|
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
افتتاح سوق الجواري بجدة تقاطع شارع التحلية مع فلسطين!! ..
سمهنّ ما شئت جواري .. إماء .. رقيق .. سراري .. لا يهم! .. فالمعنى أحلى من الاسم .. والشوكولاتة ألذ من القرطاس .. والموز خير من قشره .. وكما في القاعدة الفقهية: "العبرة في العقود بالمقاصد والمعاني لا بالألفاظ والمباني" ..
هذا العصر الذي نعيشه .. هو أشق العصور على الشاب .. فالشاب العادي في يومنا خير من مئات مثله من القرن الرابع الهجري حتى المائة سنة الأخيرة .. لأنه يكابد ويقاوم أعداء كثيرة .. أولهم وأمكرهم .. النصف الآخر .. الجنس اللطيف .. ماء الحياة .. أنس الوجود .. حبائل الشيطان .. ولشدة دهائها ومكرها فقد اكتسبت ألقابا كثيرة .. معظمها وجلها ألقاب باركها إبليس ..!! أشق العصور على الشاب لسببين: انقطاع عصر الجواري .. والتسري .. الخيار الآخر للتغشي .. الذي لا نراه إلا في الكتب .. والكتب فقط .. وقد رأيت مرة في إحدى المجلات صورة للوحة قديمة لأحد المستشرقين يصور فيها سوق الجواري في القاهرة قبل نحو قرن وأزيد من الآن .. لو وجدتها لوفرت علي ثلاثة أرباع المقالة! .. ثانيهما: التكنولوجيا اللعينة .. فتجد الحرائر لا الجواري قد بَدَون على صفحات الغلاف في المجلات والجرايد والروايات .. وألصقت صورهن في علب الشامبوهات .. والصابون .. ومعجونات الأسنان .. والعطورات .. حتى صرت تجد الحريم في دعايات السيارات والعقارات والإكتتابات! .. ويلاحقن الشاب في الفضائيات .. وأشرطة الفيديو .. والأقراص المدمجة .. والسينما .. والإنترنت .. وفي كل وادٍ وسرداب ..! ومما زاد الطين بلة اكتشاف الإنارة واللمبات التي أكملت الناقص .. فقد أضيئت المراكز التجارية والأسواق والشوارع والطرقات والمطارات والمستشفيات .. وصارت في حالك الليالي وكأنها في وضح النهار ..! أما شباب الدولة الأموية والعباسية فمرتاحون من تسخير التكنولوجيا في الخير والشر على السواء ..! فلا ستار أكاديمي .. ولا مجلة هي!! .. ما هو إلا زيت الاستصباح لإشعال المصابيح والقناديل .. على عزة في وجوده .. إلا في دار الوالي وعامل الوالي وصاحب الشرطة!! .. فضلا عن توافر الجواري والإماء في البيوت والدور من أن يبلغ الابن حتى يتزوج!! .. فلا تقارن! فالمقارنة هنا جائرة .. عموما .. لكم أشفق عليك أيها البائس المنكود .. الغض العود .. المنحني القناة .. المشعث الرأس .. المندلق اللعاب .. والفكر أيضا .. خذ عني .. فإنني شيخ يمشي في خريف العمر .. وقريبا سأحتفل بعيد ميلادي التسعين!! .. شيخ فهم الحياة وألاعيبها .. وظاهرها وباطنها .. وفهم كيد صواحب يوسف .. وتلميذات إبليس ..! بعد أن عركتني السنون .. وعركتها .. أضع بين يديك بني هذه الخطة الحربية لتضييق الخناق على عدواتنا من بنات جلدتنا .. وظلم ذوي القربي أشد مضاضة **** على النفس من وقع الحسام المهندِ هي خطة التفافية لم يسبقني إليها أحد .. وكما يقول الخبراء العسكريون .. أفضل طريقة للدفاع الهجوم .. فافهموا التكتيك .. والتزموا الهدوء .. والحرب خدعة! .. ليت الشاب لا يبلغ إلا قبل يوم زواجه بيوم! .. أو ساعتين!! .. فيريح ويستريح .. ويختصر الطريق .. ولكن: كتب القتل والقتال علينا **** وعلى الغانيات جر الذيول .. صدقوني أني فهمت أشياء خطيرة .. وتفاجأت أني لم أفهمها إلا الآن! .. لم أدرسها في الابتدائي .. ولا في المتوسط .. ولا في الجامعة .. ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا **** ويأتيك بالأخبار من لم تزودِ ويأتيك بالأخبار من لم تبع له **** بتاتا ولم تضرب له وقت موعدِ مع ذلك .. فلا مكان لليأس .. والحياة مغالبة .. والقدر يدفع بالقدر .. وما زال في الأرض ميدان ومتسعُ .. وما نيل المطالب بالتمني **** ولكن تؤخذ الدنيا غلابا .. أيها الشباب الغلابا!! .. اكتسوا بالعفة .. وتساموا بأنفسكم .. وسلوا الله العصمة! .. الشباب كما قال ابن مسعود – رضي الله عنه -: شعبة من الجنون .. وما سمي الشاب بالشاب إلا لأنها فترة شبوب الشهوة .. إن أصح التفاسير لقول الله تعالى: (ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به) هو تفسير مكحول الدمشقي عليه سحائب الله المتتابعة .. قال مكحول: (ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به) قال: العزبة والغلمة.ا.هـ. عموما ما كتبتُ بعدُ ما أريد! .. ما هي إلا صبابة حبر انسكبت على القرطاس عن غير قصد .. قدّمتُ أن الشاب في عصرنا يمر بحالة نفسية عصيبة .. توجب أن نكون بجانبه .. ونشفق عليه شفقة الأم الرؤوم بولدها .. والطبيب الشفيق بمريضه .. وإلا لم يكن لحديث: "المؤمن للمؤمن كالبنيان" معنى! .. يواجه الشاب بركانا داخليا .. ينشط ويثور كلما رأى سحابة مرت أمامه .. ثم يخمد .. ثم يثور من جديد .. وهكذا حتى يصل إلى الثلاثين من عمره .. وقد تلفت 20% من خلايا دماغه .. وخلايا الدماغ إذا ماتت لا تعوض! .. قال أحد المجانين: قالت عهدتك مجنونا فقلت لها **** إن الشباب جنون برؤه الكبَرُ .. أفففف .. إن صدق هذا المجنون فلن يبلغ المرء الستين حتى تمسح 75% من خلاياه المتبقية.. وسيرجع كالملك المغلوب! .. قبل أن ننجر فيما لا يجدي .. ونتورط في معارك جانبية .. دعونا نسأل من وراء هذا التخريب؟ .. وهل يُطالب من وراءه بالدية أو القوَد والأرش؟! .. إنها من قالت لذاك الحاج حين رآها تطوف بالبيت فسألها: ممّ أنت؟! قالت: من اللائي لم يحججن يبغين حسبة **** ولكن ليقتلن البرئ المغفلا .. إذاً .. لمَ تتسلطن على البريء المغفل؟! وبأي حق تتسلطن عليه؟! .. ألأن القانون لا يحمي المغفلين؟! .. لكم الله أيها المغفلون! .. أرى هؤلاء الشببة المناكيد .. في أماكن اجتماعهم وملتقياتهم يتحدثون مطرقين وكأن على رؤوسهم الطير .. ولو رأيت بكاهم عند هرجتهم **** لهالك الأمر واستوهتك أحزانُ! أوه .. حتى الآن لم أحلل ولم أشخص ولم أرصد ولم أنصح لكم شيئا .. قال تعالى عن إبليس: (إن كيد الشيطان كان ضعيفا) .. وقال في حق تلميذاته: (إنه من كيدكن إن كيدكن عظيم) .. سبحانه وتعالى وتقدس .. آمنت بالله .. كيد الشيطان ضعيف .. وكيدهن عظيم!! .. أدركتُ مؤخرا أن الانعطاف إلى الأنثى .. حاجة فوق كل الحاجات .. لم يخبرني بذلك أحد .. اكتشفته من الله .. ولعله تحقق لي عن طريق الكشف! .. فيما مضى أذكر أنهم كانوا مختلفين في مسألة من"كتاب النكاح": هل النكاح للضرورة أم للتفكه؟! .. هذه المسألة – في وجهة نظري – لم تعد الآن واردة .. وأحسبها تعد من فضول العلم .. هذا الحل الفولاذي الذي اكتشفته .. سيحل مشكلاتٍ أبعد من ذلك .. بطرق شرعية فطرية اجتماعية .. سيحل مشكلة الممرضات في المستشفيات .. والمضيفات في الطائرات .. والسكرتيرات في المكاتب .. وسيقطع الطريق على كل من تصطاد في الماء العكر .. من المتهتكات في الأسواق .. والمتغنجات في الكلمات .. والمتجلببات بلا جلباب .. وسيعيد التوازن النفسي والذهني والسلوكي عند فئام من الشباب .. وستسير عجلة التنمية .. وتتحقق المعجزة .. وترتسم السعادة .. ويظهر بزوغ عهد جديد .. بداية الحل .. ولا تستغربوا: الجهاد في سبيل الله .. نعم هو ذا! .. وبعد الجهاد .. سنلقى إحدى الحسنيين .. إما النصر .. وخلونا فيها .. النصر النفسي والمعنوي والمادي .. ومن ذلك الغنائم والسبايا .. وخلونا في الثانية .. السبايا .. عند ذلك ستؤخذ الجواري ويبعن في أسواق النخاسة في جدة .. والرياض .. والدمام .. وستحدث ثورة هائلة في البلد .. سوف تنسيكم ثورة انتشار الجوال .. وثورة البث الفضائي .. وثورة ستار أكاديمي .. وثورة اكتتاب بنك البلاد .. راجعوا "كتاب القيان" من رسائل الجاحظ .. أو "باب القينات والأغاني" من المستطرف .. انظروا كيف كانت الأخيار والشرفاء عايشة .. وانظروا في زماننا كيف البؤساء والمطحونين عايشة ..! قال اللطيف الخبير: (قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق) .. من مخلفات الثورة .. سيكثر النخاسون .. وتتسع أسواق النخاسة .. وتنتشر الدعايات في جريدة الوسيلة .. ولك أن تقلب البضاعة بيديك قبل أن تنقد النخاس الدراهم والدنانير .. وستطبق لأول مرة في حياتك: (أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين) .. وستفهم معنى: هل كفارة اليمين على الترتيب أم التخيير؟! .. وسيترجح للشعب بأكمله أنها على الترتيب!! .. وستعلم معنى "الاستبراء بحيضة" .. و"ثلاث جدهن جد وهزلهن جد" .. وأشياء كثيرة .. صدق رسول الله – صلى الله عليه وسلم – .. لأننا قعدنا .. سلط الله علينا ذلا لا ينزعه عنا حتى نرجع إلى ديننا .. وما جنينا لا عنب الشام ولا بلح اليمن .. ولا الرومية .. ولا التركية .. ولا الخراسانية .. ولا البربرية .. آه يا أيام الدولة العباسية .. والمملوكية .. والسلجوقية ..! والعثمانية حتى العام 1924 .. اللهم أقم علم الجهاد! .. اللهم أقم علم الجهاد! .. اللهم أقم علم الجهاد! .. منقووول .. |
#2
|
|||
|
|||
السلام عليكم
اولا اشكرك على النقل واحمد الله انه منقول ولم يكن من كتاباتك لاسباب ساذكرها بصراحه كاتب الموضوع جمع عدة امور لتسويق فكره تجعل من يقرئها في حيرة من توجهه الرسول صلى الله عليه وسلم يقول من كانت هجرته لله ورسوله فهجرته لله ورسوله ومن كتنت هجرته لدنيا يصيبها وامراءه ينكحها فهجرته الى ما هاجر اليه او كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم فاخوان فالله اضاع الطريق فاما ان يكون علماني اراد ان يسيئ للملتزمين بان يظهر بفكر وينسبه اليهم او انه احد الاخوان المتلبسين بالدين واخطاء الهدف وذب بعيد عنه او انه لا ذا ولا ذاك وانما انسان اراد ان يلعب فتشتت افكاره ليظهر لنا موضوع عميق من باب ( تجي مع البــ ... اصابات ) الجهاد واقامت الرايه لاتعني الذهاب وراء الشهوات وقضاء الحوائج وانما يكون الجهاد بترك الشهوات ولنا بالصحابي الذي خرج من بين يدي زوجته ليت دخلته الى الجهاد واستشهد اكبر مثال للمعنى الحقيقي للجهاد الجهاد هو اعلا كلمة الله وليس الجهاد هو القتل فقط انما قد يكون الجهاد بالدعوة وقد يكون الجهاد بجهاد النفس عن المعصية وللحديث بقية عن الجهاد مستقبلا الموضوع الاخر موضوع التطور التطور كما خدم الفساد فهو خدم الدعوة ايضا لكن من الذي يستفيد ليه كل ما جاء شي نقتله في مهده بالاستخدام الخاطئ التكلونوجيا تسمح لك لاقامة 100 ند لكل عمل غير خيري فاذا كان هناك مجلة خليعه بامكان من اراد ان يقابلها بـ 100 مجلة اسلامية من الملاحظات على الكاتب ان يحاول ان يصور ان مشكلتنا هي الشهوة والنساء هم من المشاكل لكن صدقوني اكبر مشكلة عندنا هي العقول المتخلفة سواء من المتطرفين في الانفتاح او المتطرفين في الانغلاق وكل منهم يحاول ان يحارب الاخر والضحية المجتمع طبعا في النهاية اشكرك اخوي الكريم على النقل |
