|
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
في تقرير عاجل تم رفع نتائجه إلى إمارة المنطقة بعد تحقيق عن تزايد «السرطان» ... «صحة م
12 حالة اشتباه جديدة بالحصبة لمعلمين وطلاب في قرى الليث حامد الاقبالي (الليث) فيما يقوم فريق طبي من الوحدة الصحية المدرسية بتطعيم الطلبة في عدد من المدارس بقرى محافظة الليث، رصدت السجلات الطبية في ادارة المراكز الصحية 10 حالات اشتباه جديدة بالحصبة في مدرسة بقرية حفار 90 كم جنوب الليث. واوضح وكيل مدرسة هارون الرشيد بحفار هاشم دعبلي ان الفريق الطبي الذي رأسه مدير الوحدة الصحية خوجلي ابراهيم زار المدرسة وقام بتسجيل 10 حالات اشتباه بعد ظهور احمرار على اجسادهم، وانتشار البثور في أجزاء متفرقة من ايديهم. واشار محمد عبدالرحمن مدير مركز صحي غميقة الى ان اصابات الاطفال كانت نتيجة طبيعية لعدم جدوى التطعيمات الاساسية (ومن ضمنها الحصبة) التي كانت توزع على المراكز الصحية والمستوصفات في القرى، وذلك بسبب عدم حفظها في الثلاجة. وفي السياق ذاته سجلت حالتا اشتباه لمعلمين بمرض الحصبة وتم تنويمهما بمستشفى الليث، قبل ان يكملا علاجهما في احد مستشفيات جدة. يذكر ان عدد المشتبه بهم في مرض الحصبة تجاوز حتى الان 55 حالة في المدارس ------------------------- الصحة تقلل من عدد المصابين .. والسكان يتهمون مياه الآبار 72 حالة سرطان في 21 عاماً بمركز حقال حامد الاقبالي، عبدالله الذبياني (الليث) تدرس وزارة الصحة اسباب اصابة 72 شخصا بالسرطان في قرية حقال على مدى ثلاثين عاما. جاء ذلك عقب ملاحظة رفعها مواطنو حقال الى محافظ الليث معززين ملاحظتهم بقائمة اسماء المصابين.. المتوفين منهم والاحياء. وتخوف المواطنون ان تكون الاصابة سببها مياه الآبار وذكر صالح العمري شيخ قبائل عمرين ان قائمة المرضى شملت المصابين من العام 1407 اضافة الى حالتين. وأشار الى ان بعض المصابين توفوا والبعض الآخر ما زال يتلقى العلاج في المستشفيات في مكة وجدة والليث والطائف. وقال رئيس مركز حقال علي المهداوي انه بعث بقائمة اسماء المرضى الى المحافظ وان القضية اصبحت الآن من اختصاص وزارة الصحة. وفي المقابل ذكر مصدر صحي ان عدد المصابين لا يتجاوز عشرة كما ان اسبابها ونتائجها لم تعرف.. وستقوم الجهات المعنية لمعرفة ما اذا كانت لمياه الآبار علاقة بالمرض. ------------------------------------------------------------------------------- في تقرير عاجل تم رفع نتائجه إلى إمارة المنطقة بعد تحقيق عن تزايد «السرطان» ... «صحة مكة»:مياه الآبار في «حقال» غير صالحة للاستهلاك الآدمي جدة ،الليث - زياد العنزي،سعيد المهابي الحياة - 26/04/07// أنهت الشؤون الصحية في منطقة مكة المكرمة تحقيقاتها أخيراً بشأن ما جاء في بلاغ أحد المواطنين بأن بلدة حقال التابعة لمركز أضم التابع لمحافظة الليث، شهدت انتشار مرض السرطان بين أهلها خلال العامين الماضيين، الأمر الذي دعا إمارة منطقة مكة المكرمة إلى توجيه «صحة المنطقة» بضرورة الإفادة عن صحة هذا البلاغ، والوقوف على هذه