العودة   الذهبية > منتديات الذهبية المنوعة > ركن الفضائيات والفن والصحافه والاقتصاد > الصحافة اليوم

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: طريقة صنع البان كيك (آخر رد :om abeer)       :: طريقة المعمول بالتمر الرائع (آخر رد :om abeer)       :: طريقة الفوتشيني (آخر رد :om abeer)       :: إيدي هاو يضع علامة برونو غيماريش وهو يتطلع إلى المرحلة التالية من مشروع نيوكاسل يوناي (آخر رد :هدي فاروق)       :: العلاج فى المانيا للعرب (آخر رد :اميرة ابى)       :: طريقة تحضير السبانخ في المنزل (آخر رد :om abeer)       :: تعريف القانون الدستوري (آخر رد :merehan)       :: كيفية التخلص من غزو النمل بسرعة (آخر رد :سمي)       :: نصائح لمكافحة الحشرات بق الفراش (آخر رد :سمي)       :: ما هي الكبسولة الذكية (آخر رد :mmrwan)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-02-2009, 03:33 AM
مخاوي الليل مخاوي الليل غير متواجد حالياً
المــــــدير العــــــام
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
الدولة: جدة
المشاركات: 25,553
افتراضي نقص الإمكانيات وإهمال الكفاءات والتتقلات العشوائية.. أبرز الأسباب

نقص الإمكانيات وإهمال الكفاءات والتتقلات العشوائية.. أبرز الأسباب
العزوف عن "الإدارة المدرسية" هروب من أعباء مجانية أم بحث عن مزايا مفقودة؟

الدمام: صالح الأحمد
لا أحد يُنكر أهمية "التربية والتعليم" في إعداد الأجيال المتعاقبة لحمل أمانة النهوض بالوطن وحماية مصالحه. ولا يُماري أحد في "سموّ" رسالة المعلم، وأهمية دوره في ريادة المجتمع، والسهر على رعاية أبنائه، وتأهيلهم للحاضر والمستقبل.
أما نجاح رسالة المعلم فيتوقف على وجود عوامل متكاملة في مقدمتها "الإدارة المدرسية" التي تمتد مسؤولياتها إلى متابعة أداء الطلاب والمعلمين.
أهمية دور الإدارة المدرسية وتميزه ومحوريته تكفي لجذب كثيرين للتطلع إلى العمل بها، لكن الواقع يكشف أن أعدادا كبيرة من مديري المدارس "يتسربون" من العمل الإداري، وأن أعدادا أكبر من المعلمين عازفون عن ذلك العمل.
فلماذا يعزف المعلمون عن العمل في مجال الإدارة المدرسية؟ وهل صحيح أن الكثيرين يفضلون المدارس الأهلية على الحكومية؟ و لماذا تحولت المدارس "الأهلية" إلى بيئة جاذبة للمديرين الأكفاء من نظيرتها الحكومية؟ وما دور إدارات التربية والتعليم بالمناطق المختلفة في دعم الإدارة المدرسية، وإزالة السلبيات التي تدفع المعلمين إلى العزوف عن العمل بها؟.
إجابات بعض المديرين والمعلمين عن تلك الأسئلة حملت مفاجآت.. قالوا: إن المدير يتحمل أعباء كثيرة بلا أي مزايا مادية أو معنوية. وشددوا على أن نقص الإمكانيات، وإهمال الكفاءات، والتتقلات العشوائية، وغياب الحوافز أبرز أسباب العزوف عن العمل الإداري.
وأكدوا أن بعض مديري المدارس يؤدي مهام الوكيل والمرشد والكاتب في وقت واحد بسبب عدم اكتمال النصاب الإداري ببعض المدارس.
وحذروا من أن "المركزية" أفقدت المديرين جميع الصلاحيات.. وأغفلت تقديرهم ماديا ومعنويا. وأشاروا إلى أن غياب السلم الوظيفي وراء عزوف المديرين عن حضور الدورات التدريبية التي تستهدف تطوير أدائهم.
البعض يجزم بأن أي نجاح أو إبداع في عمل تربوي فريد يتم تكريمه بشهادة أو خطاب شكر فقط.
في السطور التالية نتعرف على المزيد من الأسباب والمقترحات والمعالجات كما يراها الخبراء والمديرون والمعلمون وبعض المسؤولين.
الدكتور عبد الله الهدباء رئيس قسم التعليم الموازي بإدارة تعليم المنطقة الشرقية يؤكد افتقار مدير المدرسة الحكومية، على مستوى المناطق والمحافظات التعليمية بالمملكة، إلى الصلاحيات الحقيقية التي تساعد على تسيير أمور المدرسة وتطويرها، بسبب مركزية النظام بالوزارة، وعدم إعطاء الإدارة المدرسية حظها من الاهتمام سوى تنفيذ القرارات والتعاميم الواردة.
