العودة   الذهبية > منتديات الذهبية المنوعة > ركن الفضائيات والفن والصحافه والاقتصاد > إقتصاد ومال واعمال

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: طريقة صنع البان كيك (آخر رد :om abeer)       :: طريقة المعمول بالتمر الرائع (آخر رد :om abeer)       :: طريقة الفوتشيني (آخر رد :om abeer)       :: إيدي هاو يضع علامة برونو غيماريش وهو يتطلع إلى المرحلة التالية من مشروع نيوكاسل يوناي (آخر رد :هدي فاروق)       :: العلاج فى المانيا للعرب (آخر رد :اميرة ابى)       :: طريقة تحضير السبانخ في المنزل (آخر رد :om abeer)       :: تعريف القانون الدستوري (آخر رد :merehan)       :: كيفية التخلص من غزو النمل بسرعة (آخر رد :سمي)       :: نصائح لمكافحة الحشرات بق الفراش (آخر رد :سمي)       :: ما هي الكبسولة الذكية (آخر رد :mmrwan)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 30-03-2009, 04:20 PM
مخاوي الليل مخاوي الليل غير متواجد حالياً
المــــــدير العــــــام
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
الدولة: جدة
المشاركات: 25,553
افتراضي تبوك تتجاوز مرحلة الاستهلاك وتصدر الزيتون لمناطق المملكة

تبوك تتجاوز مرحلة الاستهلاك وتصدر الزيتون لمناطق المملكة


محمد الفرشوطي ـ تبوك
تنتج منطقة تبوك 27 في المائة من إنتاج المملكة من الزيتون، وحسب إحصائية قدمها فرع البنك الزراعي في المنطقة، توجد فيها أكثر من مليون شجرة منها 400 ألف شجرة وصلت إلى مرحلة الإنتاج التجاري، ولأن البقية لم تصل مرحلة الإنتاج التجاري، تمت زيادة إنتاج محصول الزيتون، وساعدت في ذلك الطبيعة الجغرافية في المنطقة والميزة التنافسية. وبدأت زراعة أشجار الزيتون منذ فترة طويلة في المنطقة التي تحولت من منطقة مستهلكة إلى مكتفية بل ومصدرة إلى مناطق المملكة الأخرى، وتمتاز أشجار الزيتون في المنطقة بأنها لا تخدم بالمواد الكيماوية أو الهرمونات، حيث إن السماد الطبيعي هو السائد والمفضل والمعمول به، نتيجة لطبيعة المنطقة والتطورات التي حصلت في مجال الزراعة علمية كانت أو فنية، نتيجة لدعم الجهود غير المحدودة التي تقدمها الدولة ممثلة في البنك الزراعي العربي السعودي.
بين مدير فرع البنك الزراعي في المنطقة المهندس محمد بن موسى بن سلمان أن زراعة أشجار الزيتون في تبوك آخذة في التوسع بشكل فاق كل التوقعات.. مشيرا إلى أن البنك يقدم قروضا لأشجار الزيتون بواقع 20 ريالا للشتلة الواحدة كما يقدم قروضا لشبكات الري بالتنقيط بواقع 750 ريالا للدونم، على أن يتم البدء في سداد أول قسط بعد مرور ست سنوات من توقيع العقد.
وأضاف أن الفرع يقدم قروضا تشغيلية لأشجار الزيتون من أسمده ومبيدات ووقود بواقع 29 ريالا للشتلة الواحدة، ويتم سداد القرض بعد سنتين.. لافتا إلى أن أشجار الزيتون بالإضافة لفوائدها الغذائية ومردودها الاقتصادي أثبتت جودة عالية في مشاريع التشجير كالأحزمة الخضراء،مما حدا بالمزارعين إلى التوجه لزراعتها، وإنشاء معاصر، لتوافر الكميات الكبيرة من ثمار الزيتون ووفرة المردود المالي، حيث توجد في المنطقة ثلاث معاصر بطاقة إنتاجية سنوية تبلغ أكثر من 1000 طن بقروض ميسرة بلغت قيمتها أكثر من 4 ملايين و808 آلاف ريال، في ظل وجود دراسة لإنشاء معصرتين تصل طاقتهما الإنتاجية 3100 طن سنويا، ويتم تسويق الجزء الأكبر من إنتاج تلك المعاصر داخل المنطقة والمناطق الأخرى في المملكة.