#3
|
|||||
|
|||||
على هونك يا اخي الوزير دندان
موضوع ناري من بدايتها انا صراحة مافهمت ما الهدف من الموضوع هل هو محاربت التكنولوجيا والحضارة ام العودة للماضي بالترهيب!!!!!!!!!! الموضوع مشوش وغير واضح المعالم لكن انا ضد التخلف والرجعية ومع التطور و مراعات الامور الدينية باعتدال لكن نحن نرحب بك في المنتدى فحياك الله بين اخوانك واخواتك
__________________
كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي بأن يدي تفنى ويبقى ماكتبته |
#4
|
|||
|
|||
أول وحده قرات الموضوع أول مانزل
بس بصراحه أستغربت وماعرفك إيش أكتب ماشاء الله أستاذ ياسر وجلمود ماقصرتوا
__________________
ســبــحــــان الله وبحـمــده ســبــــحان الله العظيم |
#5
|
||||
|
||||
عنوان الموضوع جذاب ولكن
|
#6
|
|||
|
|||
شكرا لكم التعليقات ..
فقط أقول لكم أحسنوا الظن .. ولاحظوا مقاصد الشريعة .. ولا تنسوا أن طلب المباح ليس بذنب ولا عيب .. إلا بسبب غياب المجتمع الفكري وانقطاعه عن ماضيه .. (طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى) .. لي عودة .. إن شاء الله .. أخوكم المحب: الوزير دندان |
#7
|
|||
|
|||
شكرا لك اخي العزيز الوزير دندان
قرأت المضوع وتشوشت قليلا ولكن بعد ما قرأت رد اخي ياسر فهمت الموضوع اكثر نقله موفقه منك بحسن نية. شكر لك
__________________
fadel_sn99 @ hotmail.com |
#8
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد قراءت الموضوع لأن عنوانه جذبني كثيراً حيث أن شارع التحلية لا يتقاطع مع شارع فلسطين لأنهما متوازيان وهذا دليل بأنك لست من أهل جدة الكرام كما ولم أجد بين فحوى موضوعك ومدينة جدة التي تطرقت لأهم شارعين فيها أي علاقة إلا إن كان المقصد في جدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________
أنا ولد البحر الذي في أحشائه الدر؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#9
|
|||
|
|||
اولا يعطيك العافية اخوي على ماسطرته وانت نقلت الموضوع لغيرتك على اخوانك ومن اجل النصح
اخي الكريم كما تطرقوا الاخوه الكرام من يقرأ المقاله او الموضوع كما ذكرت يتشتت لكن اكثر شي فهمته التكنولوجيا وماذا فعلت بشبابنا اشكر الاخوه اللي قامو بالردود واحب ان اضيف كاتب المقال هذا لم يتطرق للحلول فعلا طرح المشكلة وهي غفلة الشباب والمغريات العصريه وكما ذكر الاخ ولد البحر العنوان بعيد عن الموضوع ولماذا المقصد جده؟؟ وفي الختام اخي الكريم اسال الله لك التوفيق وجعل الله في ميزان حسناتك اختك / غموض |
#10
|
|||
|
|||
بدون تعليق ........... |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
«التحلية» تدرب قياداتها على القوائم المالية | مخاوي الليل | إقتصاد ومال واعمال | 0 | 09-04-2009 01:00 AM |
أمير الشمالية يدشن تقاطع جديدة عرعر | مخاوي الليل | الصحافة اليوم | 0 | 15-02-2009 11:01 AM |
عصابات سرقة الجوالات في التحلية | zaqe22 | غرائب حوادث و عجائب | 8 | 04-06-2007 09:15 AM |
صور لوزير خارجية فلسطين نصرهم الله في منزل د سعود الهاشمي بجدة | العرب أهلي | خاص بمدينة جده | 0 | 04-05-2006 01:42 PM |
الحواري القديمة التي كانت خارج سور مدينة جدة | العرب أهلي | خاص بمدينة جده | 3 | 21-11-2004 03:00 AM |