المشكلة، والرفع بنتائجها في أسرع وقت ممكن. وأوضحت «الصحة» في تقريرها (حصلت «الحياة» على نسخة منه) أنه تم تكوين لجنة من طبيبين وفني للوقوف الميداني على القرية، لمعرفة عدد الحالات من واقع ملفات المركز الصحي. وأفاد تقرير اللجنة بأنه تم حصر عدد الحالات، ولا توجد أية تقارير طبية تشير إلى تشخيص نهائي للحالات بالملفات الصحية العائلية للمتوفين في المركز الصحي. وأضاف التقرير أنه تمت إحالة أربع حالات مشتبه بها فقط من مركز صحي حقال لمستشفى أضم العام، الذي أحالها بدوره إلى مستشفى الملك عبدالعزيز ومركز الأورام في جدة، ولا توجد معلومات رجعية عن هذه الحالات للمراكز الصحية. وأكد التقرير أن عدد المتوفين من مرض السرطان خلال الأعوام العشرة الأخيرة هم ثمانية أشخاص فقط، في حين يبلغ عدد سكان المركز ما يقارب 2300 نسمة، ونبه التقرير إلى أن مركز حقال لم يبلّغ عن أي مرض وبائي طوال الفترة الماضية. وأشار التقرير إلى أن هناك لجنة اختصاصية زارت عائلة سعودية توفي منها أربعة أشخاص بـ «السرطان»، وتم الوقوف على هذه الحالات، وعمدت اللجان المختصة إلى أخذ عينات من مياه الآبار والمدارس وبعض المساجد والمساكن لفحصها. وجاء في التقرير أنه تم توزيع استبانه على طلبة المدارس والمدرسين وبعض أهالي القرية لدرس الأحوال الصحية، وذلك بطريقة مباشرة وكانت الفئة الأسهل هم الطلبة الذين يمكن أن يعطوا صورة شبه كاملة عن ما يحدث لعوائلهم من أعراض صحية. وقال التقرير عن مرئيات اللجنة بحسب الزيارة الأخيرة لها: «إن الأمراض السرطانية المثبتة التي ظهرت هي نحو تسع حالات مختلفة ومتفرقة، منها حالات سرطان الكبد، إضافة إلى سرطانات المثانة والمرارة والدم والبنكرياس والثدي والخد». ولفت التقرير إلى أن المصابين بالسرطان في بلدة حقال خلال العامين المنصرمين بلغوا أربع حالات فقط وكما أفاد تقرير مركز الأورام في مستشفى الملك عبدالعزيز ومركز الأورام وهذا العدد لا يمثل زيادة في المرضى أو انتشاراً للمرض في المنطقة. وذهب التقرير إلى أن وفاة أربعة أشخاص من عائلة واحدة بـ «السرطان» يمكن أن تأتي نتيجة لخلل جيني أو أن يكون سببه فيروس الكبد نتيجة لعدم اتباع الطرق الصحية السليمة داخل العائلة كتبادل شفرات الحلاقة وفرش الأسنان أو السواك. وجاء في التقرير أن الشؤون الوقائية تؤيد تقرير مستشفى الملك عبدالعزيز في شأن رصد موازنة رمزية لتشجيع أطباء من مركز الأورام على رصد الحالات السرطانية للأعوام المقبلة، وعــمل بحث علمي لدرس هذه الحالات دراسة علمية، بالتنسيق مع مستشفى الملك فيصل التخصصي في الرياض، وهو المعنى باكتشاف مثل هذه الحالات من خلال تبنيه لتسجيل جميع الحالات في السعودية. وكشف التقرير أنه بعد الكشف «البكتيريولجي» لعينات مياه الآبار تبين أن غالبيتها غير صالحة للاستهلاك الآدمي، إذ توجد في البلدة 42 بئراً أهلية، ولا تتوافر بها أدنى الشروط الصحية لمصادر المياه، وتستخدم منها 16 بئراً وهي غير صالحة للشرب، ويشتري بعض أهالي المنطقة القادرون مياه تحلية من صهاريج بأسعار خيالية تفوق