أنواع الزيتون
من جهته قال سلامة البلوي توجد في المنطقة أنواع كثيرة من أشجار الزيتون منها grosd، وهو نوع أسباني له حبة كبيرة ميزتها أنها صالحة للعصر والتخليل، وهناك النوع النيبالي المحسن أو البلدي وهو أيضا يصلح للعصر والتخليل ونسبة الزيت به 9.14 في المائة وميزاته أنه يتكيف مع الأجواء المتغيرة وشجرته ذات نمو حسن، وهناك نوع آخر هو البيكوال أو البكول وهو يتوفر في تبوك.
وأضاف البلوي: إن 100 كيلوغرام من حبوب الزيتون تعطي 15 لتر زيت ويباع اللتر بما يتراوح بين 15 و20 ريالا ويمثل الماء والزيت نسبة عالية من مكونات وزن الثمرة تتجاوز 85 في المائة، والباقي عبارة عن مواد أخرى وعناصر معدنية.
وزاد أن العصر لحبوب الزيتون في المنطقة لمرة واحدة حسب إمكانية المعاصر المتواجدة في تبوك، ولا تتوافر المراحل الأخرى كما هو في بعض الدول العربية من استخدام كافة مخلفات العصر في صناعات تكميلية أخرى.
أمتلك 10 آلاف شجرة
وقال المزارع فايز سلامة اتجهت إلى زراعة أشجار الزيتون منذ فترة، وتوجد لدي أكثر من عشرة آلاف شجرة وصل عدد كبير منها إلى مرحلة الإنتاج.. مشيرا إلى مضاعفة أشجار الزيتون في هذا العام والأعوام المقبلة، وذلك لنجاح زراعتها في المنطقة وما تنتجه من أنواع مميزة.
أما المهندس حسن السواط مدير عام شركة تبوك للتنمية الزراعية فقد أشار إلى أن الشركة تعتبر من أكبر منتجي ثمار وزيت الزيتون في المملكة، ولديها أكثر من 150 ألف شجرة زيتون ويتوقع أن يصل حجم الإنتاج من ثمار الزيتون في تبوك عام 2008م إلى 8500 طن، وأن يصل إنتاج الشركة من ثمار الزيتون إلى 5000 طن في عام 2015م بوصول كافة الأشجار المزروعة إلى مرحلة الإنتاج التجاري.
تطوير معصرة الشركة
وبين أنه تم إعداد دراسة اقتصادية لمشروع تطوير معصرة زيت الزيتون في الشركة، ودراسة العرض والطلب السوقي والفجوات الاستهلاكية، وتقدير العرض السوقي المالي استنادا على الإحصائيات المتوفرة عن حجم الإنتاج المحلي وواردات وصادرات المملكة من زيت الزيتون، كما تم تقدير العرض السوقي المستقبلي بطريقة التنبؤات الإحصائية باستخدام المعادلات الرياضية، كذلك تم تقدير الطلب السوقي المستقبلي باستخدام الإحصائيات المتوفرة عن تعداد السكان في المملكة، ومعدلات الاستهلاك للفرد من زيت الزيتون وإسقاط الزيادة السنوية في الاستهلاك وفقا لنسب النمو السنوي المتوقع للسكان.
وزاد السواط: إن خدمة مزارعي المنطقة أحد الأهداف الرئيسية التي رمت إليها الشركة عند تأسيسها لأول معصرة زيتون في المملكة عام 1989م، والتي على إثرها ازداد عدد معاصر زيت الزيتون في المملكة على مستوى الشركات الزراعية والأفراد وفقا لزيادة الإنتاج عاما بعد عام.