ويُرجع الهدباء ـ الذي امتدت خدمته لأكثر من 30 عاماً وشملت الإشراف على مدارس أهلية ـ يُرجع أسباب عزوف كثير من المعلمين الأكفاء عن العمل في مجال الإدارة المدرسية إلى عدم وجود ميزات مادية أو معنوية لهذا العمل والقائمين به.
ويضيف أن الجو العام بالمدارس غير مشجع، فهناك نقص واضح في الإمكانيات، والمباني غير مهيأة للعملية التربوية، فضلاً عن وجود عجز في أعداد بعض المعلمين والإداريين، وكذلك عدم التوازن بين السلطة الممنوحة لمدير المدرسة والمسؤوليات الملقاة على عاتقه.
ويلفت إلى أن العمل الذي يقوم به مدير المدرسة في الوقت الراهن عمل إداري بحت يفتقد تماما للإدارة التربوية ونظرياتها، فقد أصبح مدير المدرسة لا يعرف من الإدارة سوى الأوراق، ولا يقاس أداؤه إلا بها، مؤكداً أن مدير المدرسة ليس له أية ميزة عن غيره من المعلمين سوى لقب "المدير".
تنقلات عشوائية
ويجزم الدكتور الهدباء بأنه في مقدمة أسباب تسرب عدد من مديري المدارس الحكومية إلى المدارس الأهلية سياسة الإقصاء المتبعة في إدارات التعليم، وعدم تقدير الخبرات والكفاءات، وقتل الطموح بحجة التجديد، إضافة إلى التنقلات العشوائية غير الهادفة في الإدارات التعليمية.
ويُعلّق على محدودية الإمكانات في بعض المدارس، مؤكدا أن الدعم الحكومي كبير، ولكن المشكلة تكمن في بطء آليات التنفيذ. ويطالب بضرورة إعادة دراسة تلك الأوضاع، والتوسع في إعطاء الإدارات التعليمية صلاحيات أكثر.
ويوضح أن أبرز المعوقات التي تواجه مديري المدارس تتمثل في تخلي بعض أولياء الأمور عن مسؤولياتهم في متابعة أبنائهم، وإلقاء تلك المسؤولية كاملة في هذا المجال على المدارس، وعدم وجود نظام الحوافز والمحاسبة في مدارسنا، وضعف "حافزية" التعليم عند بعض الطلاب والمعلمين، بالإضافة إلى وجود أزمة ثقة بين بعض المشرفين والمديرين.
غياب الحوافز
أما حسين الصيرفي، أحد مديري المدارس الابتدائية الحكومية بقطاع القطيف، فيلفت إلى أن النظرة التربوية السائدة لمدير المدرسة تتركز في أنه مشرف تربوي مقيم، بينما الواقع عكس ذلك تماماً، نظراً لقيامه بأعمال وأعباء عديدة بسبب عدم اكتمال النصاب الإداري في المدارس.
ويؤكد أن تلك الأعباء تشمل معالجة المشكلات السلوكية للطلاب، وقضايا المعلمين، ومتابعة صيانة المدرسة والحفاظ على نظافتها، مشيراً إلى أن هناك مدارس لا يوجد في إدارتها إلا مدير يقوم بالإشراف وأعمال الوكيل إلى جانب مهام المرشد والكاتب.
ويوضح أن دليل مدير المدرسة الإجرائي ينص على أن المدارس التي يكون عدد طلابها أقل من 150 طالبا لا يُشترط وجود وكيل أو مرشد بها، ويُكتفى بوجود مدير يقوم بأعمالهما جميعا.
ويشدد على أن مدير المدرسة يُحاسب ـ باعتباره المسؤول الأول عن كل ما يجري داخل أسوار المدرسة وأروقتها ـ عن أي تقصير مقصود أو غير مقصود. ويجزم بأن غياب الحوافز المناسبة، وعدم تقدير الجهود بما تستحق يجعلان بعض مديري المدارس لا يُقدّمون سوى الحد الأدنى من الجهد.
بيئة جاذبة
ويوضح الصيرفي أن هناك عزوفا عن حضور الدورات التدريبية التي تستهدف تطوير أداء المدير بسبب غياب السلم الوظيفي المرتبط بالدورات حتى التي لها مساس بطبيعة عمله في الميدان.
ويُشدّد على أن المدارس الأهلية تعتبر بيئة جاذبة لمديري المدارس الحكومية الأكفاء، في ظل وضوح الهيكلة الإدارية التي تحد من أعباء المديرين، إلى جانب وجود المزايا المادية والحوافز.