قدرة المواطن العادي. وتبين من خلال التقرير أن البلدة تفتقر إلى الصرف الصحي كما هو الحال لبقية قرى ومدن المنطقة إضافة إلى كثرة النفايات في المنطقة وأن التخلص منها يتم عشوائياً، خلافاً لذلك فإن عدم توافر المياه الصالحة للشرب والتخلص السليم من الصرف الصحي ووجود النفايات يسبب العديد من الأمراض، ومنها ما هو معلوم وما هو مجهول. واعتبر التقرير أن الوضع الصحي الوقائي العام في البلدة ممتاز، إلا أن المسؤولين في الصحة يخشون من تدهوره عندمـــا لا يهتـــم بالمتطلبات الأساسية، علماً أن الطريق إلى بلدة حقال من أسوأ الطرق التي مر عليها أعضاء اللجنة في حياتهم العملية. وقال التقرير: «إن الحامل إذا احتاجت لولادة قيصرية غير متوافرة في المركز، فإنها بالطرق الموجودة ستموت حتماً هي وجنينها قبل الوصول، فكيف بحالات الطوارئ الصحية، مثل: القلب وغير ذلك من الأمراض، ويخفف معاناة اللجنة أنها ترى طريقاً بدأت سفلتته وإتمامه قريباً للتسهيل على الناس خاصة المرضى منهم». وأشار تقرير اللجنة إلى أن مستشفى أضم لا توجد تغذية مرجعية بينه وبين المستشفيات والمراكز الصحية، ما يفقده الخدمة الصحية العلمية السليمة المرجوة لمتابعة هؤلاء المرضى، كما يفتقد المستشفى قاعدة البيانات التي تبنى عليها الحاجات لتقديم أفضل الخدمات، ويؤثر على صحة المريض والعناية به، علماً أن مستشفى أضم لا يعلم عن حالات سرطان في المنطقة من بلدة حقال، ولا توجد تغذية مرجعية عموماً حتى بين مستشفى الملك عبدالعزيز ومركز الأورام ومستشفى أضم والمراكز الصحية عن هذه الحالات. وعاد التقرير للقول: «إن الوضع الوقائي في مركز حقال بشأن الأمراض المعدية هو ممتاز جداً ففي عام 1427هـ لم تسجل بلدة حقال سوى تسع حالات جدري مائي، ولم تسجل أياً من الأمراض الوبائية والمعدية الخطرة». إلى ذلك، علمت «الحياة» أن وفداً طلابياً من كلية الطب في جامعة الملك عبدالعزيز زار أخيراً بلدة حقال، وعمد إلى أجراء تحليل مياه الشرب خصوصاً مياه الآبار، بعد أن انتشرت حالات «السرطان» في هذه البلدة، إذ أبدى هؤلاء الطلاب استياءهم من هذه المياه التي اعتبروها ملوثة وغير صالحة للشرب، ومن شأنها أن تضر بصحة السكان. من جهته، أكد رئيس مركز حقال علي يوسف المهداوي لـ»الحياة» وجود 52 حالة مرضية مصابة بأمراض سرطانية خلال العشرة أعوام الماضية وهذا بحسب التقارير الرسمية التي حصل عليها من الجهات المختصة. وأمام ذلك، أوضح شيخ قبيلة العمرين صالح سعد العمري لـ«الحياة» أن عدد الحالات المصابة يبلغ أكثر من 73 حالة مرضية مصابة بالسرطان خلال العشرين عاماً الماضية، مضيفاً أن الحالات التي تصل إلى المستشفيات كثير منها هي حالات متأخرة لأسباب عدة، أولاً لعدم وجود مراكز فحص متقدمة، وثانياً أن معظم المصابين هم أناس غير متعلمين أو لايحملون قدراً كافياً من التعليم، بحيث تكون لديهم خلفية كافية أو بسيطة عن الأمراض المستعصية. وأكد العمري أن الجهات المعنية لم تتحرك في شأن الآبار غير الصالحة للشرب، ولم تعمل على ردمها على رغم أضرارها، «مشكلة الآبار هي