وأضاف: استطاعت الشركة رفع المعاناة عن مزارعي المنطقة الذين كانوا يضطرون لإرسال منتجاتهم من الزيتون إلى الدول المجاورة ليتم عصرها وذلك بتقديم خدمة عصر الزيتون بأسعار رمزية دون التكلفة الفعلية لعملية العصر لتصل سنويا من 100 إلى 150 طنا من الكميات التي يتم عصرها سنويا من ثمار الزيتون والتي تشكل 10 في المائة من إجمالي الكميات التي يتم عصرها سنويا بالمعصرة.. مشيرا إلى سعي الشركة من خلال مشروع المعصرة الجديدة المقترحة إلى تجويد أداء خدماتها الحالية من حيث جودة العصر والتخزين والتعبئة، إضافة لدعم إنتاج ثمار وزيت الزيتون في المنطقة من خلال هذه الخدمات التي تقدم للمزارعين عن طريق العصر وبأسعار رمزية، وعرض خدمات إضافية تتمثل في شراء الثمار الخام والزيت المعصور من المزارعين بأسعار مجزية، والمساعدة في تخزين الإنتاج بتوفير طاقة تخزينية ملحقة بمباني المعصرة الجديدة، بالإضافة إلى شراء الثمار كمادة خام للمعصرة.
وبين أن الطاقة الإنتاجية التصميمية للمعصرة الجديدة خمسة أطنان في الساعة وتعمل المعصرة لفترة 100 يوم في العام بمعدل 16 ساعة يوميا على نظام النوبتين.
وأضاف أن الشركة أخذت على عاتقها دراسة الأصناف الأكثر نجاحا في المنطقة من منطلق دورها الإيجابي، حيث تمت تجربة أكثر من 11 صنفا من أشجار الزيتون من مختلف دول العالم وثبت نجاح ثلاثة أصناف لزراعتها في المنطقة بشكل تجاري وهي: نيبالي محسن متوسط الإنتاج 35-50 كجم نسبة الزيت 13- 15 في المائة، بيكوال متوسط الإنتاج 35 - 50 كجم نسبة الزيت 13 - 15 في المائة، جوردان متوسط الإنتاج 35 -50 كجم نسبة الزيت 13 - 15 في المائة.
وعن الوصف العام للمنتج ومواصفاته قال إن زيت الزيتون مستخلص بشكل طبيعي من العصرة الأولى لثمار الزيتون المحصودة من حقول الزيتون ومطابق للمواصفات الصحية والغذائية الواردة ضمن المواصفة السعودية، حيث إنه يستخرج من ثمار الزيتون النظيفة الخالية من الزنخ والشوائب والإصابات الفطرية والحشرية، والزيت البكر المستخرج خال تماما من الطعم الغريب والرواسب ولونه أصفر مائل إلى الاخضرار، وخال تماما من منتجات الزيوت النباتية الأخرى، وخواصه الطبيعية والكيماوية متوافقة مع الحدود التي حددتها المواصفة السعودية لزيت الزيتون المعد للطعام، فمثلا الحموضة أقل من 1 في المائة بالنسبة للزيت البكر الممتاز وأقل من 1.5 في المائة بالنسبة لزيت البكر الدرجة الأولى وأقل من 3.3 في المائة للزيت البكر العادي، مع مراعاة حدود المواصفات الأخرى المنصوص عليها بالنسبة لرقم التأكسد، ونسب الأحماض الأخرى والمواد الطيارة.
وأضاف السواط أن الشركة عملت على إيجاد المنتج الجيد وتسويقه للمستهلك حسب المواصفات الصحية والغذائية الواردة ضمن المواصفة السعودية، وحسب الإحصائية التي أجرتها وزارة الزراعة في عام 1999م بلغ مجموع أشجار الزيتون في المملكة مليونين وسبعمائة وسبعة آلاف وستا وعشرين شجرة منها مليونان وستمائة واثنان وثمانون ألفا وأربعمائة وثلاث عشرة شجرة مجمعة ومنظمة في حقول، وحوالي 25 ألف شجرة مبعثرة ومتفرقة على مناطق مختلفة، وبلغ عدد الأشجار التي وصلت مرحلة الإنتاج التجاري 1.099.977 شجرة تمثل نسبة 41 في المائة من جملة الأشجار المزروعة، بينما تبلغ نسبة الأشجار التي لم تبلغ الإنتاج التجاري 59 في المائة. وجاءت منطقة تبوك في المركز الثالث في عدد أشجار الزيتون بعد الجوف والحدود الشمالية، وفي المركز الثاني في إنتاج الزيتون بعد الجوف على مستوى مناطق المملكة.