ويصف قرار تدوير مديري ووكلاء المدارس بأنه يتم تنفيذه بمعزلٍ عن المعايير الواضحة تحت مظلة التميز والتطوير التي ترددها إدارات التربية، في الوقت الذي لا يشمل فيه ذلك القرار تدوير المشرفين التربويين والمعلمين على الرغم من أنهم شركاء في الميدان.
قضية مهمة يتوقف أمامها الصيرفي قائلا: إن مشاركة العاملين في الميدان التربوي من معلمين وطلاب في اتخاذ القرار وإبداء الرأي تجاه المشاريع والبرامج التي تتبناها وزارة التربية مغيبة تماما، ولا يزيد دورهم على كونهم أدوات تنفيذية لقرارات الوزارة.
تطوير وتميّز
ماجد الداود مدير مدرسة حكومية بقطاع الظهران يؤكد أن الصلاحيات التي تمنحها وزارة التربية لمديري المدارس غير كافية، ولا تتسم بالمرونة، وتعتمد في مجملها على أنظمة إدارية بحتة، ويمكن أن يقوم بتأديتها أي موظف إداري يتم تدريبه على ذلك، مشيرا إلى أن تلك الأنظمة بعيدة عن المسار الحقيقي لخارطة الإدارة المدرسية والرامية للتطوير والتميز.
ويطالب الوزارة بمنح مديري المدارس الصلاحيات التي تساعدهم على قيادة المدرسة تربوياً إلى طريق التميز، بما في ذلك ربط علاوة المعلمين برأي مدير المدرسة، نظرا لاطلاعه المباشر على مستوى أدائهم، إلى جانب سد العجز الذي تعاني منه كثير من المدارس الحكومية بسبب نقص الكادر الإداري، حيث ينبغي توفير موظف للحاسب الآلي، إضافة إلى الكاتب، وحارس المدرسة.
ويلفت الداود إلى ضرورة تذليل الصعوبات من قبل المشرفين التربويين الزائرين للمدارس، بدلا من الوقوف على المشاكل وفتح جبهات الحساب والعقاب.
ويدعو إلى تأسيس إدارتين، إحداهما تربوية، والأخرى فنية في كل مدرسة، بحيث تتابع الأولى المعلمين والطلاب في وضعهم التعليمي والدراسي، سعيا إلى دفع عجلة التطوير، بينما تتحمل الإدارة الفنية مسؤولية متابعة العمل الإداري بين المدرسة وإدارة التعليم من المراسلات وإعداد الردود، ونحو ذلك.
خطاب شكر
أحمد البوعينين أحد مديري المدارس الحكومية يجزم بأن من يقوم بجهد مميز، أو إنجاح عمل تربوي، أو يبدع في نشاط فريد من نوعه يتم تكريمه بخطاب أو شهادة شكر من إدارة التربية أو مركز الإشراف التربوي فقط.
ويلفت إلى انشغال مدير المدرسة بأعباء لا حصر لها دون أن يقابل ذلك أي تقدير مادي ملموس، أو تشجيع من حيث الارتقاء في السلم الوظيفي بما يُسهم في تنمية طموحه، الأمر الذي يدفع كثيرا من المعلمين الأكفاء إلى العزوف عن الإدارة المدرسية.
ويؤكد أن الإدارات التعليمية صورة مصغرة للجهاز المركزي بالوزارة، حيث تقوم بدور الملقن وعلى إدارات المدارس تنفيذ ما تتلقاه دون أي جهد تخطيطي يذكر، مشيراً إلى انعدام الصلاحيات تجاه إيقاف الطلاب المخالفين إلا بأمر من مدير التعليم.
ضوابط ومعايير
الدكتور عبدالرحمن بن إبراهيم المديرس مدير عام التربية والتعليم للبنين بالمنطقة الشرقية يوضّح أن الترشيح للإدارة المدرسية يتم وفق ضوابط ومعايير مدروسة وضعتها وزارة التربية والتعليم.
يقول: إن تلك الضوابط تتضمن تشكيل لجنة في كل إدارة تعليمية لدراسة ملفات المتقدمين للإدارة المدرسية، والتدقيق في انطباق المعايير، وضرورة خلوّ ملف المرشح من أي قضايا تربوية، كما تُجري اللجنة اختبارا تحريريا في الجانب التربوي العام، وفي مجال الإدارة المدرسية.
كما تتضمن مقابلة شخصية لقياس الجوانب التربوية، والعلمية، والعملية، والصفات الشخصية التي تناسب عمل القائد التربوي، يكلف بعدها من اجتاز جميع الإجراءات، وفقا للدرجات المكتسبة في الاختبار والمقابلة الشخصية، بالعمل في الإدارة المدرسية لمدة أربع سنوات قابلة للتمديد.
ويشير إلى عدة قنوات يمكن من خلالها التقدم للإدارة المدرسية في مقدمتها ترشيحات المشرفين التربويين ومديري المدارس لمن يجدون فيه القدرة والكفاية من المعلمين المنطبقة عليهم ضوابط الترشيح للعمل في مجال الإدارة المدرسية.