حديث السكان، ولا يوجد لديهم بديل غير هذه الآبار الملوثة لسد حاجاتهم اليومية وهو يستخدمون هذه المياه في الشرب والاستحمام والغسيل». ولفت في حديثه إلى أن هذه الآبار هي شديدة الملوحة، حتى إن رغوة الصابون لا تظهر ملامحها على الغسيل، سواء غسيل الأواني أو اليد أو الملابس، إضافة إلى أن استخدام المياه في الشرب أو في غسيل الفواكه أو الاستحمام سيتسبب في أضرار بالغة على صحة الإنسان كما هو معروف. ... وتدعو خمس جهات حكومية للتعاون في مكافحة الأمراض أوصت اللجنة الاختصاصية المشكلة من جانب صحة منطقة مكة للتحقيق في تفاصيل قضية «السرطان» في حقال، بضرورة مخاطبة كل من الأمانة والزراعة والمياه ومصلحة المجاري والمواصلات لتأدية دورها في بلدة حقال من أجل تجنب كثير من الأمراض المعدية والوبائية. وقالت اللجنة: «إنه يتعين على الأمانة العمل على الرش لمكافحة البعوض في الأماكن التي يجب أن تكافح البعوض فيها، إضافة إلى التخلص من النفايات وتأدية دورها في متابعة المطاعم والحلاقين والمطابخ بالتنسيق مع وزارة الصحة، كما يتعين على وزارة الزراعة العمل على رش المزارع. وطالبت «اللجنة» من وزارة المياه توفير المياه الصالحة للشرب للأستعاضة بمياه الآبار الملوثة، إضافة إلى المطالبة من مصلحة المجاري بمراقبة المجاري في المنطقة والتخلص من الصرف الصحي والعمل على التخطيط لإيجاد شبكة مجار للمحافظة عموماً، داعية في الوقت ذاته إلى ضرورة الإسراع في شق الطريق الموصل لبلدة حقال وذلك للأهمية الصحية والبيئية للبلدة. وأوضحت اللجنة في توصياتها أن هناك مركزاً صحياً نموذجياً سيتم إنشاؤه الشهر المقبل آملين بتعميد المقاول على سرعة البدء في إنشائه وعدم تأخيره مع ضرورة تجهيز عيادة أسنان وتعيين فني مختبر للمركز وتجهيزه بالأجهزة الطبية اللازمة. وجاء في التوصيات المطالبة بدعم مركز ملاريا أضم بثلاث سيارات مع أجهزة رش للمحافظة على الوضع الوقائي الممتاز للمنطقة وتوفير سيارة خدمة للمركز، إضافة إلى إيجاد وسائل تعاون أكبر بين المراكز والمستشفيات والتغذية الرجعية. وقالت التوصيات: «إنه يتعين دعم موازنة التوعية الصحية في المنطقة عموما من جانب وزارة الصحة لكل الأمراض الوقائية وتوفير احتياجاتها كاملة». |
#2
|
|||
|
|||
لا حول ولا قوة الا بالله حال يبكي
__________________
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إمارة الرياض: سجن الحربي استند إلى قرارات شرعية | مخاوي الليل | الصحافة اليوم | 0 | 08-04-2009 04:39 PM |
ترقية 30 موظفا في إمارة جازان | مخاوي الليل | الصحافة اليوم | 0 | 03-04-2009 06:57 AM |
خبراء يحذرون من تزايد أعداد المتعثرين بسبب تراكم أسعار الفائدة | مخاوي الليل | إقتصاد ومال واعمال | 0 | 19-03-2009 02:42 AM |
ارتفاع الدولار مع تزايد التوترات الاقتصادية | مخاوي الليل | إقتصاد ومال واعمال | 0 | 05-03-2009 03:59 PM |
الملك يؤكد على تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم | مخاوي الليل | الصحافة اليوم | 0 | 15-02-2009 10:54 AM |