وزاد: شجرة الزيتون شجرة مباركة ورد ذكرها في القرآن الكريم في عدة سور، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كلوا الزيت وادهنوا به فإنه فيه شفاء من سبعين داء منها الجذام. وتؤكد الدراسات والأبحاث في العصور القديمة وحتى وقتنا الحاضر الفوائد العديدة لزيت الزيتون والتي لا يزال الكثير منها غامضا ولم تكتشف بعد، ولزيت الزيتون أهمية غذائية لأنه أقل احتواء على الدهون المشبعة الضارة بالصحة في الزيوت النباتية الأخرى، الأمر الذي أصبح مثار اهتمام المستهلكين في السنوات الأخيرة، مما زاد الطلب عليه على مستوى العالم، ويتميز زيت الزيتون بارتفاع درجة التحلل التي تتراوح بين 210 ـ 220 درجة مئوية مقارنة بالزيوت الأخرى، مما يؤدي إلى احتفاظ الأغذية المقلية بزيت الزيتون بقيمتها الغذائية بدرجة أعلى من تلك التي تقلى بأنواع أخرى ويعتبر زيت الزيتون منتجا طبيعيا بدرجة 100 في المائة حيث يتم استخلاصه بطريقة فيزيائية تعتمد على طريقة الضغط أو الطرد المركزي، دون استخدام للمواد الكيميائية ودون المعالجة الحرارية ويحتوي على موانع التأكسد، وعلى نسبة كبيرة من الدهون الأحادية غير المشبعة والتي تزيد على نسبة 80 في المائة وهذا النوع من الدهون يعتبر من المصادر المهمة والغنية بمضادات التأكسد الطبيعية التي تساعد على منع انسداد الشرايين، كما إن الثمار التي يستخرج منها زيت الزيتون غنية بالعديد من الفيتامينات والأملاح المعدنية. أما بالنسبة للأهمية الصحية لزيت الزيتون فإن له فوائد إذ يحافظ على الصحة العامة ويبعد الإصابة بأمراض السرطان كما يساعد على نمو الأطفال، وأيضا يساعد كبار السن في عملية الهضم والقدرة على الامتصاص، كما إن به مواد مضادة للتأكسد ويمنع تكلس العظام. ولهذا النوع من الزيت قيمة بيلوجية وعلاجية وتعود هذه القيمة إلى تركيبته الكيميائية وله فوائد على المعدة والأمعاء والمسالك الصفراوية ويسهل الهضم ويحفظ الأغشية المخاطية للمعدة، وله تأثير ملطف وواق وفعال من الالتهابات، كما إنه يزود الجسم بكمية حامض اللنولينيك اللازمة ولا يسد الشرايين بمقدار ما يساهم في تعديل زيادة الكوليسترول في الدم، ويقوي الشعر ويدخل في صناعة الصابون والتزيين ولعلاج فقر الدم والروماتيزم والأعصاب والتواء المفاصل ويوقف تساقط الشعر ويستخدم الكسب المتخلف عنه كبديل للرمال في الاستصلاح الزراعي.
مراحل استخلاص الزيت
وقال: تمر عملية استخلاص الزيت على عدة مراحل هي:
أولا: عملية تنظيف وإزالة الأوراق من على ثمار الزيتون والتي علقت بها أثناء عمليات الحصاد وتكون الإزالة أما يدويا أو عن طريق آلة الشفط التي تتوفر في المعاصر الحديثة، تلي ذلك عملية غسل الثمار بغرض إزالة الشوائب.