ويُضاف إلى ذلك تعميم الإدارات التعليمية لجميع المدارس التابعة لها لإتاحة فرصة التقدم للراغبين من المعلمين في الإدارة المدرسية والمنطبقة عليهم الشروط النظامية.
انتقال متبادل
ويُرجع الدكتور المديرس عزوف بعض المعلمين الأكفاء عن العمل في مجال الإدارة المدرسية إلى رغبة الكثير منهم في ممارسة العمل الأساس للمعلم، خصوصاً أن العمل في المدارس "جماعي"، وكل معلم في المدرسة له دور مهم في الفريق سواء كان مدير مدرسة، أو وكيلا، أو معلما، أو غير ذلك من الأعمال الأخرى.
ويرفض القول بأن بعض القائمين على الإدارة المدرسة الحكومية "يتسربون" إلى المدارس الأهلية، ويؤكد أن المدارس الأهلية مكملة للمدارس الحكومية ورافد لها، والانتقال لها لا يعتبر تسربا.
ويشير إلى أن عملية الانتقال لا تتم في اتجاه واحد، بل تتم أيضا من إدارة المدارس الأهلية إلى إدارة المدارس الحكومية، وذلك من خلال حركة المديرين والوكلاء التي تنفذ نهاية كل عام دراسي.
الدكتور المديرس يتوقف أمام تعرّض العاملين بالإدارة المدرسية للانتقاد أكثر من غيرهم، مهما بذلوا من جهود مضنية في حالة وجود أي هفوة، مشيرا إلى أن القائد التربوي في المدرسة يؤدي دورا كبيرا، وفي المقابل تقدم له إدارات التربية والتعليم كل دعم ومساندة. ويؤكد أن إدارة تعليم المنطقة الشرقية تعتبر أي خطأ يحدث فرصة لتحسين العمل مستقبلاً.
صلاحيات مناسبة
ويجزم الدكتور المديرس بأنه إيماناً من الوزارة بالقائد التربوي، وتقديرا للمسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتقه في المدرسة، فقد أولت هذا الجانب اهتماما كبيرا، ومنحته صلاحيات مناسبة. ويكشف عن توجه إدارة تعليم المنطقة الشرقية لمنح مزيد من الصلاحيات والتمكين لفريق داخل المدرسة.
ويشير إلى وجود فريق في إدارة التعليم يسمى "فريق المدارس الأولى بالاهتمام" يُعنى بقضية "محدودية الإمكانات" في بعض المدارس، وذلك من خلال التواصل مع المدارس، ودعمها بما تحتاجه من إمكانات بشرية ومادية. ويؤكد أن إدارة تعليم المنطقة الشرقية في طريقها للتخلص من المباني المستأجرة، واستبدالها بمبان حكومية مجهزة.
أما آلية تهيئة المعلمين لقيادة الإدارة المدرسية ـ الأمر الذي يعدّ عملا جديدا على المعلم ويتطلب جهدا إضافيا وإعدادا مسبقا ـ فيجزم الدكتور المديرس بأنه لا يتم تكليف المعلم بشكل مباشر بإدارة المدرسة إلا بعد أن يمضي فترة لا تقل عن سنتين في وكالة المدرسة.
ويشدد على أنه قبل ترشيح الشخص للعمل في الإدارة المدرسية يتم التأكد من مناسبته للعمل المرشح له، وإخضاعه لبرنامج تدريبي لتأهيله للعمل الجديد، إلى جانب تكثيف الزيارات الإشرافية في السنة الأولى لإدارة المدرسة لمساعدته على أداء عمله، وإشراكه في برامج تدريبية وبرامج مصاحبة، وتبادل زيارات مع مديرين آخرين متميزين.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الأمير خالد الفيصل يبحث آليات تعويض عقارات الأحياء العشوائية اليوم مخاوي الليل الصحافة اليوم 0 13-04-2009 12:57 AM
55 شركة تطرح أفكاراً لتطوير المنطقة المركزية والأحياء العشوائية مخاوي الليل إقتصاد ومال واعمال 0 28-03-2009 10:48 PM
غياب برامج التدريب وعدم مواكبة احتياجات السوق.. أبرز الأسباب مخاوي الليل الصحافة اليوم 0 14-02-2009 04:55 AM
الإعجاب : الأسباب والعلاج . hazmi jeddah الاسلامي العام 0 27-01-2008 07:16 PM
لماذا لم تنجح الأسواق النسائية في جدة ؟ ما هي الأسباب العرب أهلي ركن الذهبية لمناقشة القضايا والحوار 7 01-05-2006 07:37 PM


الساعة الآن 01:00 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd