#1
|
|||
|
|||
التوربيني ..
بسم الله الرحمن الرحيم .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. التوربيني ...!!! حد سمع الكلمه دي قبل كده ؟؟ ولا يعرف مين هما ولا عبارة عن ايه ؟؟!!.. لأ محدش يقوللي مزيل عرق 7 7 دي عصابة بتعتدي على الأطفال او البنات في مصر وسميت بذلك الاسم نسبة للقطر اللي بيبدأوا منه جرايمهم البشــعـه في مصر: الـسـفاح.. «دفـن» أحـد ضحاياه حـياً في مصر «التوربيني» وعصابته.. اعتدوا على 30 طفلاً من أولاد الشوارع! بعد سبع سنوات عثروا على هيكل عظمي لطفل داخل سرداب عميق بجوار محطة قطارات شبرا الخيمة بضواحي القاهرة.. كانت عظام الأيدي مقيدة بحبل خلف الظهر وبجوار العظام ملابس الضحية. كشف المعمل الجنائي عن شخصية الضحية، الذي تبين أنه طفل «إسكندراني» يدعى محمد كمال، هارب من أسرته، كان يتردد مع أصدقائه على هذا المكان. استدعت الشرطة الأطفال «المشردين» الذين يترددون على المكان. فقالوا إن عصابة «التوربيني» الذي حمل هذا الاسم بسبب وجوده الدائم بالقطارات.. يعتدون على الأطفال، وبعد ذلك تختفي الضحية، ويقولون إنه هرب! إلقاؤهم من أعلى القطار! تم ضبط أحمد سمير ـ 19سنة ـ أحد أعضاء العصابة الذي أدلى باعترافات مثيرة عن عصابته التي تضم مؤمن الجزار و«حناطة» وفوزي وشهرته «بزازة». قال إن «التوربيني» زعيم العصابة قتل العديد من الأطفال بإلقائهم من أعلى القطارات بعد الاعتداء عليهم، وأنه يجبر الأطفال على التسول، ويستولي على الحصيلة، والقتل جزاء من يعترض! اعترف سمير أيضاً بأنه قتل الطفل محمد كمال، لأنه أبلغ عن الزعيم «التوربيني»، وتسبب في حبسه 6 أشهر، وعندما خرج من السجن أرسله ومعه الجزار إلى الإسكندرية، لإحضار الطفل المتمرد، وتابع: «بعدها تناوبنا الاعتداء عليه، أمرنا «التوربيني» بأن نبتعد عن السرداب، وبعد دقائق خرج، وهو يفتخر بأنه قتل «كمال»! وتواصلت اعترافات سمير.. الذي قال: «كنت أعيش مع أسرتي في أحد أحياء الصناعية الفقيرة بشبرا الخيمة، وبسبب ضيق الحال قررت الهرب من الأسرة؛ لأعيش حراً، ركبت قطاراً متجهاً إلى الإسكندرية، وبداخله تعرفت على «التوربيني» و«حناطة» و«بزازة» و«مؤمن»، وكان دوري هو استقطاب أطفال جدد للانضمام إلينا، وكان التوربيني يكافئ الجميع بشراء علبتي «كلة»، ليقوم الأطفال بشمها.. حاولت كثيراً الهروب من التوربيني دون جدوى. اعترافات التوربيني في لقاء مقتضب مع السفاح رمضان منصور 26 عاماً، وشهرته «التوربيني» قال: إنه كان يقيم مع أسرته في منطقة دار السلام بالقاهرة، وإنه هرب قبل نحو 15 عاماً بسبب قسوة والده والفقر المدقع الذي كان يعيش فيه، ومنذ يوم الهروب الأول لوجوده في الشارع أدرك أن البقاء للأقوى بعد ما تعرض هو نفسه للاعتداء أيضاً والضرب بوحشية، ولذا قام بفرض سيطرته على مناطق بعيدة عن نفوذ الأقوياء في الشوارع المظلمة التي ينتشر بها أطفال الشوارع، حتى أصبح شاباً قوياً قادراً على الدفاع عن نفسه، ونجح في تشكيل عصابته الصغيرة. وكانت المفاجأة عندما أكد «التوربيني» أنه لا يستطيع حصر ضحاياه لكثرتهم طوال السنوات الثلاث الماضية، مشيراً إلا أنهم تخطوا الثلاثين طفلاً تم الاعتداء عليهم، ومن بينهم 3 فتيات اعتدى عليهن مع مساعده الأول فوزي «بزازة» فوق قطار الإسكندرية، وقاما بالتمثيل بجثثهن ودفنهن في السراديب والأنفاق التي كانوا يعيشون فيها، وإن معظم ضحاياه تم التخلص منهم في محطة سكة حديد طنطا، حيث كان يستدرج ضحيته من محطة مصر. اليد اليمنى للإجرام! فوزي الشهير بـ «بزازة» أكد أن جرائمهم بدأت قبل نحو 7 سنوات، وأن «التوربيني» كان يجبرهم على القيام بها حتى لا يقتلهم، أو يعتدي عليهم، وكان آخر الضحايا طفلاً يدعى أحمد ناجي أمرهم «التوربيني» بالاعتداء عليه رغم توسل الطفل له بإعادته إلى أهله. وقال وهو يبكي: قمنا بدفن طفل، وهو حي خوفاً من إفشاء سرنا بعد أن قمنا جميعاً بالاعتداء عليه، وحاول التوربيني خنقه لقتله إلا أن الطفل قاومنا جميعاً، فألقى به التوربيني من أعلى القطار فسقط حياً، وعلى الفور قمنا بدفنه حياً خوفاً من افتضاح أمرنا! والد الضحية الضحية أحمد ناجي ـ 12 سنة ـ قال والده: «بعد انفصالي عن والدته أخبرتني بأنها ألحقته بمؤسسة الأحداث، ولن أستطيع استعادته، لأن أمه هي المسؤولة عنه. بعدها علمت أنه هرب من المؤسسة، وحاولت البحث عنه في كل مكان، وحررت محضراً بتغيبه بقسم شرطة العجوزة. أما الطفل محمد إبراهيم سالم، الذي قتله التوربيني بإلقائه من فوق القطار، فقد ظلت واقعة مقتله مقيدة ضد مجهول طوال عام ونصف العام، بعدما ترك منزل والدته التي يقيم معها منذ صغره، بعد انفصالها عن والده، وكانت الأم تعول أسرتها الصغيرة بعدما تركهم الأب لسنوات طويلة دون حتى السؤال عنهم، اعتاد محمد ترك المنزل بعد ما فشل في دراسته، وألحقته والدته للعمل بإحدى ورش الخراطة، ولكنه ترك العمل أيضاً وهرب في الشوارع، وبعدها تعرف على المتهم «أحمد سمير» الذي نجح في استقطابه إلى عصابة «التوربيني» قبل أن يلقى مصرعه كالعادة من فوق أحد القطارات! وان شاء الله أشوف كمان أخبار عنهم وابئا اجيبها ..
__________________
"وعـَسـَى أنْ تَكرَهُـوا شَـيْـئًـا وَهـُوَ خَـيـرٌ لَـكُـمـ " OoOoO
|
#2
|
|||
|
|||
لا الة الا الله
انتشر الفساد في كل مكان واصبحت مفخرة كمان الله المستعان عما يصف الظالمون
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
الله المستعان حالنا يحزن والله
مشكوور على مرورك |
#4
|
|||
|
|||
في حد ميعرفش التوربيني و جرايمه البشعه
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|