ثانيا: عملية طحن الثمار بغرض تكوين عجينة يستخلص منها الزيت، وتتم هذه العملية في المعاصر الحديثة بواسطة مطارق معدنية تتحرك بسرعة كبيرة، وقد تم استبدال هذه الطريقة التي تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الزيت المنتج وتؤثر على مستوى جودته،بطريقة إسطوانات يتم بواسطتها طحن الثمار، وعند ظهور عيوب عديدة في هذه الطريقة، يتم استبدالها بالطريقة الأولى.
ثالثا: عملية العجن وبها يتم تحريك الخليط المطحون بواسطة حلزون معدني والهدف من هذه العملية هو فصل الزيت واستخلاصه من الخليط.
رابعا: العصر ويتم في هذه المرحلة فرز المواد الصلبة عن السوائل وذلك باستخدام مكبس يفرز عن طريق عملية الطرد المركزي بسرعة تبلغ 3600 دورة في الدقيقة.
خامسا: الفرز وفي هذه المرحلة يتم فرز وفصل الزيت عن الماء المختلط به في المرحلة السابقة ويتم بواسطة عملية الطرد المركزي على سرعة تبلغ نحو 7000 دورة في الدقيقة.
سادسا: الترويق، تتلخص هذه المرحلة في تعبئة الزيت وتخزينه في خزانات غير قابلة للصدأ لمدة ثلاثة إلى أربعة أيام.
سابعا: الفلترة، يتم في هذه المرحلة تصفية وتنقية الزيت وذلك بغرض التأكد من خلوه من أي رواسب أو مواد صلبة صغيرة عالقة.
ثامنا: التعبئة والتغليف وتعتبر هذه المرحلة الأخيرة، حيث تتم تعبئة المنتج في العبوات المختلفة. ويصنف زيت الزيتون حسب درجة الجودة منه زيت الزيتون البكر وهو الزيت المستخلص من ثمار الزيتون بطرق ميكانيكية أو فيزيائية دون تعرضه للمعالجة أو لأي معاملة أخرى، وهو قابل للاستهلاك مباشرة. وبين أن زيت الزيتون البكر ينقسم إلى ثلاثة أنواع منها الزيت الممتاز، ويعتبر من المنتجات الزيتية النادرة التي تنتج عن طريق عصر الثمار من غير اللجوء إلى أي من العمليات أو المواد الكيميائية وتصل نسبة حامض الأوليك فيه إلى 1 في المائة، وهناك زيت بكر درجة أولى وينتج من غير إضافة مواد كيمائية ويمتاز بمذاق جيد ورائحة ممتازة وتتراوح درجة حموضته الحرة بين 1 إلى 2 في المائة. إضافة للزيت عادي وينتج من غير إضافة مواد كيمائية وبمذاق جيد ورائحته ممتازة وتتراوح درجة حموضته الحرة بين 2 في المائة إلى 3.3 في المائة. أما زيت الزيتون البكر المكرر ويعرف باسم اللمبانتي فتتم إضافة بعض المواد الكيميائية عند إنتاجه ويضم أربعة أنواع منها زيت زيتون مكرر وزيت زيتون مخلوط، وزيت متبقي الزيتون، وزيت الجفت الذي يستخدم في صناعة الصابون.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أرز الوليمة باللحم و الزيتون حب من الماضي مطبخ الذهبية 9 08-05-2009 10:27 AM
خالد الفيصل: المملكة تعيش مرحلة استنفار تنموي مخاوي الليل الصحافة اليوم 0 05-04-2009 09:17 AM
زيت الزيتون مخاوي الليل الطب والصحة 0 24-01-2009 02:50 AM
زيت الزيتون دموع تبتسم الطب والصحة 4 27-12-2006 06:39 PM
اذا تبغ تعرف جميع خفايا الفتوشب وتصير من الدرجة الاولى ادخل هنا ~ĦЁMΘ~ قسم الفتوشوب والتصاميم 3 18-03-2006 05:30 PM


الساعة الآن 02:28 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd