لحسن الحظ لم تذهب للمدرسة هذا اليوم سأحضرها لك. هذا ما سمعت من الحوار وبعد حوالي الساعة رن جرس الهاتف فأحسست بانقباض لم اعهده في جسدي، يا الله ما الذي يخبئه لي القدر؟ تظاهرت بأنى نائمة ولن أصحو مهما يحدث لأني كنت ساعتها أتمنى أن تعود الساعة للخلف كي ارحل بنفسي للمدرسة و أنجو من الأمر الذي أنا مقبلة عليه. فجأة أحسست بان أقدام امي تقترب من حجرتي وتنادي باسمي وقالت لي : هل لا زلتي متعبة يا أبنتي؟ فقلت لها: لا الأمر مطمئن قليل من الصداع وبدأ يتلاشى فقالت لي: عليك بتجهيز نفسك فسوف نذهب في مشوار قريب. قلت لها: هل سيذهب بنا أبي ؟ قالت: لا ولكنه على علم بالمكان الذي سوف نذهب إليه. اخيرا رضخت لطلب امي لانني لم اشك انني سافقد في هذا اليوم شئ غالي على نفسي. خرجنا وكان السائق بانتظارنا لقد كان كل شئ جاهز وليس هناك مايعيقنا. الشوارع كانت ولأول مرة في حياتي أجدها غير مزدحمة. وصلنا الى مكان ذلك الرجل وكان قد لبس اجمل ملابسه ويجلس بانتظارنا وترك رسالة أن لا يقوم أحد بإزعاجه عند وصولنا. دخلنا فاستقبلنا بحرارة، ثم قدم لنا العصير طلب مني ان اقترب منه قليلا وبدأ يسألني بعض الأسئلة المتفرقه بحد قوله من باب التعارف. ومن ثم طلب مني أن انتقل معه للغرفة الآخري فخفت وتمسكت بأمي وطلبت من أمي الحضور معنا ولكنها قالت لي: أذهبي معه وسوف أنتظركماهنا. قال لا تخافي فسوف لن تشعري بالألم!! بدات بالشعور بالخوف من ذلك الرجل وهو يبتسم أبتسامة غامضة. وعندما ذهبت إلى الغرفة معه طلب مني النوم على السرير وبعد ذلك لم أشعر بشئ. وعندما استيقظت وجدة قطعة من الشاش ملفوفة عليها بقع دم. سمعت الرجل يقول: الجرح بسيط وسوف يندمل بمرور الايام، وسوف تنسى الامر رجعنا الى البيت وأنا احمل هموم الدنيا على كاهلي . وصلنا البيت وبسرعة البرق اسرعت الى حجرتي واخذت ابكي وابكي لأني بدأت أشعر بألم مافعله بي ذلك الرجل. وأخذت اصرخ وأقول: ماذا فعلت بي يا أماه. أخذت قطعة القماش وأنا أرى عمري كله وأحلامي قد تمزقت في هذه القطعة. ففتحت القطعة وإذا بأحد أسناني الأمامية قد خلع فعرفت بأني كنت عند طبيب الأسنان. |
#2
|
|||
|
|||
الله ..............................ايش اقول فيك نشفتي دمي دمك خفيف خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ |
#3
|
|||
|
|||
خخخخخخخخخخخخخخ يجي منك ياقمر
|
#4
|
|||
|
|||
وانا جالس اقول بالله كل هذا يطلع من الام
هههههههههههههههههههههههههههههه يسلمو على الموضوع الحلو
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
يسلمووووووووووووو على مروركم الاكثر من رائع
|
#6
|
|||
|
|||
الله يقطع ابليسك
تسلمي ياعسسسسل |
#7
|
||||
|
||||
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حااااالة طيب كويس جت على سن شكرا على الموضوع
__________________
|
#8
|
|||
|
|||
الحمدلله جات العواقب سليمه
|
#9
|
|||
|
|||
اااااااه منك قلبي راح فيها وما كملت قراءة القصه إلا بعد مروري على رد اخواني
الاعضاء عرفت انه فيه شي يشد الانتباه وقرئت القصه بس تكفى لا تعاودها ......................؟ يا ويلك طلعت روحي الف شكر على القصه ،،،،،،،، |
#10
|
|||
|
|||
تستاهل
لأنها ما تستخدم معجون الأسنان وكل بنت ماتستخدم معجون الأسنان على الأقل مرتين في اليوم ستمر بنفس التجربه لكن الدكتور شكله متفق مع الأم لأنو كان يكلمها بالتلفون ...؟؟؟ ممكن الجزء الثاني من الفلم ؟
__________________
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم أعظم أجرا ً من المؤمن الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم .(صحيح)
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رسالة من ابنة الى امها | DoDa AlBtOoOtA | القصص والأدبيات | 5 | 01-09-2007 07:50 PM |
فتاة تستأذن امها في الزنا والام توافق ولكن بشروط | DoDa AlBtOoOtA | القصص والأدبيات | 4 | 17-06-2006 04:45 AM |
بنت تطلب من امها ان تزوجها | وفي | ركن المجتمع و الاسرة | 4 | 18-10-2004 03:00 AM |